وفاة مغني برازيلي شاب أثناء غنائه على المسرح وعدد من الحضور وثق الواقعة (فيديو)
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
توفي مغني الإنجيل البرازيلي بيدرو هنريكي (30 عاما) أثناء غنائه في حفل في فييرا دي سانتانا بالبرازيل وهي مدينة تقع على بعد حوالي 120 كيلومترا من السلفادور.
ووثق الجمهور الذي حضر الحفل لحظة وفاة الفنان بيدرو هنريكي.
وبحسبما أوردت وكالة التسجيلات الخاصة به "Tadoh Music"، فإن المغني أصيب بنوبة قلبية أدت لوفاته على الفور، تاركا زوجة وابنة عمرها لم يتجاوز الشهرين.
وذكرت وسائل إعلام برازيلية أن الشاب البالغ من العمر 30 عاما كان يؤدي أغنيته "Vai Ser Tão Lindo" في حدث ديني تم بثه عبر الإنترنت، حين سقط فجأة أمام فرقته.
وأظهرت لقطات الفيديو هنريكي وهو يفقد توازنه ويسقط على ظهره، حيث هرع المتواجدون على خشبة المسرح لمساعدته بينما بدا الجمهور في حالة صدمة.
وتم نقل هنريكي إلى عيادة قريبة بعد وقوعه على الفور، حيث تم تأكيد وفاته.
وفاة المغني البرازيلي "بيدرو هنريكي" عن عمر يناهز ال 30عام، بأزمة قلبية مفاجئة خلال غنائهpic.twitter.com/5WDgASkasc
— Screen Mix (@ScreenMix) December 14, 2023المصدر: RT + وسائل التواصل الاجتماعي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: امراض القلب فنانون موسيقى وفيات
إقرأ أيضاً:
أسطورة المسرح المغربي .. وفاة الفنان محمد الخلفي
توفي الفنان المغربي محمد الخلفي عن عمر يناهز 87 عامًا، بعد صراع طويل مع المرض. خلال الأشهر الأخيرة من حياته،حيث تدهورت حالته الصحية بشكل ملحوظ، ما استدعى نقله إلى المستشفى.
وفاة محمد الخلفيوقضى الفنان المغربي محمد الخلفي قرابة شهرين تحت العناية الطبية. ورغم مغادرته المستشفى يوم 19 ديسمبر 2024، إلا أن حالته الصحية لم تتحسن كثيرًا، ليفارق الحياة في منزله بنواحي مدينة الدار البيضاء.
معلومات عن الفنان محمد الخلفي؟وُلد الفنان محمد الخلفي في مدينة الدار البيضاء المغربية في 2 مارس 1937. برز اسمه في خمسينيات القرن الماضي كأحد أعمدة المسرح المغربي. انطلقت مسيرته الفنية عام 1957 مع مسرح الهواة، حيث تعاون مع رواد المسرح المغربي مثل الطيب الصديقي وأحمد الطيب العلج.
عملاق المسرح وبدايه مسيرته:انضم إلى فرقة “المسرح الشعبي” التي أسسها عام 1959، والتي أسهمت بشكل كبير في تطوير المشهد المسرحي المغربي.
كانت أعماله الأولى تحمل الطابع الكوميدي والاجتماعي، مما ساهم في جعله قريبًا من الجمهور المغربي.
يعتبر محمدالخلفي من أوائل الفنانين الذين جعلوا المسرح وسيلة للتغيير الاجتماعي والثقافي.لفزيون والسينما:
مع بداية التلفزيون المغربي في ستينيات القرن الماضي، كان محمد الخلفي من أوائل الفنانين الذين اقتحموا الشاشة الصغيرة. قدم أول مسلسل بوليسي مغربي بعنوان “التضحية”، ولاحقًا تألق في الدراما الاجتماعية مع مسلسل “بائعة الخبز”.
على صعيد السينما، شارك في أفلام مميزة مثل:
“سكوت، اتجاه ممنوع” للمخرج عبد الله المصباحي.
“هنا ولهيه” للمخرج محمد إسماعيل.
أدواره السينمائية كانت تجمع بين الجدية والكوميديا، مما أكسبه شعبية واسعة.
كان من أبرز المسرحيين الذين قدموا مسرحيات تجمع بين البساطة والعمق، مثل:
“العائلة المثقفة”، التي شاركت فيها الفنانة الراحلة ثريا جبران.
“الفنانين المتحدين”، فرقة ساهمت في إحياء المسرح المغربي.
التلفزيون:شارك في سلسلة “لالة فاطمة” الكوميدية الشهيرة، حيث لعب دورًا بارزًا ضمن عائلة “بنزيزي”، والتي حظيت بشعبية كبيرة بين الجمهور المغربي.
التاريخ والدراما:لعب أدوارًا مميزة في الأعمال التاريخية مثل مسلسل “ملوك الطوائف”، حيث جسد شخصيات معقدة تحمل طابعًا ثقافيًا وتراثيًا.