«الاستعراض الرملي» يحفر خطوط المتعة على «رمال مرعب»
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
الظفرة (الاتحاد)
أخبار ذات صلة خالد بن محمد بن زايد يزور مهرجان ليوا الدولي (تل مرعب 2024) «ليوا الدولي» يُدشن «البيرن آوت» في «مرعب» اليومتواصلت الإثارة في فعاليات مهرجان ليوا الدولي 2024، مع دخولها اليوم الثامن، وانطلاق منافسات الاستعراض الرملي للسيارات على تل مرعب لليومين القادمين في حضور قوي لهذه الفئة من السيارات.
وتستمر المنافسات المثيرة في تل مرعب بشكل يومي مع انطلاق المنافسات والتحديات بمنطقة مرعب التي تعتبر وجهة سياحية مميزة للاستمتاع بفعاليات البر المختلفة والأنشطة الرياضية العديدة طوال أيام المهرجان، ويستمر مهرجان ليوا الدولي حتى 31 ديسمبر الجاري.
وينطلق الاستعراض الرملي اليوم في تمام السادسة مساء، ويستمر حتى منتصف الليل، وتبدأ المشاركات وبقوة من خلال إعطاء كل متسابق محاولتين من أجل تقديم أفضل استعراض وتتم كل محاولة بشكل منفصل، وتحتسب في كل محاولة تجربتين لكل متسابق في ظهور التل وتقديم الأفضل.
وتنطلق اليوم وغداً فئات الثمانية سلندرات والستة سلندرات والهايلوكس، ومن المقرر أن يسبق الانطلاقة الفحص الفني للسيارات المشاركة وأيضاً التأكد من تطبيق كافة معايير الأمن والسلامة للمتسابقين أيضاً.
وتستمر متعة الاستعراض في الرمال مع العناصر المطلوب تقديمها من كل متسابق خلال الفقرة المخصصة له والشروط المطلوب إنجازها للوصول للدرجة الأعلى ضمن التقييم وحصد المراكز الأولى.
والجدير بالذكر أن مسافة المنطقة المحددة للاستعراض تصل إلى 150 متراً بزاوية انحدار 50 درجة، وتحسب لكل مشارك طريقة التقييم منذ لحظة تخطي خط البداية، وستكون الحركات الأساسية هي، الانطلاقة، التسارع، الجدعة، قوة الجدعة والسيطرة وأيضاً ختام الشوط والدوران حول النقطة المحددة، وسيتاح لكل متسابق فرصة القيام بأربع محاولات وفي كل محاولة ستكون العناصر الستة أعلاه مطلوبة مع تخصيص 10 درجات لكل شرط من هذه الشروط، وبالتالي 240 درجة عن المحاولات الأربعة هي العلامة النهائية والكاملة، والتي ستكون طموح كل المشتركين في الاستعراض الرملي، كما وضعت اللجنة التحكيمية عدداً من المخالفات التي ستؤثر على جمع النقاط، والتي يتوجب على كل متسابق الابتعاد عنها لضمان الوصول لأعلى رصيد من الدرجات لدى اللجنة التحكيمية.
من جهة أخرى، شهدت مسابقة الصقور في فئة «محترفين فرخ» مشاركة كبيرة وتفاعلاً قوياً من المحترفين عبر أربعة أشواط لليوم الأخير من هذه المسابقة، وسجلت نتائج قوية ضمن فعاليات المهرجان، وفي فئة «جير شاهين» حقق فريق دبي المركز الأول عبر الصقر تجوري بزمن وقدره 18.193 ثانية، وجاء ثانياً فريق دبي، وثالثاً فريق ربدان، وفي منافسات «جير بيور» حقق فريق دبي المركز الأول عبر الصقر مكتوم بزمن 18.392 ثانية، وحل ثانياً هلال سعيد بن طراف، وثالثاً سالم خلفان بطي القبيسي.
وفي فئة «جير تبع»، حقق المركز الأول خالد راشد المنصوري مع الصقر «وشوشني» بزمن 18.340 ثانية، وحل ثانياً فريق ربدان وثالثاً فريق دبي، وفي فئة «جير قرموشة»، حل في المركز الأول دبي بزمن 18.288 ثانية، وثانياً فريق ربدان، وثالثاً بلجافله راشد.
أرقام
- 60 سيارة سجلت حتى اللحظة في منافسات الاستعراض الرملي.
- 3 فئات سيضمها الاستعراض الرملي هي فئة الستة سلندر، فئة الثمانية سلندر وفئة الهايلوكس.
- 472 خدمة تجارية تتواجد في منطقة تل مرعب طوال أيام المهرجان وفي خدمة رواد وزوار المنطقة بشكل عام.
- 319 صقراً شاركت في مسابقة الصقور لمدة 3 أيام.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: تل مرعب مهرجان تل مرعب مهرجان ليوا مهرجان ليوا الدولي الاستعراض الرملی المرکز الأول لیوا الدولی فریق دبی تل مرعب فی فئة
إقرأ أيضاً:
إحلال وتجديد خطوط المياه بمدينة المنشاة في سوهاج
تابع المهندس محمد صلاح الدين عبدالغفار رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب، أعمال تنفيذ الإحلال والتجديد لخط المياه الناقل 16 بوصة قطر 400 ملي متر، الذي يبدأ من محطة مياه المنشاة السطحية حتى شارع البحر بمدينة المنشاة، وبطول 600 متر طولي لتغذية مدينة المنشاة و5 مجالس قروية تابعة لها.
إحلال وتجديد خط المياهوتفقد أعمال إحلال وتجديد خط المياه الناقل 8 بوصات قطر 225 ملي متر، الذي يبدأ من محطة مياه الدناقلة بأولاد سلامة بمركز المنشاة، وصولًا إلى قرية القنانشة لتغذية قريتي الرشايدة والقنانشة والنجوع التابعة لهما، وذلك بطول أكثر من 3 كيلومترات طولي لخدمة أكثر من 400 ألف نسمة.
وأكد رئيس شركة مياه سوهاج ضرورة سرعة إنهاء الأعمال وإعادة المياه إلى المناطق المتأثرة، مشيرًا إلى أن حجم المياه التي سيتم إضافتها للمدينة ستحل مشكلات ضعف وانقطاع المياه بصورة جذرية.
تلبية احتياجات المدينةوأضاف مروان السيد مهندس شبكات مياه الشرب والصرف الصحى بمركز المنشاة، أن أعمال إحلال وتجديد ربط الخطوط الناقلة للمياه، تتمثل في تغيير الخطوط من الأسبستوس إلى البلاستيك وبأقطار مختلفة لضمان جودة المياه المقدمة للمواطنين، وكذلك تلبية احتياجات المدينة وتوسعاتها العمرانية من المياه.