أنا مخطئ.. مصطفى الفقي يعتذر على الهواء بسبب أسرة عبد الناصر.. فيديو
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
فسر المفكر السياسي الدكتور مصطفى الفقي، تصريحاته حول الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، والتي فسرها البعض بشكل خاطئ.
وقال الفقي خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي مصطفى بكري، ببرنامج «حقائق وأسرار» على قناة صدى البلد «لو فيه خطأ فهو غير مقصود، وكان في ظروف تسجيل ممتد، وتصورت أنها دردشات خارجية، لكن أنا آخر واحد يتهم بمعاداة الرئيس عبد الناصر، أنا من الطبقات التي استفادت منه، وما من مناسبة يكرم فيها إلا وكنت شريكا فيها»، مضيفا «عبد الناصر شخصية تاريخية فوق المقارنة، وكاريزما سياسية لا تكرر، ولا كنت أحب أن يؤدي الأمر إلى هذا النحو».
وأضاف المفكر السياسي «لا أتصور أبدا أنا أكون خصما لفكر عبد الناصر، أو تاريخه، رصيد عبد الناصر حياته الشخصية التي لا يختلف عليها اثنان»، لافتا إلى أن ابنته هدى عبد الناصر كانت تذهب للجامعة بدون حراسة.
وواصل «أنا مخطئ خطأ كبيرا لأني لم أدقق، وأبدي أسفي وندمي تماما، وأخبرت الدكتورة هدى عبد الناصر بهذا الحديث، لأنه يعز علي تمام أن أكون طرفا في خصومة مع طرف يمتلك فكرة أنتمي إليها».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصطفى بكري مصطفى الفقي صدى البلد برنامج حقائق وأسرار الإعلامي مصطفى بكري برنامج حقائق وأسرار عبد الناصر
إقرأ أيضاً:
الرئيس اللبناني: أتطلع إلى المحادثات التي سأجريها مع الأمير محمد بن سلمان
المناطق_متابعات
في إطار أول زيارة خارجية يقوم بها، ثمّن الرئيس اللبناني جوزيف عون الدور السعودي في دعم واستقرار لبنان، مؤكداً عمق العلاقات الثنائية، مشدداً على الدور السعودي في دعم سلامة وانتظام عمل المؤسسات الدستورية في لبنان.
حيث أكد أنه يتطلع إلى المحادثات التي سيجريها مع الأمير محمد بن سلمان، التي سوف تمهد لزيارة لاحقة يجري عبرها توقيع اتفاقيات تعزز التعاون بين البلدين الشقيقين، كما ذكرت الرئاسة اللبنانية في الوقت نفسه شكر السعودية على احتضانها اللبنانيين الذين وفدوا إليها منذ سنوات طويلة.
أخبار قد تهمك ولي العهد يستقبل المهنئين بحلول شهر رمضان 3 مارس 2025 - 5:37 صباحًا قنصلية لبنان العامة في جدة تُنظم ندوة بعنوان ” طرابلس بين عبق الماضي وحداثة الحاضر” 24 فبراير 2025 - 7:38 مساءًوكان قد قال الرئيس اللبناني جوزيف عون، في وقت سابق إن السعودية ستكون وجهته الخارجية الأولى، إثر تلقيه دعوة لزيارتها في اتصال هاتفي مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، وفق ما أعلنت الرئاسة اللبنانية.
وانتُخب الرئيس عون، الذي كان قائداً للجيش، رئيساً للجمهورية اللبنانية في يناير الماضي بعد أكثر من عامين على شغور المنصب، وأتاح تراجع نفوذ إيران وحلفائها في المنطقة، لا سيما حزب الله، انتخاب رئيس قوي للبنان يتمتّع بدعم المجتمع الدولي، كما يرى محللون.
وأكد الرئيس في خطاب أدائه القسم إثر انتخابه، في البرلمان “بدء مرحلة جديدة للبنان”، مشيراً إلى تحقيق توازن في السياسة الخارجية للبلد الذي يخرج من حرب دامية بين حزب الله وإسرائيل.