زراعة 100 شجرة مثمرة بحي الكوثر ضمن مبادرة «أحلى وهي خضرة»
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
قامت الوحدة المحلية بحي الكوثر بمحافظة سوهاج بزراعة 100 شجرة مثمرة وغير مثمرة، في إطار مبادرة «أحلى وهي خضرة» لزراعة 100 مليون شجرة، المنفذة بمختلف مراكز وأحياء محافظة سوهاج، لزيادة الرقعة الخضراء بداية من طما وطهطا شمالا حتى البلينا وجرجا والمنشاة جنوبا.
نشر ثقافة اللون الأخضر بسوهاجوقالت فريدة سلام رئيس الوحدة المحلية لحي الكوثر بمحافظة سوهاج، يتم الاهتمام بالزراعة والتشجير، في إطار توجيهات اللواء طارق الفقي محافظ سوهاج بضرورة الاهتمام بأعمال التشجير ونشر ثقافة اللون الأخضر، وتفعيلا للمبادرة الرئاسية لزراعة 100 مليون شجرة.
وأضافت سلام، أنه يجري المتابعة المستمرة للأشجار والنباتات المنزرعة بشوارع وميادين الحي على مدار الأسبوع، واستقبل الحي الدكتورة إيناس محمد علي مستشار المحافظة للتجميل والتشجير للإشراف على عملية تشجير وزراعة أحواض زهور والتشجير بنباتات الزينة لحديقة مبنى رئاسة الحي، حيث تم زراعة أشجار مثمرة وغير مثمرة.
وأوضحت رئيس الوحدة المحلية لحي الكوثر، أن أعمال التجميل والتشجير مستمرة طوال الأسبوع للظهور بالمظهر الحضاري الراقي، حيث تجري يوميا أعمال الري والمتابعة بأدوات الحي وأيدي عماله.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سوهاج محافظة سوهاج جرجا طما البلينا ساقلتة
إقرأ أيضاً:
مستوطنون صهاينة يجرفون عشرات الدونمات من الأراضي في سلفيت الفلسطينية
الثورة نت/..
جرف مستوطنون بحماية قوات العدو الإسرائيلي، اليوم الجمعة، عشرات الدونمات من أراضي المواطنين في منطقة “وادي المطوي” الواصل بين مدينة سلفيت وبلدة بروقين غربا، بهدف شق طريق جديد يصل إلى البؤرة الاستيطانية الرعوية “الرأس”.
وذكرت محافظة سلفيت، وفق وكالة وفا الفلسطينية، أنه تم اقتلاع نحو 40 شجرة زيتون معمرة، وتجريف مساحات واسعة من الأراضي، تعود ملكيتها للمواطنين نافز أيوب، رياض وزهير زهد.
وقال المواطن رياض زهد إن المستوطنين اقتلعوا ما يقارب 20 شجرة زيتون معمرة تتراوح أعمارها ما بين 50-60 عاما، من الأرض التي يملكها وشقيقه زهير. كما تم اقتلاع نحو 20 شجرة زيتون أخرى تعود ملكيتها للمواطن نافز أيوب.
يذكر أن منطقة “وادي المطوي” من المناطق الحيوية التي تربط مدينة سلفيت بالبلدات الغربية، وتشكّل ممرا أساسيا للمواطنين، وتتعرض منذ فترة لاعتداءات متكررة من المستوطنين الذين ينطلقون من البؤرة الاستيطانية “الرأس”، حيث يتم منع المزارعين من الوصول إلى أراضيهم، إلى جانب ملاحقة الرعاة وتهديدهم.