شاهد: توقيع اتفاقية إطلاق المرحلة الرابعة من برنامج تطوير البلديات بقيمة 108 مليون يورو
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن شاهد توقيع اتفاقية إطلاق المرحلة الرابعة من برنامج تطوير البلديات بقيمة 108 مليون يورو، رام الله دنيا الوطنوقع وزير الحكم المحلي، رئيس مجلس إدارة صندوق تطوير وإقراض الهيئات المحلية م. مجدي الصالح، ومدير عام الصندوق محمد الرمحي، .،بحسب ما نشر دنيا الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شاهد: توقيع اتفاقية إطلاق المرحلة الرابعة من برنامج تطوير البلديات بقيمة 108 مليون يورو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
رام الله - دنيا الوطنوقع وزير الحكم المحلي، رئيس مجلس إدارة صندوق تطوير وإقراض الهيئات المحلية م. مجدي الصالح، ومدير عام الصندوق محمد الرمحي، وممثلون عن المؤسسات المانحة، اتفاقية إطلاق المرحلة الرابعة من برنامج تطوير البلديات (MDPIV) بتمويل يقدر بـ108 مليون يورو.
وقال وزير الحكم المحلي مجدي الصالح: "إن إطلاق البرنامج الوطني لتطوير البلديات في مرحلته الرابعة وبتمويل يتجاوز 108 مليون يورو، ويستهدف 159 بلدية، يشكل أنموذجا ناجحا نفتخر به، فهو محصلة عمل جاد وتعاون مثمر بين كافة الأطراف في قطاع الحكم المحلي والشركاء الدوليين، وبمشاركة البلديات من خلال الاتحاد الفلسطيني للهيئات المحلية، هذا التعاون الذي يمتد لأكثر من 20 عاما وأسهم بشكل ايجابي وفاعل في بناء منظومة الحكم المحلي لتكون منظومة فاعلة ومتناسقة وكفوءة وقادرة على القيام بواجباتها تجاه المواطنين".
وأكد أهمية قطاع الحكم المحلي وتميزه بحكم واقع قضيتنا المعقد بدوريه المحوريين، وهما أولا: الدور الوطني والنضالي في تثبيت الهوية الوطنية الجامعة وتثبيت المواطنين على أراضيهم وتعزيز صمودهم، وثانيا: الدور الخدماتي والمؤسساتي وتعزيز مشاركة المجتمع وخدمة كافة الفئات الاجتماعية وفي مقدمتها النساء والشباب، وإشراكهم في تنمية تجمعاتهم وتطويرها من أجل مستقبل آمن للأجيال.
وأعرب عن شكره لكافة الشركاء الدوليين الذين قدموا ولا زالوا الدعم الكبير لقطاع الحكم المحلي عامة ولبرنامج تطوير البلديات، ولصندوق تطوير وإقراض الهيئات المحلية بشكل خاص (الأداة التمويلية للحكومة الفلسطينية بقطاع الحكم المحلي)، حيث يتميز القطاع بكونه قطاع حكم محلي حديث ومتطور مقارنة مع الكثر من دول الإقليم، وتعتبر تجربة الصندوق أحد النماذج البناءة والمثمرة والرائدة على المستوى الإقليمي والدولي.
بدوره، قال مدير عام صندوق تطوير واقراض الهيئات المحلية محمد الرمحي إن برنامج تطوير البلديات هو برنامج ريادي وطني للإصلاح والتنمية، يعمل على ترجمة سياسات الحكومة إلى برامج ومشاريع داعمة للبلديات تمكنها من القيام بدورها في تقديم أفضل الخدمات لمواطنيها بجودة وكفاءة وفاعلية.
وأشار الرمحي إلى أن تجربة الصندوق من خلال هذا البرنامج، كانت تجربة مميزة وناجحة، حيث تم خدمة ما يزيد عن 75% من سكان وطننا الحبيب، وتحقيق زيادة كبيرة في المساهمة بموا
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ملیون یورو
إقرأ أيضاً:
الخسائر السنوية 700 مليون يورو.. «لاليغا» تطلق حملة لمواجهة قراصنة البث التلفزيوني
كشفت صحيفة “آس” الإسبانية أن “لاليغا” “تقدر خسائرها السنوية جراء القرصنة والبث غير القانوني للمباريات بما بين 600 إلى 700 مليون يورو، أي ما يعادل إيرادات حقوق البث التلفزيوني لـ12 ناديا في الدرجة الأولى”.
وأعلنت رابطة الدوري الإسباني لكرة القدم “لاليغا” عن “استمرار جهودها المكثفة لمكافحة القرصنة، التي تتسبب في خسائر مالية هائلة لأندية المسابقة، وأكد جيرمو رودريغيز، مدير مكافحة الاحتيال البصري في لاليغا، أن “الاحتيال البصري” أصبح الخصم الأول للرابطة متقدما حتى على الدوريات المنافسة مثل الدوري الإنجليزي”.
وبحسب الصحيفة، “أطلقت لاليغا خطة شاملة لمواجهة القرصنة، تشمل إنشاء “غرفة حرب” تضم 50 خبيرا يتولون رصد آلاف الروابط غير القانونية خلال المباريات، وتتبع عناوين IP وحظرها بالتعاون مع مزودي الإنترنت”، وتستهدف الرابطة خفض نسبة القرصنة بنسبة 50% خلال عام، خاصة في إسبانيا وأمريكا اللاتينية.
وتُشير التقارير إلى “أن القرصنة تهيمن على المشاهدة في بعض الأسواق، إذ تصل نسبتها إلى 80% في آسيا، و70% في إفريقيا، و60% في الأمريكيتين، وحتى 40% داخل إسبانيا”.
ووأوضحت الصحيفة أن “لاليغا تواجه تحديات كبيرة أبرزها التكيف السريع لشبكات القرصنة، إضافة إلى قلة تعاون بعض الشركات التكنولوجية الكبرى مثل Cloudflare التي توفر غطاء للقراصنة رغم الأحكام القضائية”.
وأوضح رودريغيز أن سرعة التدخل حاسمة، قائلا: “إذا لم نغلق الروابط خلال 90 دقيقة من بداية المباراة، فإن التأثير يكون محدودا”، محذرا من أن “استمرار هذه الظاهرة قد يهدد مستقبل الأندية التي تعتمد على حقوق البث كمصدر رئيسي للإيرادات”.