غانتس: يجب التركيز على الحرب والقضاء على حماس والجهاد
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
غانتس: يجب إيجاد واقع جديد أكثر أمنا
قال عضو مجلس وزراء حرب في حكومة الاحتلال بيني غانتس، إنه يجب المحافظة على المرونة في شن الهجمات في غزة.
اقرأ أيضاً : حماس: لا تبحثوا في مستقبل غزة بعد الحرب بل ابحثوا في مستقبل الكيان الصهيوني
وأضاف غانتس في تصريحات صحفية، الخميس، أن هناك اتفاق مع الشركاء الأمريكيين على توفير الأمن في الجنوب وإزالة تهديد حماس.
وأشار غانتس، إلى أنه يجب التركيز على الحرب والقضاء على حماس والجهاد وإيجاد واقع جديد أكثر أمنا، وفق مزاعمه.
وزعم أن جيشه الجيش يعمل بشكل جيد على الجبهة الشمالية وأن قوة الردع هناك ستصبح أفضل.
مواصلة القتالوفي وقت سابق قال المتحدث العسكري باسم جيش الاحتلال، دانيال هاغاري، إن مقاتلي حماس يختبئون تحت الأرض وسنستخدم العبوات الناسفة ولن يكونوا في مأمن.
وأضاف المتحدث باسم جيش الاحتلال، أن جيشه سيواصل القتال ضد حماس وستكون هناك أيام مقبلة من المعارك الصعبة.
وأشار هاغاري إلى أنه سيتم اتخاذ إجراءات ضد جنود جيشه الذين دخلوا المسجد في جنين.
وأردف أن جيشه يواصل العمل في مخيمات اللاجئين في الضفة الغربية ويقوم بالاعتقال والقتل.
وزعم هاغاري أن جيشه قتل العديد من المقاومين في حي الشجاعية، لافتا إلى أن القتال سيكون ضاريا في الأيام المقبلة.
وادعى أن جيشه سيعمل كل ما بوسعه لتجنيب المحتجزين أي خطر خلال العمليات التي سينفذها ضد الأنفاق.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: دولة فلسطين الحرب في غزة تل أبيب حكومة نتنياهو
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري عن مصادر: إسرائيل تعطي حماس مهلة 10 أيام للإفراج عن المحتجزين وإلا فستجدد الحرب
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية عن مصادر، أن الاحتلال منح حماس مهلة 10 أيام للإفراج عن المحتجزين وإلا فستجدد الحرب، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
واستنكرت حركة المقاومة الفلسطينية حماس، الابتزاز الذي تمارسه حكومة الاحتلال الإسرائيلي برئاسة بنيامين نتنياهو واستخدام المساعدات كورقة ضغط، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وذكرت حركة حماس، أنّ الاحتلال الإسرائيلي يدفع بإعادة الأمور إلى نقطة الصفر والانقلاب على اتفاق وقف إطلاق النار، مطالبة بالضغط على الاحتلال للبدء بمفاوضات المرحلة الثانية.
وفي سياق آخر التقى د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة اليوم الاثنين مع الدكتور عبد اللطيف بن راشد الزياني، وزير خارجية مملكة البحرين الشقيقة.
وأشاد الوزير عبد العاطي بالعلاقات الأخوية والوطيدة التي تربط مصر والبحرين، مؤكدًا على الدور المحوري الذي تلعبه البحرين بصفتها الرئيس الحالي لمجلس جامعة الدول العربية، مشيرًا إلى أهمية مواصلة التنسيق والعمل المشترك للارتقاء بمستوى التعاون المتميز بين البلدين الشقيقين والانتقال بها لآفاق أرحب في كافة المجالات، مبديًا الحرص على التعاون في الملفات الإقليمية.
واستعرض الوزيران مستجدات الأوضاع فى قطاع غزة، والتنسيق الجاري بين البلدين الشقيقين فيما يتعلق بالإعداد للقمة العربية التي تستضيفها القاهرة في الرابع من مارس، مشددين على ضرورة ضمان استدامة اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتنفيذ كافة بنوده بمراحله الزمنية الثلاث، وأهمية المضي قُدمًا في مشروعات وبرامج التعافي المبكر وإعادة الإعمار، دون خروج الفلسطينيين من قطاع غزة، والسعي نحو التوصل لحل سياسي دائم وعادل للقضية الفلسطينية من خلال حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على خطوط الرابع من يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية.