أكد عزام الأحمد عضو اللجنة المركزية لمنظمة التحرير الفلسطينية، أن قطاع غزة جزء من الأراضي الفلسطينية ولن ننجر لتصريحات مسؤولي إسرائيل.

جمال سلامة: المجتمع الدولي شريك في حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة الرئيس الأمريكي يبعث برسالة هامة لـ إسرائيل بشأن الحرب على غزة

وقال عزام الأحمد في تصريحات له لقناة “القاهرة الإخبارية”: "عضو اللجنة المركزية لمنظمة التحرير الفلسطينية للقاهرة الإخبارية: يجب العمل على تعزيز الوحدة الوطنية في فلسطين.

 

وأضاف عزام الأحمد: "الرئيس عباس طلب مني التواصل بشكل مباشر مع حماس، ونحن في أشد الحاجة لوقف الحرب الهمجية التي تشنها إسرائيل في غزة".

 

وتابع عزام الأحمد: "مصر تعمل على توحيد الموقف الفلسطيني والحفاظ على وحدتنا الوطنية.. السلطة الفلسطينية استمرت في التزاماتها برعاية الشعب الفلسطيني في غزة".

 

وأكمل عزام الأحمد: "نقف مع مصر والأردن موقفا واحدا لمنع محاولات تهجير الشعب الفلسطيني من غزة أو الضفة".

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: غزة قطاع غزة فلسطين إسرائيل اخبار التوك شو عزام الأحمد

إقرأ أيضاً:

 تصاعد محاولات المستوطنين الاستيلاء على "نبع غزال" بالأغوار الفلسطينية

الأغوار - صفا

تتواصل اعتداءات المستوطنين، على منطقة "نبع غزال" بمنطقة الفارسية بالأغوار الشمالية لفلسطين، من أجل الاستيلاء عليها وبناء مشاريع استيطانية فيها، بمساندة قوات الاحتلال.

وبالعودة إلى الأشهر التسعة الماضية حتى اليوم، كان المستوطنون يقتحمون يوميًا المنطقة قرب خيام المواطنين في "نبع غزال"، إحدى المسميات المعروفة شعبيا بين السكان في الفارسية.

وقال لؤي دراغمة، إن سكان المنطقة، المكونة من خيام، "كانوا يجلسون وحدهم على بعد عشرين مترا من خيامنا، وعندما يجلبون مواشيهم كانوا ملاصقين لخيامنا".

ودراغمة هو رب أسرة ولديه عدد من الأطفال، وباتوا في مواجهة اعتداءات المستوطنين المتواصلة للسيطرة على المكان.

وينتمي المستوطنون ذوو اللباس المتسخ الفوضوي وجدائل الشعر، لمنظمات استيطانية متطرفة أشهرها "فتية التلال" النشطة بشكل كبير في الأغوار الفلسطينية.

وقال ناشطون ومهتمون بانتهاكات الاحتلال والمستعمرين في الأغوار، إن تواجد المستوطنين بين خيام الفلسطينيين، هو مرحلة جديدة من مراحل تفريغ الأرض من سكانها الحقيقيين والاستيلاء عليها.

ومساء أول أمس الأربعاء، اقتحم لفيف من المستوطنين التجمع السكاني المعروف في المنطقة باسم نبع غزال وقاموا بطرد الأطفال من إحدى الخيام وجلسوا مكانهم.

وأشار ضراغمة إلى أنهم "أخرجوا معدات لصنع الشاي وجلسوا تحت ظل الشجرة".

في التقرير الشهري عن شهر أيار/مايو الماضي، الذي أعدته هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، فقد سجل 221 اعتداء للمستوطنين في الضفة الغربية بما فيها القدس المحتلة، سبعة منها في طوباس والأغوار الشمالية.

ومع استمرار إطلاق وزيري الاحتلال الأشد تطرفا في الحكومة الإسرائيلية اليمينية بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير، تصريحات عن التوسع الاستيطاني في الضفة الغربية، تزداد شهيتهم لمزيد من الاعتداءات.

وصادقت حكومة الاحتلال، قبل أسبوع، على شرعنة خمس بؤر استيطانية في الضفة الغربية، والدفع بمخططات لبناء آلاف الوحدات الاستعمارية الجديدة في أنحاء الضفة، ردًا على توجه القيادة الفلسطينية إلى المحكمة الجنائية الدولية ومحكمة العدل الدولية لمحاسبة الاحتلال على جرائمه بحق شعبنا، بالإضافة إلى اعتراف عدد من دول العالم بالدولة الفلسطينية.
 

مقالات مشابهة

  • مسجون في إسرائيل بـ 5 أحكام مدى الحياة.. فلسطينيون يعلقون آمالهم على البرغوثي
  • السيسي والأسد يؤكدان رفض محاولات تهجير الفلسطينيين
  • منظمة الأمن والتعاون في أوروبا تشيد بجهود فرنسا لحماية المرأة ضد العنف ومكافحة الاتجار بالبشر
  • خبير: إسرائيل تحاول بائسة إعادة هيبتها بالحرب في غزة والضفة
  • الفيفا يحسم الموضوع .. عمان والكويت والأردن تدعم خوض فلسطين التصفيات بأرضها
  •  تصاعد محاولات المستوطنين الاستيلاء على "نبع غزال" بالأغوار الفلسطينية
  • محكمة إيرانية تقضي بإعدام ناشطة عمالية بتهمة الانتماء لمنظمة محظورة
  • صمود غزة.. ومصر أيضاً
  • روسيا البيضاء تنضم لمنظمة شنجهاي للتعاون الدولي
  • مزايا وتحالفات قوية.. ماذا يعني انضمام قطر لمنظمة شنغهاي؟