يمكن أن تكون صعوبة النوم أمراً فظيعاً، خاصة إذا بدأت تؤثر على نوعية حياتك. وبالنسبة للبعض، قد تأتي نوبات الأرق العرضية وتختفي دون التسبب في مشاكل خطيرة، بينما يمكن أن تستمر لدى البعض الآخر لعدة أشهر في المرة الواحدة.

وهناك العديد من الأشياء التي يمكنك القيام بها إذا كنت تواجه صعوبة في النوم، بدءاً من توخي الحذر فيما تأكله أو تشربه قبل النوم، وحتى الحصول على حمام ساخن.

لكن بالنسبة لأولئك الذين يعانون من الأرق المزمن، قد ينتهي بهم الأمر إلى الاستيقاظ في منتصف الليل، بسبب أشياء مثل التوتر أو القلق أو لأن غرفة النوم شديدة الحرارة أو شديدة البرودة.

وإذا حدث لك هذا، فهناك أشياء يمكنك القيام بها لمساعدتك على النوم مرة أخرى بشكل أسرع. ولكن هناك شيء واحد محدد لا ينبغي عليك فعله. وقد تظن أنه يجب عليك البقاء في السرير ومحاولة النوم حتى تشعر بالنعاس، لكن هذا قد يؤدي إلى تفاقم المشكلة.

ولكن أسوأ شيء يمكنك القيام به هو التحقق من هاتفك، حتى لو كنت تتحقق من الوقت فقط. وقال الدكتور بيكوان لوه، الرئيس التنفيذي لشركة “لوموس تيك” لصحيفة نيويورك بوست “التحقق من الوقت يمكن أن يزيد من التوتر ويجعل النوم أكثر صعوبة. بالإضافة إلى ذلك، إذا قمت بفحص الوقت على هاتفك، فقد تكون محتويات الهاتف محفزة للغاية، مما يزيد من صعوبة النوم، ويمنعك من الاسترخاء والنوم”.

ويمكن أن يؤدي ما يسمى بالضوء الأزرق الذي يأتي من شاشات الأجهزة الإلكترونية مثل الهواتف الذكية وأجهزة التلفاز إلى تعطيل دورات النوم الطبيعية لدينا، ولهذا السبب يجب عليك وضعها بعيداً قبل النوم.

بدلاً من ذلك، إذا استيقظت في منتصف الليل، فما عليك سوى محاولة البقاء في السرير أولاً لمعرفة ما إذا كان بإمكانك النوم مرة أخرى، ولكن إذا لم يكن الأمر كذلك، فيجب عليك الخروج والذهاب إلى مكان آخر، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.

وأضاف خبير النوم: “عندما تستيقظ في منتصف الليل، فمن الأفضل أن تبقى في السرير في البداية، وتحاول الاسترخاء، ومعرفة ما إذا كان بإمكانك النوم مرة أخرى. وإذا لم تتمكن من العودة إلى النوم بعد 10 أو 15 دقيقة، فقد حان الوقت للخروج من السرير. حاول الذهاب إلى مكان هادئ ومريح في المنزل، مثل الأريكة، وقم بممارسة نشاط هادئ قليل التحفيز، مثل قراءة كتاب أو القيام بنشاط مهدئ، حتى تشعر بالنعاس مرة أخرى ثم عد إلى السرير”.وكالات

 

 

 

 

متلازمة الأكل الليلي ترتبط بالتوتر النفسي واضطراب القلق والاكتئاب

 

يميل الكثيرون إلى تناول الطعام ليلاً، لاسيما أمام شاشة التلفزيون أثناء مشاهدة فيلم ما، وفي بعض الحالات يكون هذا السلوك مرضياً، ويشير إلى الإصابة بما يعرف بمتلازمة الأكل الليلي “Night eating Syndrome”.

وقال الدكتور مارتن تويفل إن متلازمة الأكل الليلي تندرج ضمن اضطرابات الأكل، وهي تعني تناول الكثير من الطعام ليلاً، ما لا يقل عن 25% من إجمالي السعرات الحرارية اليومية، وغالباً ما يتم الاستيقاظ من النوم لتناول الطعام، وذلك بمعدل لا يقل عن مرتين أسبوعياً على مدار 3 شهور.

وأوضح مدير عيادة الطب النفسي الجسدي والعلاج النفسي في مستشفى LVR الجامعي في إيسن بألمانيا أن متلازمة الأكل الليلي غالباً ما ترتبط بعوامل نفسية مثل التوتر النفسي واضطراب القلق والاكتئاب، حيث يجد الشخص المصاب بهذه المتلازمة راحة نفسية في تناول الطعام ليلاً، ولكنه يعاني في الوقت ذاته من مشاعر الندم والذنب بسبب سلوكه.

ومن جانبها، أوضحت البروفيسورة آنيا هيلبرت أن المصاب بمتلازمة الأكل الليلي غالباً ما يعاني من اختلال إيقاع النوم/الاستيقاظ، كما أنه يعاني من اختلال في هرمون النوم “الميلاتونين” وهرمون الشبع “اللبتين”.

وأضافت أستاذة الطب السلوكي في المستشفى الجامعي في لايبزيغ بألمانيا أن المصاب بمتلازمة الأكل الليلي غالباً ما يعاني من السِمنة، التي ترفع بدورها خطر الإصابة بداء السكري وارتفاع ضغط الدم، وما يترتب عليهما من أزمات قلبية وسكتات دماغية.

وأشارت هيلبرت إلى أنه يمكن علاج متلازمة الأكل الليلي من خلال العلاج النفسي مثل العلاج السلوكي المعرفي، حيث يتعرف المريض خلال هذا العلاج على الأسباب، التي تدفعه لتناول الطعام بكثرة ليلاً، والعمل على تغيير سلوكه لمواجهة هذا الاضطراب.

بالإضافة إلى ذلك، يمكن أيضاً اللجوء إلى العلاج بالضوء، والذي يساعد على ضبط إيقاع النوم/الاستيقاظ.وكالات

 

 

 

 

 

 

التدخين قد يؤدي إلى انكماش حجم الدماغ

 

من المحتمل أن يؤدي التدخين إلى انكماش حجم الدماغ، وفقاً لدراسة أجراها باحثون في جامعة واشنطن، والخبر السار هو أن الإقلاع عن التدخين يمنع المزيد من فقدان أنسجة المخ.

وبحسب “مديكال إكسبريس”، عرف العلماء منذ فترة طويلة أن التدخين وصغر حجم الدماغ مرتبطان، لكنهم لم يتأكدوا من قبل ما هو المسبب، خاصة في ظل وجود عوامل الوراثة المرتبطة بالأمرين.

وقال الباحثون إنه بما أن أدمغة الناس تفقد حجمها بشكل طبيعي مع تقدم العمر، فإن التدخين يتسبب بشكل فعال في شيخوخة الدماغ قبل الأوان.

وللوصول إلى هذه النتيجة، استخدم فريق البحث بيانات 32 ألف شخص من سجلات البنك الحيوي البريطاني، تضمنت: حجم الدماغ، وتاريخ التدخين، والمخاطر الوراثية للتدخين.

ووجد تحليل البيانات أن كل زوج من العوامل مرتبط ببعضه البعض، تاريخ التدخين وحجم الدماغ، المخاطر الوراثية للتدخين وتاريخ التدخين، والمخاطر الوراثية للتدخين وحجم الدماغ.

علاوة على ذلك، فإن الارتباط بين التدخين وحجم الدماغ يعتمد على الجرعة، فكلما زاد عدد السجائر التي يدخنها الشخص يومياً، قل حجم دماغه.

وقالت النتائج: “يمكنك تغيير هذا العامل لوقف شيخوخة الدماغ التي تزيد خطر الخرف، بالإقلاع عن التدخين”.وكالات

 

 

 

 

 

 

 

البرقوق يحمي العظام بعد انقطاع الطمث

 

أظهرت دراسة جديدة أن الاستهلاك اليومي من البرقوق يقلل من الالتهابات المرتبطة بالعظام لدى النساء بعد انقطاع الطمث.

