مصطفى بكري: نسبة المشاركة في الانتخابات الرئاسية تتخطى 62%
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
كتب- حسن مرسي:
علق الإعلامي مصطفى بكري، على الإقبال غير المسبوق على الانتخابات الرئاسية المصرية 2024، مشيرًا إلى أن نسبة التصويت لن تقل عن 62% وقد تزيد.
وأكد بكري، خلال برنامجه "حقائق وأسرار"، عبر فضائية "صدى البلد" مساء الخميس، أن الانتخابات الرئاسية كانت بمثابة نقطة تحول جديدة في تاريخ مصر، لافتا إلى أن الاستحقاق الرئاسي و شهد العديد من الصور الإيجابية البارزة التي تابعها العالم أجمع على مدار 3 أيام.
وأشار مقدم "حقائق وأسرار"، إلى أن المصريين كانوا عند مستوى الحدث، إلى جانب الجهات المعينة كانت عنوانا للنزاهة والشرف والانضباط، موضحًا أن الاستحقاقات الماضية شهدت عزوفا عن المشاركة في الانتخابات.
ولفت الإعلامي مصطفى بكري، إلى أن هذه الانتخابات أثبتت أصالة الشعب المصري ووعيه وإيمانه لأن المصري الأصيل يظهر دائما في الأزمات والمشكلات وأمام كل تحدي وخطر.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب كأس العالم للأندية مهرجان الجونة السينمائي الطقس مخالفات البناء سعر الدولار انقطاع الكهرباء طوفان الأقصى فانتازي سعر الفائدة نسبة التصويت الانتخابات الرئاسية مصطفى بكري طوفان الأقصى المزيد إلى أن
إقرأ أيضاً:
زعيم إطاري: لن نسمح لسراق المال العام المشاركة في الانتخابات
آخر تحديث: 27 فبراير 2025 - 1:41 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد الزعيم الاطاري النائب عامر فايز العامري ، الخميس، على ضرورة منع الشخصيات المتورطة في قضايا الفساد خصوصا المتهمين بسرقة القرن، من الترشح للانتخابات النيابية القادمة، مشدداً على أن هذه الانتخابات ستكون مفصلية في تاريخ العراق.وقال العامري، إن “الشخصيات المتهمة بسرقة القرن لن يُسمح لها بالمشاركة في الانتخابات المقبلة، نظراً لضلوعها في قضايا فساد مالي كبرى”، محذراً من “خطورة تسليم مقدرات البلاد إلى مافيات الفساد التي تهدد استقرار العراق ومستقبله السياسي والاقتصادي”.وأشار إلى أن “قانون الانتخابات يمنع ترشح أي شخص يواجه تهماً بملفات فساد”، مؤكداً أن “القوى السياسية ستتخذ موقفاً موحداً في حال محاولة تمرير بعض الأسماء المتورطة من خلال الضغوطات السياسية التي تمارسها جهات داخلية وخارجية ذات أجندات معادية لمصلحة الشعب العراقي”.وتأتي هذه التصريحات وسط تقارير إعلامية عن نية رئيس الوزراء الأسبق، مصطفى الكاظمي، الترشح للانتخابات المقبلة، رغم اتهامه بقضايا فساد، أبرزها “سرقة القرن”، مما يثير جدلاً واسعاً حول احتمال مشاركة شخصيات متورطة، ويعزز مخاوف من استمرار الإفلات من العقاب وهيمنة الفساد على الدولة.