أكدت المخرجة كاملة أبو ذكري، أن الرجل الحقيقي الوحيد في حياتها كان والدها ثم شقيقها، قائلة: "الراجل الحقيقي اللي في حياتي أبويا وأخويا وغير كده مفيش، وممكن تبقى قوية في الشغل وضعيفة في الحب وأنا ست ضعيفة في الحب والحب كسرني".

كاملة أبو ذكري: ظروف العمل فى رمضان غير آدمية.. فيديو بدون وجه حق.. منتج ومؤلف شهير يهاجم كاملة أبو ذكري بسبب بيومي فؤاد

وأضافت كاملة أبو ذكري، خلال حوار ببرنامج "حبر سري"، مع الإعلامية اسما إبراهيم، على قناة القاهرة والناس، أنها وقعت في اختيارات خاطئة في حياتها، متابعة: "اخترت غلط قوي ومش ندمانة وكل حاجة تعلمت منها وكنت أتمنى أكون نجحت في حياتي الشخصية زي حياتي العملية ويكون في سند وضهر وونيس ولكن أخويا وبنتي وحفيدي هما حياتي".

 

وتابعت: "اتوجعت قوي من الحب وكان جواز وطلاق وكل حاجة بتعدي ومش هحب وارتبط تاني، وأنا اتجوزت مرتين مرة 3 سنوات ومرة 8 سنوات وتأثرت بها كثيرا لأنها كانت عشرة طويلة".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: كاملة أبو ذكرى کاملة أبو ذکری

إقرأ أيضاً:

مستشفى سرطان الأطفال في العراق.. إنجاز حقيقي أم مشروع دعائي؟

مارس 10, 2025آخر تحديث: مارس 10, 2025

المستقلة/- في خطوة تبدو إيجابية لكنها تثير العديد من التساؤلات، وجه وزير الصحة العراقي، صالح مهدي الحسناوي، بإنشاء مستشفى الأورام السرطانية للأطفال في مدينة الطب بسعة 150 سريراً، في مشروع تتولى تنفيذه إحدى الجمعيات غير الحكومية.

ورغم الترحيب بهذه المبادرة، إلا أن تساؤلات تُطرح حول قدرة الحكومة على توفير مستشفيات حكومية ممولة بالكامل، بدلًا من الاعتماد على المنظمات غير الحكومية. فهل أصبح النظام الصحي في العراق مرهونًا بالمساعدات والتبرعات؟

الوزير شدد على تسريع الإجراءات الخاصة بتسليم الموقع إلى الشركة المنفذة، مؤكدًا أن المشروع سيتم بناؤه وفق معايير فنية حديثة وبجودة عالية. لكن في ظل الأزمات التي تعاني منها المستشفيات العراقية، من نقص الأدوية وضعف التجهيزات، هل سيحقق هذا المشروع تحولًا حقيقيًا في علاج مرضى السرطان، أم أنه مجرد “إنجاز حكومي جديد” دون تأثير ملموس؟

الأمر الأكثر إثارة للجدل هو أن الحكومة سبق أن تعهدت بتطوير القطاع الصحي، لكن لا تزال مستشفيات العراق تعاني من الإهمال، ونقص الكوادر المتخصصة، وضعف الإمكانيات. فهل سيكون هذا المستشفى خطوة نحو تحسين واقع الصحة، أم أنه مجرد مشروع دعائي سرعان ما سيلقى مصير مشاريع سابقة لم ترَ النور؟

مقالات مشابهة

  • أول وكيل ذكاء اصطناعي حقيقي، زلزال صيني جديد
  • برلماني: ذكري انتصارات العاشر من رمضان ستظل خالدة في وجدان المصريين
  • العاشر من رمضان.. ذكري انتصارات الجيش المصري علي العدو الإسرائيلي
  • مستشفى سرطان الأطفال في العراق.. إنجاز حقيقي أم مشروع دعائي؟
  • يوسف زيدان : لم أفشل في حياتي الزوجية والحب عاطفة
  • الانحراف الحقيقي… إي والله / د. مي بكليزي
  • ميار الببلاوي: لحظة ميلاد ابني محمد أسعد أيام حياتي
  • رونالدو في يوم المرأة:إلى النساء الرائعات في حياتي أنتم تلهموني كل يوم
  • أحمد الفيشاوي: الحب انتهي في حياتي ومش هتجوز تاني ومفيش واحدة تخليني أغير رأي
  • «السيسي»: كلنا في مصر على قلب راجل واحد تجاه التحديات وانا سعيد بهذا جدا