عدن الغد:
2024-07-24@07:34:27 GMT

البيض يتساءل: ما هو مستقبل عملية السلام في اليمن ؟

تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT

البيض يتساءل: ما هو مستقبل عملية السلام في اليمن ؟

(عدن الغد)خاص:

تساءل الناشط السياسي  هاني علي سالم البيض عن مستقبل عملية السلام في اليمن  ومصير خارطة الطريق التي يجرى الحديث عن قرب الاتفاق عليها لحل الأزمة اليمنية ومدى توفر شروط نجاحها في الشمال ومتطلبات عدالتها للجنوب .

جاء ذلك في تغريدة له نشرها في منصة أكس تويتر سابقا حول مجريات عملية التفاوض السياسي لحل الأزمة اليمنية في ضوء المتغيرات التي تشهدها المنطقة ومدى إمكانية الوصول إلى اتفاق نهائي لوقف الحرب في اليمن .

نص التغريدة التي حملت عنوان  : 
ماهو مستقبل عملية السلام في اليمن ؟

كيف ترون مسودة خارطة الطريق المقترحة للعملية السلمية .. وهل هي خطة مناسبة وواعدة لتحقيق السلام والاستقرار المنشودين

هل قابلة للتنفيذ والسير فيها الى النهاية من حيث مكوناتها وآليه إدارة مراحلها 
نقاط ضعفها ومهدداتها وعوامل قوتها ان وجدت

هل تشكلت فعلًا بنية صلبة للذهاب لعملية سلمية ناجحة ووصل الجميع لتفاهمات ناضجة بأهمية السلام

هل توفرت شروط نجاحها في الشمال 
ومتطلبات عدالتها للجنوب !

ام ارتجلتها المتغيرات الايجابية في العلاقات الاقليمية وعجلت بها التطورات الأخيرة المتصاعدة بالمنطقة ؟

نامل إثراءه بوجهات نظركم وآرائكم 
ولو كانت متنوعة او مختلفة مع الالتزام بإطار وسياق الموضوع ومحاور النقاش وكذلك الالتزام بلياقة الحديث

وسأقول وجهة نظر مختصرة لاحقا حول مشروع خارطة طريق العملية السلمية في اليمن المزمع توقيعها وإقرارها

تحياتي للجميع

المصدر: عدن الغد

كلمات دلالية: فی الیمن

إقرأ أيضاً:

المغرب يدعو إلى توسيع إمكانيات الحصول على الطاقة النووية السلمية

أكد المغرب على ضرورة توسيع إمكانيات الحصول على الطاقة النووية السلمية من خلال التعاون الدولي المناسب الذي يسمح بنقل التكنولوجيا وتقاسم المعرفة النووية للأغراض السلمية، ولا سيما في مجالات متنوعة وحيوية مثل الطاقة والصحة والمياه والزراعة والبيئة.

وجددت المملكة اليوم الثلاثاء بجنيف، في الإعلان الوطني الذي ألقاه السفير الممثل الدائم للمغرب بجنيف، عمر زنيبر، بمناسبة اجتماع اللجنة التحضيرية الثانية للمؤتمر الاستعراضي لمعاهدة منع انتشار الأسلحة النووية 2026، تمسكها بالحق غير القابل للتصرف للدول الأطراف في تطوير البحث وإنتاج واستخدام الطاقة والتكنولوجيات النووية للأغراض السلمية، لا سيما من خلال التعاون الدولي تحت مراقبة الوكالة الدولية للطاقة الذرية.

وعبر المغرب في هذا الصدد عن التزامه الدائم، سواء في إطار ثنائي أو بالتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بمواصلة تبادل تجربته الرامية إلى تعزيز الاستخدام الآمن للتطبيقات النووية، مذكرا بمساهمته النشطة، بصفته رئيسا للمؤتمر العام الرابع والستين للوكالة، في اعتماد استخدام التطبيقات النووية، وتطوير العلاج الإشعاعي في مكافحة السرطان.

