شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن الاقتصاد بغزة تقرر حظر استيراد المعادن الثمينة ذات عيار متدني، غزة صفا أصدرت وزارة الاقتصاد الوطني الفلسطينية بغزة، قراراً بحظر استيراد المعادن .،بحسب ما نشر صفا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الاقتصاد بغزة تقرر حظر استيراد المعادن الثمينة ذات عيار متدني، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الاقتصاد بغزة تقرر حظر استيراد المعادن الثمينة ذات...

غزة - صفا

أصدرت وزارة الاقتصاد الوطني الفلسطينية بغزة، قراراً بحظر استيراد المعادن الثمينة ذات عيار متدني.

وأوضحت الوزارة في بيان وصل وكالة "صفا" اليوم السبت، أنه وبناءً على مقتضيات المصلحة العامة فإنه يحظر استيراد أو ادخال أو تصنيع أو عرض أو تسويق معادن ثمينة ذات عيار متدني وطلائها بعيار أعلى من معدن الذهب.

وأكدت أن كل من يخالف هذا القرار سيعرض نفسه للمساءلة القانونية وسيتخذ بحقه الإجراءات القانونية المشددة، وتحريز جميع المضبوطات في مديرية دمغ ومراقبة المعادن الثمينة.وبينت الوزارة أن تنفيذ أحكام هذا القرار سيتم اعتباراً من اليوم.

الاقتصاد المعادن

ر ب

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

السعودية تقرر تقديم مساعدات إغاثية للبنان ومالية لغزة

السعودية – وجّهت القيادة السعودية بتقديم مساعدات طبية وإغاثية للشعب اللبناني بالإضافة إلى دعم مالي شهري للشعب الفلسطيني في قطاع غزة ومحطيه، وفق إعلام رسمي مساء الأحد.

وقالت الوكالة: “تتابع المملكة العربية السعودية بقلق بالغ تطورات الأحداث الجارية في الجمهورية اللبنانية الشقيقة”.

ومنذ 23 سبتمبر، يشن الجيش الإسرائيلي “أعنف وأوسع” هجوم على لبنان منذ بدء المواجهات مع الفصائل اللبنانية قبل نحو عام، أسفر حتى مساء الأحد عن ما لا يقل عن 900 قتيل، بينهم أطفال ونساء، و2594 جريحا، وفق رصد الأناضول لبيانات السلطات اللبنانية.

فيما يستمر دوي صفارات الإنذار بوتيرة غير مسبوقة في أنحاء إسرائيل، إثر إطلاق كثيف من الفصائل اللبنانية لصواريخ وطائرات مسيّرة وقذائف مدفعية تستهدف مواقع عسكرية ومستوطنات، وسط تعتيم صارم من الرقابة العسكرية الإسرائيلية على الخسائر البشرية والمادية، حسب مراقبين.

وأكدت الرياض “ضرورة المحافظة على سيادة لبنان وسلامته الإقليمية، ووقوفها إلى جانب الشعب اللبناني الشقيق في مواجهة تداعيات تلك الأحداث، وضرورة الحد من تبعاتها الإنسانية”، حسب “واس”.

ودعت المجتمع الدولي إلى “الاضطلاع بمسؤولياته تجاه حماية الأمن والسلم الإقليمي، لتجنيب المنطقة وشعوبها مخاطر الحروب ومآسيها”.

ووفق الوكالة، صدرت توجيهات قيادة المملكة لـ”بتقديم مساعدات طبية وإغاثية للشعب اللبناني الشقيق، لمساندته في مواجهة هذه الظروف الحرجة”.

ووصلت إلى لبنان بالفعل مساعدات طبية وإغاثية من دول عربية وإسلامية وغربية، بينها تركيا والأردن والعراق وفرنسا.

ومنذ 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تتبادل فصائل لبنانية وفلسطينية في لبنان، أبرزها الفصائل اللبنانية، مع الجيش الإسرائيلي قصفا يوميا عبر “الخط الأزرق” الفاصل، أسفر حتى مساء الأحد عن 1748 قتيلا، بينهم أطفال ونساء، و8 آلاف و693 جريحا، حسب رصد الأناضول لإفادات رسمية.

وتطالب هذه الفصائل بإنهاء الحرب التي تشنها إسرائيل بدعم أمريكي على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر، وخلّفت أكثر من 137 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة، في إحدى أسوا الكوارث الإنسانية بالعالم.

ومنذ عقود تحتل إسرائيل أراضٍ عربية في لبنان وسوريا وفلسطين.

كما أعلنت السعودية، مساء الأحد، “تقديم دعم مالي شهري (لم تكشف عن قيمته) للأشقاء في فلسطين، للمساهمة في معالجة الوضع الإنساني في قطاع غزة ومحيطها”.

وبموازاة حربه على غزة، صعّد الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم في الضفة الغربية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية؛ ما أدى إلى مقتل 719 فلسطينيا، بينهم 160 طفلا، وإصابة نحو 6 آلاف و200، واعتقال حوالي 11 ألف، وفق مصادر رسمية فلسطينية.

وذكرت “واس” أن الدعم المالي الشهري يهدف إلى “تخفيف آثار المعاناة التي سببها الاحتلال الإسرائيلي في انتهاكاته الصارخة لكافة القوانين والأعراف الدولية، ومنها القانون الدولي الإنساني”.

‏كما “يأتي استمرارا لما قدمته المملكة خلال السنوات الماضية من مساعدات إنسانية وإغاثية وتنموية للشعب الفلسطيني الشقيق بمبلغ تجاوز 5.3 مليارات دولار”، وفق الوكالة.

وقالت الرياض إنها “تولي جل اهتمامها للقضية الفلسطينية، والتي تعد قضيتها المركزية وذات الأولوية لها، حيث بذلت منذ بداية الأزمة كل الجهود الممكنة لاحتواء الأزمة القائمة في قطاع غزة ومعالجة الوضع الإنساني الحرج”.

وجددت الدعوة إلى “وقف إطلاق النار وحماية المدنيين وإدخال المزيد من المساعدات الإنسانية للشعب الفلسطيني”.

وشددت على ضرورة “إيجاد حلٍ عادل وشامل للقضية الفلسطينية، يمكّن الشعب الفلسطيني الشقيق من نيل كافة حقوقه المشروعة، وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية”.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • باحث: الاقتصاد الإسرائيلي يعتمد بشكل كبير على المساعدات الأمريكية
  • اقتصاد بريطانيا ينمو بوتيرة أبطأ من المتوقع
  • انهيار واجهة مطعم بالدارالبيضاء يخلف مصابين والسلطات تقرر إغلاقه (صور)
  • جمعية منتجي التمور بالمغرب، تدعو إلى إعادة تقييم سياسات استيراد التمور
  • اقتصاد بريطانيا ينمو لكن بوتيرة أبطأ من التقديرات الأولية
  • السعودية تقرر تقديم مساعدات إغاثية للبنان ومالية لغزة
  • الاستثمار في المهارات يدعم اقتصاد المستقبل
  • اغتيال نصر الله..جاسوس إيراني أهدى المعلومة الثمينة لإسرائيل
  • تحديد موعد انعقاد إمتحانات الشهادة السودانية
  • أبل تقرر الانسحاب من محادثات تمويل لشركة أوبن إيه.آي