المدرسة حياتي.. أم محمد نموذج لسيدة أصبحت رمزا من رموز بورسعيد
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
استعرض الإعلامي أحمد فايق، خلال تقديمه برنامج "مصر تستطيع"، المُذاع عبر فضائية "دي إم سي"، نموذج لسيدة أصبحت رمز من رموز بورسعيد، وهي السيدة عوضة مسعد "أم محمد"، عاملة بمدرسة سانت ماري ببورسعيد.
عميدة إعلام القاهرة السابقة: مصر تستطيع تنظيم أكبر الأحداث العالمية| شاهد إبراهيم فايق: نادي زد اتخذ قرارا أخلاقيا مع أحمد فتوحوقال الإعلامي أحمد فايق،: "في بورسعيد نرى نموذجا لسيدة ملهمة وهي الست أم محمد، والتي تعمل عاملة في إحدى المدارس في بورسعيد منذ 60 عاما، حتى أصحبت رمز من رموز هذه المدينة الباسلة".
وأضاف: "هذه السيدة لها دور ولا يوقفها سن ولا حمل هدها، ولا صعب أثر في عملها، وهي لديها طاقة وحيوية وشباب داخل القلب"، لافتا: "أم محمد 55 عامًا من العمل ولا زال للعطاء بقية".
وأوضح: "السيدة أم محمد نموذجا يحتذى به في العمل والمثابرة والإخلاص، فهي قصة نجاح ملهمة لكل امرأة تسعى لتحقيق أهدافها".
وقالت السيدة أم محمد: "أما زوجي توفى اشتغلت، وكان عندي وقتها 30 عاما ومستمرة حتى اليوم"، معقبة: "أموت لو أخذت أجازه، لأن المدرسة حياتي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد فايق مصر تستطيع أم محمد
إقرأ أيضاً:
ضرب ابنها بسلاح أبيض.. حقيقة تهديد شخص لسيدة بالشرقية
كشفت الأجهزة الأمنية، تفاصيل ما تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي بشأن إدعاء إحدى السيدات بقيام شخص (مُقيم بالشرقية) بالتعدي على نجلها بالضرب مستخدماً سلاح أبيض بقصد سرقته بالإكراه، والإدعاء بتلقيها تهديدات من قِبل أهليته بإلحاق الأذى بها ونجلها حال رفضها التصالح معهم.
بالفحص تبين عدم صحة ما تم تداوله وأن حقيقة الواقعة تتمثل في ورود بلاغ للأجهزة الأمنية بالشرقية من (نجل الشاكية "طالب") بقيام (أحد الأشخاص) بالتعدي عليه بالضرب وإحداث إصابته بجرح قطعي بالوجه باستخدام سلاح أبيض نتيجة مشاجرة لوجود خلافات بين شقيق المشكو في حقه وصديق نجلها، وتم ضبط المشكو في حقه وبحوزته (الأداة المُستخدمة) وأقر بارتكابه الواقعة لذات الخلافات وتم اتخاذ الإجراءات القانونية حياله.
وبسؤال الشاكية، أقرت بإدعائها الكاذب حيث عللت قيامهما بذلك لاهتمام المسئولين بشكواها، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية حيالها.