مجموعة من اللواء 138 الأوكراني تتصل بالجيش الروسي لتسلم نفسها بعد تطويقها... فيديو
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مجموعة من اللواء 138 الأوكراني تتصل بالجيش الروسي لتسلم نفسها بعد تطويقها . فيديو، اتصل الجنود الأوكرانيون عبر الخط الإنساني مؤكدين أنهم حصلوا على تردد اللاسلكي عبر المنشورات الروسية، وأنهم لا يستطيعون مواصلة القتال، بحسب الم شاهد .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مجموعة من اللواء 138 الأوكراني تتصل ب الجيش الروسي لتسلم نفسها بعد تطويقها.
اتصل الجنود الأوكرانيون عبر الخط الإنساني مؤكدين أنهم حصلوا على تردد اللاسلكي عبر المنشورات الروسية، وأنهم لا يستطيعون مواصلة القتال، بحسب المشاهد التي حصلت عليها "سبوتنيك".وتعمل وزارة الدفاع الروسية بشكل دؤوب بهدف نشر تعليمات الاستسلام الطوعي للأفراد العسكريين الأوكرانيين بطرق مختلفة.ومن بين الطرق المتبعة، إسقاط منشورات باستخدام المسيرات، في مواقع القوات الأوكرانية تحتوي على المعلومات اللازمة للاستسلام وطرق التواصل مع الخط الإنساني الروسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تردد شاهد الجيش موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
انفجاز يهز السفينة الروسية في البحر وفقدان فردين من طاقمها
وذكرت الوزارة، في بيان نقلته وكالة «رويترز» للأنباء، أن السفينة غرقت بعد وقوع انفجار في غرفة المحرك، وأنه تمّ إنقاذ 14 من 16 فرداً، عدد طاقم السفينة، ونقلهم إلى إسبانيا.
وتُظهر بيانات لتتبع السفن من مجموعة بورصات لندن أن السفينة غادرت ميناء سان بطرسبرغ الروسي في 11 ديسمبر (كانون الأول)، وشُوهدت لآخر مرة وهي ترسل إشارة الساعة 22:04 بتوقيت غرينتش، أمس (الاثنين)، بين الجزائر وإسبانيا.
وأشارت السفينة، عند مغادرتها سان بطرسبرغ، إلى أن ميناء التوقف التالي سيكون فلاديفوستوك الروسي، وليس مرفأ طرطوس السوري الذي زارته سابقاً. وشركة «إس.كيه-يوغ» هي الشركة المشغلة والمالكة للسفينة، وهي تتبع شركة «أوبورون لوجيستيكس»، وفقاً لبيانات مجموعة بورصات لندن. ورفضت الشركتان التعليق على غرق السفينة.
وقالت شركة «أوبورون لوجيستيكس»، في بيان يوم 20 ديسمبر، إن السفينة كانت تحمل رافعات ميناء من المقرر تركيبها في ميناء فلاديفوستوك، بالإضافة إلى قطع غيار لكسارات جليد جديدة