وقالت الباحثة الرئيسية ماري جين دي سوزا من جامعة ولاية بنسلفانيا: “يؤثر فقدان العظام على أكثر من 50% من النساء فوق سن الـ 50، ولا يوجد علاج لهذه المشكلة”.

وأضافت “على الرغم من توفر علاجات هرمونية، إلا أنها غالباً ما تتطلب الاستخدام مدى الحياة، وتأتي مع مخاطر، ومن المهم أن يكون لدينا فهم أفضل لكيفية تأثير الأساليب غير الدوائية، مثل الخيارات الغذائية، على فقدان العظام والتخفيف منه”.

ووفق “مديكال إكسبريس”، أظهرت نتائج الدراسة انخفاضاً كبيراً في السيتوكينات الالتهابية، وهي نوع رئيسي من الخلايا المناعية التي ثبت أنها تقود الاستجابة الالتهابية المزمنة، عند تناول 50 إلى 100 غم من البرقوق (حوالي 5-12 حبة) يومياً.

وتُعزى هذه الفوائد إلى وفرة المركبات النشطة بيولوجيا الموجودة في البرقوق، بما في ذلك الفيتامينات والمعادن والأحماض الفينولية والبوليفينول، والتي من المحتمل أن تعمل بشكل تآزري.وكالات

 

 

 

 

 

 

 

تناول الافوكادو يومياً لمدة 90 يوماً يعيد توزيع دهون البطن

 

تعد فاكهة الافوكادو من أكثر أنواع الفاكهة فائدة لجسم الإنسان، لذا ينصح الخبراء بتناولها بشكل يومي للحصول على أكبر قدر من الفائدة.

قال الدكتور سومناث جوبتا، كبير الأطباء الاستشاريين وأمراض السكري، في مستشفيات يشودا، في حيدر أباد، إن الأفوكادو غني بالدهون الأحادية غير المشبعة، والتي تعتبر دهوناً صحية للقلب، وعلى مدى 90 يوماً، قد يؤثر الاستهلاك المستمر للأفوكادو بشكل إيجابي على الدهون، مما يعزز صحة نظام القلب والأوعية الدموية.

وذكرت دراسة أجريت عام 2021 من جامعة إلينوي، أن تناول الأفوكادو يومياً يساعد في إعادة توزيع دهون البطن لدى النساء بصورة أكثر صحة. وأظهرت الدراسة، أن النساء اللواتي تناولن الأفوكادو كجزء من وجباتهن اليومية كان لديهن انخفاض في الدهون الحشوية العميقة في البطن.

كما أوضح كاشف خان، خبير العمر، أنه وفقا للدراسة، فقد توزعت الدهون الحشوية حول البطن وداخلياً على الأعضاء.

ووفقاً لما قاله جوبتا أيضاً، فإن تناول الألياف الكافية ضروري لصحة الجهاز الهضمي، لأنه يعزز حركات الأمعاء المنتظمة ويساعد على منع الإمساك، وقد يساهم محتوى الألياف الموجود في الأفوكادو أيضاً في الشعور بالامتلاء، مما قد يساعد في التحكم بالوزن على مدار 90 يوماً.

يحتوي الأفوكادو على العديد من العناصر الغذائية الأساسية، بما في ذلك البوتاسيوم وفيتامين K وفيتامين E وحمض الفوليك، والبوتاسيوم بالغ الأهمية للحفاظ على توازن السوائل السليم، ووظيفة الأعصاب، وتقلصات العضلات، أما فيتامين K فهو ضروري لتخثر الدم وصحة العظام، بينما يعمل فيتامين E كمضاد للأكسدة، ويحمي الخلايا من التلف، ويعد حمض الفوليك مهماً لتخليق الحمض النووي وإصلاحه، ولا سيما بالنسبة للحوامل، كما قال الدكتور جوبتا.وكالات

 

 

 

 

 

 

 

الأطفال يزدهرون بالثبات والطمأنينة بتواجد الأبوين

 

غالباً ما تكون تربية الأبوين لأطفالهم، مصحوبة بالكثير من النصائح والحكايات والمعتقدات القديمة التي تنتقل عبر الأجيال، والتي قد يكون بعضها مغلوطاً وغير واقعي.

