سينما الهناجر تعرض «حجر إيجابى» و«يوم طلعتله شمس» بحضور محمد رياض
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
تستضيف سينما الهناجر التابعة لقطاع صندوق التنمية الثقافية، عروض نادي السينما المستقلة الذي ينظمه المركز القومى للسينما في السابعة مساء السبت المقبل الموافق 15 يوليو 2023.
أخبار متعلقة
محمد رياض يجهز احتفالا خاصا لعادل إمام بمهرجان مصر القومي للمسرح
رانيا محمود ياسين لمحمد رياض: «عبرني شوية مش بعرف أكلمك كلمتين جوه البيت»
محمد رياض: مهرجان المسرح المصرى يستمر 13 يوما بـ 40 عرضا (فيديو)
محمد رياض: التقديم لمسابقة التأليف في المهرجان القومي للمسرح يستمر حتى ١٥ يوليو
ويعرض الفيلم الروائى «حجر ايجابي» بطولة الفنان محمد رياض، عصام شاهين، عمر رياض، تأليف عمر رياض وإخراج على الشربيني، وتدور أحداثه حول تحول مقابلة صداقة بين الدكتور مراد والطبيب إلى جلسة علاج في نفس الوقت، يكتشف حمزة سبب مرض صديقة مراد ويبدأ في رحلة علاجه بعد علمه بإصابته بمرض النكران -نكرانه لوفاة ابنه- ويكتشف حمزة أن هناك خيوط وثلاثة أشخاص ساعدوا في علاج وتحسن حالة صديقة النفسية.
كما يعرض الفيلم التسجيلى«يوم طلعتله شمس» إخراج سليمان حمزة حول مهنة الصيد.
يعقب عرض الأفلام ندوه بحضور النجم محمد رياض وصناع الأفلام، يديرها الكاتب الصحفى والناقد الفني احمد سعد الدين.
محمد رياض سينما الهناجر حجر إيجابىالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين محمد رياض محمد ریاض
إقرأ أيضاً:
فلسطينيو سوريا في لبنان يعيشون النكبة مرتين
ويواجه الطفل حمزة، المقيم في مخيم مار إلياس ببيروت، تحديات تفوق عمره الصغير، وتكشف قصته، التي يعرضها برنامج "ضحايا وأبطال"، الذي يبث على منصة "الجزيرة 360" مأساة توارث اللجوء عبر الأجيال.
ويقول حمزة: "منذ أن وصلت إلى أزقة هذا المخيم، فهمت أن الوطن لمثلي مسألة كبيرة ومعقدة. لا أفهم لماذا يخبرونني أنني سوري ثم فلسطيني، وفي الحالتين يقولونها وكأنها تهمة".
ويضيف: "أفكر في جدي الذي ينتظرني في سوريا وينتظر من هناك عودته إلى طبرية في فلسطين، ولا أعرف ما علي فعله، أأسبقه إلى طبرية أم نعود إليه في سوريا؟"
وتكشف قصة حمزة ظاهرة "توريث اللجوء" في المجتمع الفلسطيني، حيث يعيش اللاجئ الفلسطيني في سوريا ولبنان بوثيقة لجوء ولا يحصل على جنسية البلد المضيف حتى لو ولد فيه.
ويرث الأبناء تاريخ اللجوء الأول من أجدادهم، فيجد الطفل نفسه مسجلا لاجئا منذ عام 1948 رغم أنه لا يبلغ من العمر سوى بضع سنوات.
وعقب الحرب السورية، لجأ عشرات الآلاف من الفلسطينيين مجددا إلى لبنان، وبقي منهم اليوم، بحسب وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، نحو 29 ألفا يخشون العودة إلى سوريا، بعضهم لأسباب أمنية وآخرون بسبب سوء الأوضاع الاقتصادية في البلدين.
إعلان
خيارات صعبة
ويقول والد حمزة للبرنامج: "دخلت لبنان في 2017 بصفة رسمية عبر الأمن العام، لكن تجديد الإقامة يتطلب مبالغ كبيرة، وكانت التكلفة 350 ألف ليرة لبنانية كل 6 أشهر، ثم ارتفعت إلى مليون ومئة ألف، والآن وصلت إلى مليوني ليرة، مما يعني أنني أحتاج إلى أكثر من 20 مليون ليرة كل 6 أشهر لتجديد إقامات العائلة كلها".
ويقول رئيس رابطة فلسطينيي سوريا: "نحن أقدم شعب لاجئ على وجه الأرض، وشعرنا منذ قدومنا إلى لبنان بالحاجة إلى صوت يوصل معاناة الفلسطيني وفقره وعدم حصوله على أدنى مقومات الحياة".
ويضيف: "يقطن معظم اللاجئين في أماكن غير صالحة للسكن، وحتى في المخيمات، البيوت غير صحية".
وتنعكس هذه الظروف القاسية على طموحات الأطفال مثل حمزة، الذي يقول: "كلما أخبرتهم عن طموحاتي عندما أكبر، أخبروني أن هذا صعب وذاك أصعب، فقط لأنني فلسطيني".
بينما يضيف والده: "نحن كفلسطينيين ليست لدينا آفاق مستقبلية، قد أستطيع تعليم ابني في الجامعة، لكن فرص توظيفه شبه معدومة".
وبالحديث عن الخيارات المتاحة يقول رئيس الرابطة: "الهجرة غير الشرعية صارت خيارا للبعض رغم مخاطرها، فمن الصعب أن تعرف أن ابنك قد يغرق في البحر أو تجده في الغابة بعد يومين قد افترسه حيوان، ولكن اليأس يدفع الناس إلى هذه المخاطرة".
22/12/2024