ما هو اليورانيوم المنضب وما آثاره ؟.. عادل حمودة يُجيب (فيديو)
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
كشف الكاتب الصحفي، عادل حمودة، رئيس مجلس تحرير جريدة الفجر، عن ماهية اليورانيوم المنضب وآثاره واستخداماته وخطورته.
عادل حمودة: لهذا السبب نتنياهو لا يجرؤ على تغيير حكومته حتى لو كان يريد ذلك (فيديو) عادل حمودة: وزير دفاع الاحتلال لا يظهر في مؤتمرات مع نتنياهو لأنه ينسب لنفسه الفضل ماهية اليورانيوم المنضبوقال "حمودة" خلال حواره مع الإعلامي جمال عنايت على فضائية "القاهرة الإخبارية" مساء اليوم الخميس، إن الأسلحة التقليدية والقنابل التقليدية فيها 100 ألف نوع للإضرار بالجسم البشري وترك آثار تتحمله الأجيال القادمة.
وأضاف "اليورانيوم المنضب ظهر تأثيره في حرب العراق، لم تكن القوات الأمريكية تنتبه إلى أن بعض الأسلحة بها اليورانيوم المنضب وهو آثار تفاعل اليورانيوم المخصب".
خطورة اليورانيوم المنضبوتابع "به الإشعاع وقد يسبب سرطان وبعد عدة أشهر من رجوعهم كثير من الجنود يصابوا بأمراض غير معروفة، فهو يقوم بتدمير الكليتين وخراب الرئتين والقوة العقلية".
واستطرد "والأخطر من ذلك أنه يخلي 3 أو 4 أجيال متأثرين بآثارها مثلما حدث في هيروشيما وناجازاكي، فهو له نفس آثار تدمير القنبلة النووية ولكن عند درجة أقل من درجات الانفجار النووي".
آثاره التدميريةوأردف "يعني تخفيض تأثير القنبلة النووية من 100% إلى 20 أو 30% وهي نسبة غير قليلة تؤدي إلى أجيال متتالية مصابة بالإشعاع أو السرطان أو كثير من الأمراض".
وأكمل عادل حمودة "وهذا ما قد يظهر في الجيش الإسرائيلي ويطلع جيل جديد تؤكد أنها مصابة نتيجة استخدام اليورانيوم المنضب".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: القوات الأمريكية عادل حمودة جمال عنايت جريدة الفجر الانفجار النووي الیورانیوم المنضب عادل حمودة
إقرأ أيضاً:
تدريب طلاب آثار ولغات مرسى مطروح بـ المتحف اليوناني الروماني
أعلن المتحف اليوناني الروماني بالاسكندرية ، عن تدريب طلاب كليه الآثار واللغات بجامعة مرسى مطروح ، على الأنشطة الطلابية والفنية الممارسة بقاعتي التربية المتحفية وقاعة الجبسوتيكا بالمتحف اليوناني وذلك حرصًا من الجهات المعنية بوزارة السياحة والآثار وقطاع المتاحف لإعداد جيل جديد من المتخصصين بمهارات عملية وعلمية متقدمة، مما يعزز من فهمهم لتراثنا الثقافي ويدعم جهود الحفاظ عليه.
أوضحت إدارة المتحف اليوناني الروماني ، أن ذلك استكمالًا للتدريب والتعاون المثمر بين المؤسسات المتحفية متمثلة في المتحف اليوناني الروماني والمؤسسات التعليمية للنهوض بالعناصر الشابة ورفع كفاءة العاملين بالكيانات التثقيفيّة.
يذكر أن بدأت فكرة إنشاء المتحف اليوناني الروماني في عام 1891م، عندما فكر عالم الآثار الإيطالي “جوزيبي بويتي” في تخصيص مكان يحتوي على الاكتشافات الأثرية التي تم الكشف عنها بالإسكندرية، للحفاظ على تاريخها الثقافي، خاصة بعد إيداع تلك المكتشفات بمتحف بولاق بالقاهرة.
ثم قام المهندس الألماني “ديرتيش” والمهندس الهولندي “ليون ستينون” ببناء مبنى المتحف الحالي على طراز المباني اليونانية، وتم افتتاح المتحف لأول مرة في عهد الخديوي عباس حلمي الثاني في “26 سبتمبر عام 1895م”.