الغضب هو عاطفة إنسانية طبيعية، والآباء ليسوا استثناءً، بل قد يؤدي قمع الغضب إلى الإحباط المكبوت، ويؤثر سلباً على العلاقة بين الوالدين والطفل، وبدلاً من السعي إلى الكمال، يجب على الآباء التركيز على وضع نماذج لطرق صحية لإدارة الغضب والتعبير عنه، إذ أن تعليم الأطفال عن العواطف وحل النزاعات يمكن أن يكون أكثر فائدة من التظاهر بأن الغضب غير موجود.

على الرغم من أن الوقت النوعي ضروري بلا شك، فإن تجاهل أهمية الوقت الكمّي هو فكرة خاطئة، فالأطفال يزدهرون بالثبات والطمأنينة بتواجد الأبوين إلى جانبهم باستمرار، وغالباً ما يتم بناء اتصالات ذات معنى خلال اللحظات اليومية، كالوجبات المشتركة، وروتين وقت النوم، والمحادثات غير الرسمية. إن التوازن بين الوقت النوعي والكمي يعزز رابطة أعمق بين الآباء والأطفال.

يمكن أن يأتي الثناء المفرط بنتائج عكسية، مما يؤدي إلى عقلية ثابتة حيث يربط الأطفال قيمتهم فقط بالثناء والمديح الخارجي.

بدلاً من ذلك، يجب على الآباء التركيز على تقديم تعليقات بناءة تؤكد على الجهد والمرونة وعملية التعلم، وتشجيع عقلية النمو لدى الأطفال لمساعدتهم على تطوير احترام صحي لذواتهم يرتكز على قدراتهم بدلاً من الثناء العابر.وكالات

 

 

 

 

 

 

“هواوي” تكشف عن أولى سماعاتها بتقنية الأذن المفتوحة

 

كشفت شركة هواوي عن أولى سماعاتها بتقنية الأذن المفتوحة، التي تجمع بين الصوت اللاسلكي والتصميم الأنيق في جهاز واحد متعدد الاستخدامات يشبه المجوهرات.

وتحت شعار “ابتكار الجمال”، أسدلت شركة هواوي الستار، أمس الأول، عن أحدث أجهزتها اللوحية وأجهزة الحاسوب المحمولة وسماعات الأذن في حدث هواوي بدبي.

ومن بين هذه الأجهزة سماعات FreeClip التي تمنح المستخدمين الاستمتاع براحة أثناء الاستماع بأذن مفتوحة والتعبير عن أناقتهم في نفس الوقت، بفضل تصميم جسر C المنحني والمبتكر، فإنها تتلاءم بشكل مريح مع انحناء الأذن.

وتصميم الجسر C  يعمل كوصلة للسماعات والموصل بين وحدات الصوت والبطارية.

وتم اعتماد تصميم السماعات بناءً على نتائج بيانات الأبحاث التي تم إجراؤها على أكثر من 10,000 أذن بشرية لتطوير التصميم المريح على مستوى الميكرون الذي خضع لأكثر من 25.000 اختبار موثوقية، وهذا يضمن بقاء سماعات الأذن ثابتة على الأذنين حتى أثناء أكثر الأنشطة البدنية حركة.

وتمنح السماعات FreeClip إجمالي وقت تشغيل للموسيقى يصل إلى 36 ساعة، إذا كانت البطارية منخفضة،

فيما يمكن للمستخدمين شحن السماعات بسرعة لمدة 10 دقائق والاستمتاع بثلاث ساعات من الاستماع المتواصل.وكالات

 

 

 

 

 

 

 

تحديث لخرائط “غوغل” يتيح مسح جميع آثار زياراتك وعمليات البحث

 

يضيف تحديث جديد ميزات جديدة لتطبيق خرائط غوغل ناقشتها غوغل في مدونة منشورة حديثاً. وسيتيح لك التطبيق مسح جميع آثار زياراتك وعمليات البحث التي قمت بها مؤخراً.

