realme C51.. ريلمي تقدم قدرات التخزين الكبير والشحن السريع
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
أطلقت شركة ريلمي، العلامة التجارية للهواتف الذكية الأسرع نموًا في العالم هاتفها الجديد realme C51 المزود بتقنية DRE Dynamic RAM Expansion إلى جانب إطلاق نسخة جديدة من هاتف realme C53 الذي يتمتع بإمكانات فائقة في دقة الكاميرا والسعة التخزينية تصل إلى 256GB والشحن السريع بقوة 33 واط ، بأسعار تنافسية، لتعزيز سلسلة هواتف ريلمي C الرائدة التي تساهم في إحداث ثورة في معيار الذاكرة.
يأتي إطلاق هاتفي realme C53 وrealme C51 من ريلمي في إطار استراتيجية شركة ريلمي التي تهدف إلى تعزيز تواجدها في السوق المصري، من خلال تقديم منتجات ذكية تلبي احتياجات وتطلعات المستهلكين من خلال تزويدهم بمنتجات تكنولوجية متقدمة ومتطورة.
يتميز هاتف realme C51 بمواصفات رائدة تجعله يقود فئة الهواتف المحمولة الاقتصادية حيث يساعد المستخدم على التخلص من قلق التخزين بفضل سعته الضخمة التي تصل إلى 128 جيجابايت للذاكرة الداخلية وذاكرة ديناميكية تصل إلى 8 جيجابايت، وهي أكبر سعة تخزين في الفئة، حيث تُمكّن تقنية DRE Dynamic RAM Expansion هاتفrealme C51 من توسيع ذاكرته العشوائية 4 جيجابايت حتى 8 جيجابايت لتوفير تجربة استخدام أكثر سلاسة.
ويتمتع هاتف realme C51بكاميرا 50 ميجابكسل هي الأفضل في هذه الفئة لالتقاط صور عالية الدقة، ويدعم الهاتف خاصية الشحن السريع التي تتميز بها سلسلة C بقوة 33 واط، ويأتي هاتف ريلمي C51 بأفضل تصميم في فئته، بما يجعل سلسلة C من realme هي القائدة الفعلية في تصميم الهواتف المحمولة للفئة الاقتصادية.
كما يأتي الإصدار الأعلى من هاتف realmeC53بسعة تخزينية قدرها 256 جيجابايت، تصل إلى 8+8 جيجابايت، وخاصية الشحن السريع بقوة 33 واط، كما يوفر مجموعة من المواصفات الجديدة تمامًا لا يمكن لأي هاتف ذكي في هذه الفئة أن يقدمها بفضل ترقية ذاكرة الجهاز بسعة ديناميكية تبلغ 16 جيجابايت وسعة تخزين داخلية بحجم 256 جيجابايت بما يضمن سرعة تشغيل أعلى وأداء جيد وفعال في إنجاز كافة المهام.
ويعد realme C53 الهاتف الوحيد في هذه الفئة الذي يأتي مع شحن SuperVOOC بقوة 33 واط وسعة تخزين كبيرة، كما أنه يعتبر من بين أفضل الهواتف في فئته من حيث التصميم الذي يتسم بالأناقة والبساطة، مع نقوش ذهبية وتأثير ضوء ذهبي في الخلف مما يظهر لحظات الفرح الدائمة المدعومة بقدرات عالية في دقة التصوير وتسجيل مقاطع الفيديو لتوثيق لحظات السعادة في أبهى صورها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تصل إلى
إقرأ أيضاً:
“الرقابة النووية” تعرض إنجازاتها في بناء قدرات الموارد البشرية خلال مؤتمر بفيينا
شاركت الهيئة الاتحادية للرقابة النووية في المؤتمر الدولي لإدارة المعرفة النووية وتنمية الموارد البشرية الذي تنظمه الوكالة الدولية للطاقة الذرية في مقرها بالعاصمة النمساوية – فيينا خلال الفترة من 1 إلى 5 يوليو الجاري.
يهدف المؤتمر إلى استعراض التطورات العالمية المتعلقة بإدارة المعرفة النووية وتنمية الموارد البشرية و مناقشة التحديات والفرص الحالية والمستقبلية، إضافة إلى تزويد المشاركين بالحلول، التي يمكنهم استخدامها على النطاقين الوطني والدولي وتطوير الموارد البشرية اللازمة والحفاظ عليها لدعم استدامة وأمان برامج الطاقة النووية.
وقال عوض المر، مدير إدارة الموارد البشرية بالهيئة خلال المؤتمر إنه”منذ اليوم الأول في بناء برنامجها النووي أكدت دولة الإمارات أهمية بناء قدرات أبنائها وقامت بتطوير وتنفيذ برامج مختلفة لبناء القدرات لضمان إكساب الإماراتيين المهارات اللازمة للتشغيل الآمن لمحطة الطاقة النووية”.
وأضاف :”فخورون بأن نقول إن الدولة لديها ما يقرب من 20 ألف عامل في القطاع النووي والإشعاعي وهو ما يعكس الجهود الكبيرة التي بذلتها على مدى الأعوام الماضية”.
يتناول المؤتمر موضوعات مختلفة تشمل سياسات الطاقة النووية، وتأثيرها على إدارة المعرفة والموارد البشرية، وإشراك الشباب من خلال التعاون الدولي، بالإضافة إلى تطوير القوى العاملة وتعزيز ثقافة السلامة ضمن مواضيع فنية أخرى.
وخلال مشاركتها تقدم الهيئة عددا من العروض الفنية، التي تسلط الضوء على ممارساتها الرقابية الفعالة لبناء القدرات في القطاع النووي.
تشمل العروض استعراض “برنامج إرشاد للشباب”، الذي يهدف إلى دعم تعلم وتطوير موظفي الهيئة، بالإضافة إلى عرض برنامج “أقرب وتعلم”- البرنامج التأهيلي للتعليم الإلكتروني، ويهدف إلى تعريف الموظفين الجدد بمهام وأعمال الهيئة، من أجل تزويدهم بالمعرفة اللازمة للاندماج في الهيئة.
وستقدم الهيئة عرضا لخطة التطوير الفردي، التي تحدد احتياجات كفاءات الموظفين ومتطلبات التدريب، بالإضافة إلى استعراض نتائج هاكاثون طلاب الإمارات الذي استضافته الهيئة العام الماضي تحت عنوان “العلوم النووية من أجل الاستدامة البيئية ومكافحة تغير المناخ”، الذي شارك فيه 30 طالبا من ست جامعات من مختلف أنحاء الدولة، لتقديم حلول لمعالجة التغير المناخي باستخدام التطبيقات النووية.
ومنذ إنشائها في عام 2009، التزمت الهيئة ببناء قدرات الإماراتيين في القطاع النووي والإشعاعي في دولة الإمارات، ويعمل في الهيئة حاليا 255 موظفا، يمثل الإماراتيون نسبة 76% فيما تمثل النساء 44% من قوتها العاملة.وام
مهرجان الفيلم العربي في تورنتو.. نافذة المهاجر على السينما العربية