ونبه الوفد المغربي إلى التحدي الكبير الذي يمثله التهديد بارتكاب أعمال إرهابية باستخدام المواد النووية أو المشعة، موضحا أن الاتجار بالمواد الحساسة التي يمكن استخدامها في تصنيع الأجهزة المتفجرة النووية يشكل مصدر قلق كبير على المستوى العالمي. وأكد أن الهدف العام للحرب ضد الإرهاب ينبغي أن يتمثل في منع الجهات الفاعلة من غير الدول من الحصول على هذه الأسلحة النووية والمواد المشعة.

وإذ رحب المغرب بالجهود الرامية إلى منع ومكافحة الإرهاب النووي، فقد أعرب عن قناعته بأن المدخل الأفضل لتجنب مثل هذه الانحرافات يكمن في الإزالة الكاملة للأسلحة النووية، مشددا على أن ترسيخ النهج المتعدد الأطراف والتعاون الدولي يمثلان عناصر أساسية لتوفير استجابات عالمية وفعالة للتهديدات العالمية.

وذكرت المملكة بأن معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية تشكل محور نظام عدم الانتشار ونزع السلاح النووي، وتمثل أداة أساسية للحفاظ على السلم والأمن الدولي، مسجلة أنه منذ دخولها حيز التنفيذ قبل أكثر من نصف قرن، أثبتت المعاهدة أهميتها في مكافحة الانتشار النووي.

في المقابل، نبه المغرب إلى أن فشل المؤتمرات الاستعراضية الأخيرة، والمأزق المستمر في مجال نزع السلاح، وعدم إحراز تقدم ملموس في نزع السلاح النووي وتفاقم تحديات الانتشار، كلها عوامل مثيرة للقلق وتتطلب إجراءات جماعية تظهر حسن النية والمسؤولية والالتزام.

وأكد على الأهمية الحاسمة لامتثال جميع الدول الأطراف لأحكام المعاهدة والالتزامات الناشئة عنها وضرورة تنفيذ الدول الأطراف، بطريقة شفافة ومتوازنة ولا رجعة فيها، للاستنتاجات التي توصل إليها المؤتمران الاستعراضيان لعامي 1995 و 2010، فيما يتعلق بنزع السلاح النووي والوقف النهائي لجميع أشكال تجارب هذه الأسلحة.

وعبرت المملكة عن أسفها لكون الأهداف الرئيسية التي تم تحديدها خلال هذه المؤتمرات الاستعراضية لم تتحقق، محذرة من أن تآكل الثقة في أسس نظام عدم الانتشار يعتبر مصدر قلق للمملكة وللمجتمع الدولي برمته.

كلمات دلالية المغرب طاقة نووي

مقالات مشابهة

  • إحياء عملية السلام.. في إطار يالطا جديدة
  • المغرب يدعو إلى توسيع إمكانيات الحصول على الطاقة النووية السلمية
  • مجلس الوزراء يؤكد على ضرورة القيام بخطوات عملية لحلٍ عادل للقضية الفلسطينية
  • إيتال برس: قيادة إيطالية جديدة لـ”عملية إيريني” أملًا في دعم الحوار السياسي في ليبيا
  • قوى المعارضة وما بعد العراقيل المتراكمة
  • سياسي أنصار الله: اليمن سيبقى على العهد متضامنا وسندا للشعب الفلسطيني
  • تواصل اشتعال النيران في ميناء الحُديدة
  • بن ماضي لوفد مكتب المبعوث الأممي: نريد تمثيل يوازي مكانة حضرموت في مباحثات السلام
  • بمناسبة مرور 50 عاما على العملية.. دبلوماسي تركي سابق يكشف دعم ليبيا لتركيا عسكريا في قبرص عام 1974
  • مادورو قبل الانتخابات الرئاسية في فنزويلا: إما السلام أو الحرب