وفي الوقت الحالي، عند استخدام خرائط غوغل، يتم تعطيل سجل المواقع الخاص بك افتراضياً. ولكن عند تمكينه، يتم تخزين نشاط القيادة الخاص بك في السحابة ويمكن مشاهدته في ميزة الجدول الزمني لخرائط.

وستساعدك ميزة الجدول الزمني في خرائط غوغل على تذكر الأماكن التي زرتها. وبعد التحديث، سيتم تخزين نشاطك على جهازك على الرغم من أنك ستتمكن من تحديثه إلى السحابة كنسخة احتياطية مشفرة إذا كنت ترغب في ذلك. ومع التشفير، لن يتمكن حتى غوغل من رؤية سجل المواقع الخاص بك.

وستجري غوغل تغييراً كبيراً في مقدار الوقت الذي يمكنك فيه تخزين سجل المواقع الخاص بك قبل حذفه تلقائياً. وبدلاً من الاحتفاظ بهذه البيانات لمدة 18 شهراً كما اعتادت الشركة، ستقوم بحذف المعلومات بعد ثلاثة أشهر فقط إلا إذا كنت تريد الاحتفاظ بالبيانات لفترة أطول من الوقت. ويمكنك أيضاً إيقاف تشغيل عناصر التحكم في الحذف التلقائي إذا كنت ترغب في ذلك. وسيتم طرح هذه التغييرات على خرائط غوغل خلال العام المقبل.

وخلال الأسابيع القليلة المقبلة، سيتمكن مستخدمو خرائط غوغل من حذف الأنشطة المتعلقة بالمكان من الخرائط. إليك كيفية شرح غوغل لذلك “لنفترض أنك تخطط لحفلة عيد ميلاد مفاجئة، وحصلت على الاتجاهات إلى مخبز قريب لاستلام الكعكة. قريباً، ستتمكن من رؤية جميع أنشطتك الأخيرة على الخرائط المتعلقة بالمخبز في مكان مركزي واحد، وحذف عمليات البحث والاتجاهات والزيارات والمشاركات ببضع نقرات فقط. ولن يعرف أحد أنك زرت المخبز ويمكن أن تظل الحفلة مفاجأة”.

وعلى الرغم من أن إزالة موقع من مخططك الزمني لا تؤدي إلى التخلص من جميع الأدلة التي تثبت أنك زرت موقعاً معيناً، إلا أنه مع هذا التحديث ستتمكن من إزالة جميع آثار زيارتك لموقع معين.

وعند فتح خرائط غوغل لأول مرة، توجد نقطة زرقاء على الخريطة تمثل موقعك الحالي. الضغط على النقطة الآن سيسمح لك بمشاركة موقعك، وحتى استخدام اختصار لحفظ مكان ركن سيارتك. ولكن ستتمكن قريباً من الضغط على النقطة الزرقاء ومعرفة ما إذا كان سجل المواقع أو إعدادات الجدول الزمني قيد التشغيل وما إذا كنت قد منحت الخرائط إمكانية الوصول إلى موقع جهازك، بحسب موقع فون أرينا.وكالات

 

 

 

 

 

 

أول “خوذة لقراءة الأفكار” تترجم الموجات الدماغية إلى كلمات

 

طور العلماء أول جهاز ذكاء اصطناعي في العالم لقراءة الأفكار، والذي يترجم الموجات الدماغية إلى نص قابل للقراءة.

ويعمل الجهاز باستخدام خوذة مغطاة بمستشعر تراقب نشاطاً كهربائياً محدداً في الدماغ أثناء تفكير مرتديها، وتحولها إلى كلمات. وابتكر فريق من جامعة التكنولوجيا في سيدني هذه التقنية الثورية، وقال الفريق إنها يمكن أن تحدث ثورة في رعاية المرضى الذين فقدوا القدرة على النطق بسبب السكتة الدماغية أو الشلل.

