معلومات عن فريدة رجب.. ابنة فنان شهير وترفض الكشف عن هويته هن
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
هن، معلومات عن فريدة رجب ابنة فنان شهير وترفض الكشف عن هويته،علاقات و مجتمع إشادات واسعة لاقتها الفنانة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر معلومات عن فريدة رجب.. ابنة فنان شهير وترفض الكشف عن هويته، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
علاقات و مجتمع
إشادات واسعة لاقتها الفنانة الشابة فريدة رجب، خلال الآونة الأخيرة، بعد إثبات موهبتها الفنية بشكل مميز، رغم صغر سنها، إذ احتفى بها عديد من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، وأثنوا على قدراتها الفنية، ملحقين تعليقات بالمثل الشعبي «ابن الوز عوام»، في إشارة لوراثتها الموهبة من والدها الفنان بسام رجب.
معلومات عن فريدة رجببالتزامن مع تلك الإشادات، بدأت التساؤلات، عن فريدة رجب، لمعرفة مزيد من المعلومات عنها، والتي نستعرضها وفقا لحسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام».
- درست فريدة رجب بالجامعة الأمريكية في القاهرة.
- شاركت في التمثيل على مسرح الجامعة.
- تهتم بالسفر إلى وجهات العالم المختلفة.
- من مواليد شهر يوليو، إذ احتفلت بعيد ميلادها مؤخرًا، بنشر صورة لها من مرحلة الطفولة.
- يتابعها عبر حسابها الرسمي على «إنستجرام»، ما يقرب من 8300 شخص.
- تحمل ملامح متشابهة بدرجة كبيرة مع والدها الفنان بسام رجب.
بسام رجب يتحدث عن ابنتهفي تصريحات تليفزيونية سابقة، تحدث بسام رجب، للمرة الأولى عن موهبة ابنته «فريدة»، لافتًا إلى أنها تتمتع بشخصية مستقلة في اختياراتها، مؤكدا أنه لم يتدخل في اختيارها لدخول مجال التمثيل، قائلًا: «أنا في الحاجات دي مليش إني أقولها تعمل إيه، هي بتحب هي تتفضل تجرب وتشوف حابة تعمل إيه، حابة الحكاية طب هتستمر مش هتستمر فيها هي براحتها».
وبسؤاله عن توسطه لابنته من أجل دخول الفن، قال رجب، إنه ليس من تلك الشخصيات، بل يحترم في ابنته أيضًا أنها تحرص على عدم كشفها عن كونها ابنته خلال التصوير، «هي بتصر على ده، وأنا بحترم ده فيها جدًا، لأنها حابة تثبت نفسها بنفسها».
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رسالة فريدة من نوعها لنتن ياهو وهو في البيت الأبيض
ما يراه الاحتلال الصهيوني بعيدا، تراه المقاومة قريبا، وما يراه الاحتلال مستحيلا تراه المقاومة مُمكنا. اليوم بدا وكأن الاحتلال الصهيوني أصبح متأكدا أنه امتلك كل فلسطين، عدا غزة التي قاومت فدمَّرها، وكان مشروعه احتلالها ليُنهي الأمر، أما الضفة الغربية فقد أصبحت مثلها مثل الأراضي الفلسطينية المحتلة سنة 1948، ومثلها مثل الجولان المحتل، هي صهيونية وإلى الأبد، بها بعض المقاومين الذين يسمّيهم “مُخرِّبين” لم يبق كثيرٌ من الوقت للقضاء عليهم، ويحكم السيطرة بجميع الوسائل على مَن بقي من “العرب” إن لم يكن من خلال تفويض بعض السلطة للسلطة الفلسطينية المتحالفة معه، فمن خلال الأدوات والوسائل الأمنية التي يمتلكها وبأعلى المواصفات.
هكذا هو التفكير الذي حمله هذا “النتن ياهو” وهو يستقبل في البيت الأبيض، يُحدّث نفسه بأن منطقه متماسك وهو يعرف بقية الطريق، معزِّزا ذلك بما يملك من أسباب القوة العسكرية والمالية والتكنولوجية، وبمواقف حلفائه من الأمريكان والغربيين، ومن العرب أيضا الذين سيطر عليهم منطق الهزيمة والهوان وباتوا يرون أن لا طريق آخر غير طريق القبول بالأمر الواقع والاعتراف بأحقية من ليس له حقّ، وتصنيف صاحب الأرض بالمتطرف والمعتدي والظالم والإرهابي، بل ومعاقبته وسجنه وتعذيبه كما يفعل الأعداء وأكثر!
إلا أن هذا المتابَع من الجنائية الدولية بتهمة جرائم الحرب لم يحفظ الدرس عندما طار مُغيِّرًا مسار طائرته كالمجرمين بحثا عن موافقة أمريكية بمواصلة الإبادة، فإذا برسالة فريدة من نوعها تأتيه هذه المرة من حيث لم يتوقع وقبل أن يعود، تنسف منطقه وتُبدِّد أحلامه.. تأتيه واضحة لا غبار عليها ذات دلالات عميقة وعلى المباشر من ثكنة عساكره بـ”تياسير” بالضفة الغربية.
تقول هذه الرسالة إن فلسطينيا واحدا، تُسمِّي مخابراته أمثاله “الذئاب المنفردة”، قادرٌ على القضاء، ليس على رموز الاحتلال من مستوطنين فحسب، إنما على مَن يحمي هؤلاء المستوطنين المغتصِبين من عساكر بما لديهم من أسلحة وتكنولوجيا وأبراج مراقبة، بل هو قادرٌ على السيطرة على برج المراقبة داخل الثكنة العسكرية الذي يُفترَض أن يحمي عساكر الاحتلال أنفسهم من خلاله لِيحموا بدورهم المستوطنين… وفوق ذلك يستطيع إصابة أكثر من 8 منهم (أرقام العدو غير حقيقية) ويتركهم بين قتيل وجريح… ثم يرتقي هذا الفلسطيني شهيدا على أرضه الطاهرة وهو يحتضن ترابها إلى الأبد.
هل توجد رسالة أعمق من هذه تقول: لا مستحيل أمام الإيمان بالقضية وأمام إرادة المقاومة بكافة الوسائل؟ هل توجد رسالة أعمق من هذه للصهاينة أنفسهم وللأمريكان ومن والاهم من العرب والغرب المشكِّكين في عدالة القضية الفلسطينية، بأن هذه الأرض بها شعبٌ قرَّر الثورة والدفاع عن حريته واستقلاله؟ أليست رسالة فريدة من نوعها في وقت فريد من نوعه؟!
إلاَّ مكابر أو ظالم معتدي أثيم لا يرى مثل هذه الحقيقة، إنْ كان من بين الإسرائيليين أو الغربيين أو العرب أو بقية شعوب العالم.
لقد قرر الفلسطيني اليوم إثبات أن ما يراه عدوه مستحيلا يراه هو ممكنا وما يراه بعيدا يراه قريبا، وما يراه عدوه ضعفا يراه هو قوة، وذلك هو منطق الثورة عبر التاريخ وفي كل الحالات.
ولكي يفهمها الصهاينة ويفهمها حلفاؤهم ويتوقفوا عن سياسة الهروب إلى الأمام ويخرجوا من حالة وهم الانتصار بالقوة الذي ألبسوه أنفسهم، عليهم بالإجابة عن سؤال واحد: ما الذي دفع شهيد معركة ثكنة “تياسير” إلى أن يقوم بما قام به؟ عندها فقط سيدركون أن فلسطين ستتحرر إن اليوم أو غدا.
الشروق الجزائرية