بايدن يطلب من إسرائيل إنهاء العدوان ”البري الواسع” في غزة بغضون 3 أسابيع.

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

مبعوث بايدن يصل إسرائيل لعقد محادثات لمنع حرب “شاملة” مع لبنان

إسرائيل – وصل المبعوث الأمريكي الخاص عاموس هوكشتاين، الاثنين، إلى إسرائيل، في مهمة تهدف إلى نزع فتيل حرب محتملة على لبنان عادت إسرائيل لتلوح بها في الأيام الأخيرة مع استمرار هجمات الفصائل اللبنانية على شمالها.

وسبق لهوكشتاين أن قام خلال الأشهر الماضية بالعديد من المهمات لمنع انزلاق التصعيد بين إسرائيل ولفصائل اللبنانية إلى حرب شاملة.

وقال موقع “واينت” الإخباري الإسرائيلي: “وصل إلى إسرائيل عاموس هوكشتاين، المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي جو بايدن إلى الشرق الأوسط والذي يتوسط بين إسرائيل ولفصائل اللبنانية.

وأضاف: “من المتوقع أن يلتقي بالرئيس إسحاق هرتسوغ ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يوآف غالانت في إطار الجهود المبذولة للتوصل إلى تسوية سياسية بين إسرائيل ولفصائل اللبنانية ومن أجل منع حرب شاملة”.

وزادت في الأيام الأخيرة الدعوات في إسرائيل لشن حرب على لفصائل اللبنانية في لبنان، بالتزامن مع تصاعد هجماته الصاروخية على مستوطنات الشمال بينها ما لم يسبق إخلاؤها من المستوطنين.

وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية في الأيام الماضية، أن واشنطن تريد منع اندلاع حرب قبل الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقررة في شهر نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل.

وعشية وصول هوشتاين إلى تل أبيب، أبلغ وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، نظيره الأمريكي لويد أوستن، في اتصال هاتفي، أن فرص التوصل إلى تسوية تنهي المواجهات مع لبنان “تتلاشى مع استمرار لفصائل اللبنانية في ربط نفسها بحركة الفصائل الفلسطينية” .

وفيما تحاول واشنطن التوسط في اتفاق تهدئة بين إسرائيل ولبنان، قال الأمين العام لـلفصائل اللبنانية في 10 يوليو/ تموز الماضي، إن الفصائل الفلسطينية تفاوض عن نفسها وبالنيابة عن كل الفصائل الفلسطينية، وما تقبل به الفصائل الفلسطينية نقبل به جميعا”.

وبوساطة مصر وقطر، ودعم الولايات المتحدة، تجري إسرائيل ولفصائل الفلسطينية منذ أشهر مفاوضات غير مباشرة متعثرة، بسبب إصرار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على استمرار احتلال ممر نتساريم (يقسّم شمال غزة عن جنوبها، ومعبر رفح ومحور فيلادلفيا على الحدود مع مصر، بينما تتمسك الفصائل الفلسطينية بانسحاب كامل للجيش الإسرائيلي.

ومنذ 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، تتبادل فصائل لبنانية وفلسطينية في لبنان، مع الجيش الإسرائيلي قصفا يوميا عبر “الخط الأزرق” الفاصل؛ خلّف مئات بين قتيل وجريح معظمهم بالجانب اللبناني.

وتطالب هذه الفصائل بإنهاء حرب مدمرة تشنها إسرائيل بدعم أمريكي على غزة منذ 7 أكتوبر؛ ما أسفر عن قرابة 136 ألف قتيل وجريح فلسطينيي، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد عن 10 آلاف مفقود.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • الصين تدعو "إسرائيل" لإنهاء احتلالها على الأراضي الفلسطينية
  • الرئيس الفلسطيني يرحب بقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة إنهاء احتلال إسرائيل لبلاده
  • الصين تدعو إسرائيل لإنهاء احتلالها للأراضي الفلسطينية 
  • الجمعية العامة للأمم المتحدة تعتمد قرارا يطلب إسرائيل بالانسحاب من الأراضي الفلسطينية المحتلة
  • عاجل- رئيس وزراء لبنان يطلب انعقاد مجلس الأمن الدولي جراء العدوان الإسرائيلي
  • إسرائيل ترد على قرار الأمم المتحدة بشأن إنهاء احتلال الأراضي الفلسطينية
  • إسرائيل ترد على قرار الأمم المتحدة بشأن إنهاء الاحتلال
  • الصين تدعو إسرائيل لإنهاء احتلالها على الأراضي الفلسطينية
  • لواء في جيش الاحتلال: لايمكننا هزيمة حزب الله.. الهجوم البري بمثابة ضربة قاتلة ونهائية لـ”إسرائيل”
  • مبعوث بايدن يصل إسرائيل لعقد محادثات لمنع حرب “شاملة” مع لبنان