مهلة من البيت الأبيض لإنهاء المرحلة الأولى من الحرب
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
نقلت صحيفة "نيويورك تايمز" عن مسؤولين أمريكيين أن الرئيس الأمريكي" بايدن" يريد من إسرائيل إنهاء الحملة البرية الواسعة في غضون 3 أسابيع.
اقرأ ايضاًبدوره قال الناطق باسم البيت الأبيض:إن الجانب الأمريكي لن يكشف عن محتوى نقاشاته مع الإسرائيليين بشأن العمليات العسكرية في غزة حتى لا تستغلها حركة حماس.
وأكد الناطق باسم البيت الأبيض على ضرروة وجود إصلاحات في السلطة الفلسطينية حتى تكون قادرة على الإدارة بشكل فاعل لكل المناطق"
وأضاف أن البيت الأبيض يعمل من أجل تحقيق هدنة قصيرة في غزة، ولكن هناك مخاوف من الهدن الطويلة باعتبارها في صالح حماس"
وأكد "جون كيربي" أن أمريكا تريد من إسرائيل الانتقال من المرحلة الأكثر كثافة إلى المرحلة الأقل بأسرع وقت ممكن
وقال مسؤولون إسرائيليون للقناة 13 الإسرائيلية: إن مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سولفيان أكد أن إدارة بايدن لا تزال تدعم إسرائيل، ولكن الخطر من فقدان الشرعية الدولية.
ومن جانبه أكد " نتنياهو" لمستشار الأمن القومب الأمريكي " جاك سوليفان" أن العملية العسكرية في غزة لن تنتهي قبل القضاء على " حماس"
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: غزة فلسطين طوفان الأقصى أمريكا التاريخ التشابه الوصف البیت الأبیض
إقرأ أيضاً:
“حماس”: إسرائيل لن تحصل على الأسرى إلا بصفقة تبادل
#سواليف
أكد القيادي في حركة ” #حماس ” #محمود_مرداوي يوم الأحد، أن #إسرائيل لن تحصل على أسراها في #غزة إلا من خلال #صفقة_تبادل_أسرى.
أسلحة تابعة للجيش الإسرائيلي معروضة بينما سلمت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، يوم السبت رهينتين إسرائيليتين للجنة الدولية للصليب الأحمر كجزء من عملية التبادل السابعة بموجب اتفاق وقف إطلاق النار، جنوب غزة، في 22 فبراير 2025. / Gettyimages.ru
وفي بيان صحافي، صرح محمود مرداوي بالقول: “الاحتلال الإسرائيلي لن يحصل على أسراه إلا من خلال صفقة تبادل”، معتبرا أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو “واهم إذا ظن أنه سيحقق أهدافه عبر #حرب_التجويع المفروضة على قطاع غزة”.
وشدد مرداوي على رفض “حماس” تمديد المرحلة الأولى من الاتفاق مع إسرائيل، مشددا على ضرورة تنفيذ جميع مراحله كما تم التوقيع عليها.
مقالات ذات صلةوحث مرداوي الوسطاء على إلزام إسرائيل بتنفيذ بنود الاتفاق كما هو متفق عليه، لافتا إلى أن مصر أبلغت “حماس” مرارا رفضها لأي مخطط يهدف إلى تهجير سكان قطاع غزة، وذلك حفاظا على أمنها القومي ودعما للحقوق الفلسطينية.
وتأتي هذه التصريحات في ظل رفض حماس تمديد المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار بناء على مقترح أمريكي قدمته إسرائيل مؤخرا، متهمة إياها بمحاولة التنصل من الاتفاق.
وأعلنت إسرائيل صباح يوم الأحد، وقف دخول البضائع والإمدادات إلى غزة مع انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار، في ضوء “رفض حركة حماس قبول إطار المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف لاستمرار المحادثات”، فيما لاقى هذا القرار إدانات واسعة من دول عربية.
وجاء في بيان صدر عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي أن بنيامين نتنياهو “قرر أنه اعتبارا من صباح اليوم (الأحد) سيتم وقف دخول جميع البضائع والإمدادات إلى قطاع غزة”.
وأشار البيان إلى أن القرار جاء “مع انتهاء المرحلة الأولى من صفقة الأسرى، وفي ضوء رفض حماس قبول إطار ويتكوف لاستمرار المحادثات، الذي وافقت عليه إسرائيل”.
وأضاف البيان أن “إسرائيل لن تسمح بوقف إطلاق النار دون إطلاق سراح رهائننا”، مهددا بـ”عواقب إضافية” إذا استمرت حماس في رفض الاقتراح.