الرعاية الصحية تجدد الثقة في الدكتور حسين كساب مديرا لمجمع الإسماعيلية
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
جدد الدكتور أحمد السبكي، رئيس هيئة الرعاية الصحية الثقة في الدكتور حسين كساب، مديرا لمجمع الإسماعيلية الطبي لفترة جديدة، ضمن حركة التغييرات التي تشهدها الهيئة خلال الفترة الحالية.
ويعد مجمع الإسماعيلية الطبي أبرز المنشآت الصحية التي تقدم الخدمات الطبية تحت مظلة التأمين الصحي الشامل، بعد افتتاح الرئيس عبد الفتاح السيسي له قبل عامين.
وحصل مجمع الإسماعيلية الطبي على درجة الاعتماد القومى GAHAR لمدة 3 سنوات، ليكون أول مجمع طبي معتمد في تاريخ مصر حاصل على تلك الدرجة المعترف بها دوليًا من منظمة الإسكوا العالمية.
وثمن الدكتور أحمد السبكي رئيس هيئة الرعاية الصحية، في بيان رسمي للرعاية الصحية الجهود المبذولة من طاقم العمل بمجمع الإسماعيلية الطبي لبذلهم الكثير من الجهد وتفانيهم في العمل للوصول بالمجمع لهذا الإنجاز.
وقال الدكتور أحمد السبكي، إن المجمع أول منشأة طبية معتمدة في تاريخ مصر من القطاعين الحكومي والخاص حاصل على الاعتماد من GAHAR، المعترف بها دوليًا من منظمة الإسكوا العالمية، مشيرا إلى أن نجاح اعتماد المجمع يبرهن على كفاءة الأطقم الطبية والإدارية وعزيمة القيادات الشابة المؤهلة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإسماعيلية مجمع الإسماعيلية الطبي مجمع الإسماعيلية الرعاية الصحية الإسماعیلیة الطبی
إقرأ أيضاً:
القمة العالمية للحكومات.. الذكاء الاصطناعي يعزز فعالية الرعاية الصحية
قالت باولا بيلوستاس موغيرزا، شريك أول ورئيس عالمي للرعاية الصحية وعلوم الحياة، إن التقنيات تساهم بشكل كبير في تقليص الفجوة بين الاقتصادات المتقدمة والناشئة في مجال الرعاية الصحية، لكن الأهم هو القدرة على توسيع نطاق الخدمات الوقائية والرعاية الأولية لتصل إلى السكان في المناطق الريفية، وضمان تقديم الرعاية المناسبة لهم قبل ظهور الأمراض، مشيرة إلى أن "هذه فرصة حقيقية لتحسين كفاءة وفعالية النظام الصحي مع توسيع الوصول إلى الفئات المعرضة للخطر حول العالم".
ولفتت موغيرزا، في تصريح صحفي على هامش أعمال القمة العالمية للحكومات، إلى أن التكنولوجيا والابتكار يسهمان في تمكين الحكومات من تقديم خدمات رعاية صحية أكثر فعالية من حيث التكلفة، مما يتيح توسيع نطاق الخدمات بفضل وفورات الحجم، مشيرة إلى أن الذكاء الاصطناعي يساعد في تسريع التشخيص وتقديم الرعاية بشكل أسرع، مما يقلل من التكاليف الإجمالية للرعاية الصحية.
وشددت على أهمية التعاون بين القطاعين الخاص والعام لمواجهة التحديات الصحية، مثل الوعي والوقاية من الأوبئة، حيث يجب تبادل البيانات بسرعة واستخدام تقنيات مثل الذكاء الاصطناعي لتطوير لقاحات يمكن تحريكها بسرعة، مؤكدة أن الشراكات القوية بين القطاعين العام والخاص تسهم في تطوير تقنيات تواكب احتياجات الحكومات وتحافظ على خصوصية الناس، مما يسهم في القضاء على الأوبئة بسرعة.
وأوضحت أن القطاع الصحي يعمل على تطوير التقنيات الحديثة لتلبية الاحتياجات الناشئة، مع الاستفادة من البيانات الحكومية بطريقة تحمي خصوصية السكان وتضمن سلامتهم، مما يتيح التحرك بسرعة وكفاءة في مواجهة التحديات الصحية.