ويظهر مقطع فيديو توضيحي شخصاً يفكر في جملة معروضة على الشاشة، ثم يتحول بعد ذلك إلى ما فك تشفيره نموذج الذكاء الاصطناعي، وكانت النتائج متطابقة تماماً تقريباً.

ويعتقد الفريق أيضاً أن الابتكار سيسمح بالتحكم السلس في الأجهزة، مثل الأطراف الإلكترونية والروبوتات، مما يسمح للبشر بإعطاء التوجيهات بمجرد التفكير فيها. وقال الباحث الرئيسي البروفيسور سي تي لين: “يمثل هذا البحث جهداً رائداً في ترجمة موجات EEG الخام مباشرة إلى اللغة، مما يمثل تقدماً كبيراً في هذا المجال”.

وأضاف لين “لقد كنا أول من قام بدمج تقنيات التشفير المنفصلة في عملية الترجمة من الدماغ إلى النص، مما يقدم نهجاً مبتكراً لفك التشفير العصبي. إن التكامل مع نماذج اللغة الكبيرة يفتح أيضاً آفاقاً جديدة في علم الأعصاب والذكاء الاصطناعي”.

ولاختبار التكنولوجيا، أجرى لين وفريقه تجارب مع 29 مشاركاً عُرضت عليهم جملة أو عبارة على الشاشة وكان عليهم التفكير في قراءتها. ثم عرض نموذج الذكاء الاصطناعي ما ترجمه من الموجات الدماغية للموضوع.

وأشار الفريق إلى أن درجة دقة الترجمة تبلغ حالياً حوالي 40 بالمائة، لكنه يواصل عمله لتعزيز هذه النسبة إلى 90 بالمائة، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.وكالات

 

 

 

 

 

 

التورم المؤقت في القدمين قد يكون طبيعياً

 

تورم القدمين، هي حالة متكررة يمكن أن تنتج عن عدد من الأشياء المختلفة، بما في ذلك حالات صحية خطيرة تستوجب العلاج الفوري.

من الممكن أن يكون التورم المؤقت طبيعياً، خاصة بعد الوقوف أو الجلوس لفترة طويلة، ولكن إذا استمر لفترة أطول دون أن يتحسن، فقد يكون ذلك مدعاة للقلق.

يمكن أن يحدث التورم واحتباس السوائل بسبب عدد من الأمراض، بما في ذلك القصور الوريدي، وأمراض الكلى وأمراض الكبد وفشل القلب. وإذا كان المريض يعاني من مشكلة طبية معروفة، فعليه أن يراقب أي زيادة في التورم وتواصل مع طبيبه.

وقد يكون التورم المصحوب بعدم الراحة أو الاحمرار أو الدفء في الموقع المصاب، علامة على وجود مرض معد أو التهابي يحتاج إلى علاج. إذا كان التورم متماثلاً، مما يعني أنه يؤثر على كلا القدمين بالتساوي، فقد يكون السبب مشكلة جهازية مثل احتباس السوائل.

يمكن أن تشير زيادة الوزن المفاجئة، وغير المتوقعة إلى احتباس السوائل، وتكون مرتبطة بحالات طبية كامنة، خاصة إذا كانت مصحوبة بوذمة في القدم، ويحدث تورم القدم المرتبط بالحمل في كثير من الأحيان بسبب تغير مستويات الهرمون، وزيادة حجم الدم، ومن ناحية أخرى، تجب مناقشة التورم الكبير أو غير المتوقع مع أخصائي طبي.

قد يكون التورم نتيجة لصدمة أو إصابة حديثة في القدم أو الكاحل. اطلب المساعدة الطبية إذا كان هناك انزعاج كبير أو صعوبة في تحمل الوزن أو تورم مستمر، ويمكن أن يكون التورم، علامة على الإصابة بتجلط الأوردة العميقة خاصة إذا كان مصحوباً بألم شديد. وهذه حالة خطيرة تتطلب عناية طبية فورية.وكالات

 


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

عاجل - حذف ياسمين صبري من التموين.. كيف تحولت شائعة بسيطة إلى تريند؟ (تفاصيل)

في عالم مليء بالشائعات التي تنتشر كالنار في الهشيم، تصدرت الفنانة ياسمين صبري مرة أخرى التريند، لكن هذه المرة بسبب واقعة غريبة ومثيرة للجدل، وهي ما تم تداوله حول حذفها من بطاقة التموين. هذه الشائعة أثارت ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي وأصبحت حديث الساعة.

الشائعة بلا أساس من الصحة

بعد التحقق والبحث في حقيقة الأمر، تبين أن الشائعة لا أساس لها من الصحة، إذ أن بطاقة التموين هي خدمة حكومية مخصصة لدعم المواطنين محدودي الدخل، وبالتالي لا ترتبط بأي شكل بوضع الفنانة المادي أو الاجتماعي.

أسباب انتشار الشائعةجذب التفاعل والانتباه: غالبًا ما تُستخدم هذه النوعية من الشائعات لاستغلال أسماء المشاهير للحصول على شهرة وانتشار سريع على مواقع التواصل.التركيز على النجوم: الفنانة ياسمين صبري، كونها من الشخصيات العامة، غالبًا ما تكون محط أنظار الجمهور والشائعات.ضعف التحقق: سهولة تداول المعلومات دون التحقق من مصداقيتها جعل مثل هذه الأخبار تنتشر بسهولة.حقيقة حذف الفنانة ياسمين صبري من بطاقة التموينردود الأفعال على مواقع التواصلالجمهور: انقسمت ردود الأفعال بين السخرية من الشائعة والتعبير عن الاستياء من انتشار الأخبار الملفقة.الإعلاميون: دعوا إلى ضرورة التحري عن صحة الأخبار قبل تداولها لتجنب نشر معلومات مضللة.ياسمين صبري: لم يصدر أي تصريح رسمي من الفنانة بخصوص الشائعة، ما يشير إلى أنها لم تأخذها على محمل الجد.أهمية التحقق من المعلومات

تسليط الضوء على هذه الشائعة يبرز أهمية:

التأكد من مصادر الأخبار: لا يجب تصديق كل ما يُنشر على الإنترنت دون الرجوع إلى المصادر الرسمية.نشر الوعي: الشائعات يمكن أن تؤثر سلبًا على سمعة الأشخاص، لذا يجب التصدي لها.التدقيق الإعلامي: ضرورة تعزيز دور الإعلام في كشف الحقائق وعدم الانجرار وراء الشائعات.حقيقة حذف الفنانة ياسمين صبري من بطاقة التموين

وتعد الشائعة حول حذف الفنانة ياسمين صبري من بطاقة التموين هي مجرد خبر ملفق لا أساس له من الصحة. الانتشار السريع لمثل هذه الأخبار يؤكد الحاجة إلى التحقق من المعلومات ومكافحة الشائعات، خاصةً في عصر السوشيال ميديا حيث يمكن أن تصبح المعلومات المضللة تريند بسهولة.

مقالات مشابهة

  • قصة أردني خسر 1400 دينار من محفظته الإلكترونية
  • حكم جمع الصلوات الخمس .. وأداء الفجر بعد الاستيقاظ .. الأزهر يوضح
  • تحرير الخرطوم قد يكون دراميا؛ لأن انهيار المليشيا سيتسارع مع مرور الوقت
  • حدث في منتصف الليل| رسائل السيسي خلال تفقده أكاديمية الشرطة.. والأرصاد تعلن طقس الساعات المقبلة
  • أبرز القواعد التي يطبقها الأطباء «لإطالة العمر»
  • حدث في منتصف الليل| العاصمة الإدارية تمتلك أصولًا تتجاوز الـ300 مليار.. وتوقعات طقس أول أيام الشتاء
  • اكتشف أكواد هاتفك السرية.. إعدادات خفية لتحسين تجربتك مع الهواتف الذكية
  • عاجل - حذف ياسمين صبري من التموين.. كيف تحولت شائعة بسيطة إلى تريند؟ (تفاصيل)
  • تغيير في أسعار الوقود في تركيا بدءًا من منتصف الليل
  • شمس منتصف الليل لا تغرب أبدًا.. أين يمكنك رؤيتها؟