أفضل الطرق المنزلية لعلاج آلام الأذن
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
آلام الأذن.. يعاني عدد كبير من الأفراد من آلام الأذن، آلام الأذن من المشاكل الصحية الشائعة التى قد تسبب الألم الشديد وتجعلك مستيقظًا طوال الليل من شدة الألم، ويمكنك علاج آلام الأذن فى المنزل، إذا كانت الالتهابات خفيفة.
أفضل الطرق المنزلية لعلاج آلام الأذنوتحرص بوابة الفجر الإلكترونية على إفادتكم بكل ما هو جديد عن آلام الأذن، لتلبية رغبات القراء والمتابعين وذلك ضمن خدماتها اليومية للقراء والمتابعين.
أنواع آلام الأذن:
-آلام الأذن الوسطى: تؤثر هذه الإصابة على الأذن الوسطى (خلف طبلة الأذن مباشرة)، كما تعد التهابات الأذن الوسطى شائعة في الأطفال وتميل إلى التسبب في مشاكل في السمع والحمى والألم دون وجود علامات خارجية مثل تصريف الأذن أو التورم.
علاج لنزلات البرد الشديد من داخل مطبخك ابتكارات حديثة في علاج الروماتويد.. كبف تحول ذلك إلى العلاجات المنزلية؟-آلام الأذن الخارجية: هذه العدوى تؤثر على قناة الأذن، وتُعرف باسم أذن السباح لأن التعرض للماء عامل خطر، وأذن السباح تسبب الألم أيضًا، وتميل إلى ظهور علامات أكثر وضوحًا مثل قناة الأذن المتورمة أو تصريف القيح.
وقال الدكتور نجوين هوينه، طبيب الأنف والأذن والحنجرة "هناك العديد من العلاجات المنزلية لألم الأذن، لكن هذه العلاجات يمكن تجربتها أول يومين أو ثلاثة أيام إذا كانت الأعراض خفيفة.
أفضل العلاج المنزلي لالتهاب الأذن:
أفضل الطرق المنزلية لعلاج آلام الأذنالضغط بالماء البارد أو الساخنأمسك كيسًا ثلجيًا أو حراريًا وضعه على الأذن المصابة للمساعدة في تخفيف الألم.
درجة الحرارة التي تستخدمها متروكة لك، لكن لفها بمنشفة للتأكد من أنها ليست باردة جدًا أو ساخنة جدًا حتى لا تسبب أى حروق.
مسكنات الألم دون وصفة طبية:
تعمل مسكنات الألم على التخلص من الألم وتخفيف الالتهابات، ويمكن للبالغين والأطفال على حد سواء أن يشعروا بألم أقل عندما يتناولون الأسيتامينوفين أو الإيبوبروفين بجرعة مناسبة، هذه الأدوية تقلل من الألم والحمى، وتجعلك تشعر براحة أكبر.
تغيير وضعية رأسك أثناء النوم:
ضع رأسك على وسادتين أو أكثر، حتى تصبح الأذن المصابة أعلى من بقية جسمك، أو إذا كانت الأذن اليسرى مصابة بعدوى، فنام على جانبك الأيمن، لأن الضغط الأقل يمكن أن يسبب ألم أقل في الأذن.
اقرأ أيضًا:
علاج السكري وأفضل طرق الوقاية منه
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأذن
إقرأ أيضاً:
متفوقاً على العلاجات التقليدية.. «بخاخ» للحدّ من أعراض «نزلات البرد»
كشف فريق من العلماء، عن علاج جديد قد يحدث ثورة في مواجهة “نزلات البرد”، وتقليل أعراضها بنسبة تصل إلى 70%، ليتفوق بذلك على العلاجات التقليدية.
وبحسب الدراسة، طوّر العلماء في مختبرات Applied Biological، وهي شركة للتكنولوجيا الحيوية مقرها نيويورك، “علاجا يعتمد على بخاخ للحلق (اسمه Biovanta MIC) يحتوي على مركب المناعة المخاطي (MIC)، وكشفت التجارب أن الجمع بين هذا البخاخ والساليسيلات المضادة للالتهابات، مثل الأسبرين، يحقق نتائج واعدة في تقليل الأعراض”.
وفي حديث مع مجلة “انترستنغ انجينيرينغ Interesting Engineering، أوضحت الدكتورة نازلي لطفي، المؤسس الرئيسي للشركة، أن تطوير العلاج جاء استجابة لاكتشافها أن أعراض البرد والإنفلونزا ناتجة عن الالتهاب، وليس فقط بسبب الفيروس نفسه، إلا أن معظم العلاجات الحالية لا تستهدف السبب الجذري للمرض”، مضيفة : “يتميز بخاخ Biovanta MIC بتركيبته الفريدة التي تجمع بين 3 مكونات رئيسية، الليزوزيم: بروتين طبيعي موجود في اللعاب والمخاط، يعمل كمضاد للميكروبات ويقي من العدوى البكتيرية الثانوية، اللاكتوفيرين: بروتين يرتبط مباشرة بالعديد من الفيروسات، ما يمنع دخولها إلى الخلايا الظهارية، الصبار: يساعد في تقوية بطانة الجهاز التنفسي وتعزيز جهاز المناعة.
وبحسب الدراسة، “لاختبار فعالية العلاج، أجرى الباحثون تجربة سريرية عشوائية مزدوجة التعمية على 157 مشاركا، قسموا إلى مجموعات مختلفة تلقت إما البخاخ وحده، أو مع الأسبرين، أو مع زيت الوينترغرين، بينما تلقت مجموعة أخرى دواء وهميا للمقارنة”.
وأظهرت نتائج الدراسة، أن “آلام التهاب الحلق انخفضت بنسبة تتراوح بين 68% و75% خلال 36 ساعة، مقارنة بتحسن بنسبة 14% فقط لدى مجموعة الدواء الوهمي. كما انخفضت أعراض البرد الأخرى بنسبة تتراوح بين 38% و68%، مع تحقيق المجموعة التي تلقت مزيج البخاخ والأسبرين أفضل النتائج”.
وقالت لطفي: “يمكننا أن نرى تحسنا ملحوظا في الأعراض بحلول اليوم الثاني، حيث تجاوز التحسن 70%، وهو ما قد يُحدث فرقا كبيرا بين البقاء في الفراش أو القدرة على مواصلة الأنشطة اليومية”.
هذا “وتنتشر العديد من العلاجات لـ”نزلات البرد”، إلا أن فعاليتها تظل محدودة، باستثناء الأسبرين، الذي يعد الأكثر نجاحا في تخفيف الأعراض”.
الرئيس السوري يتحدّث عن «فترة اعتقاله» ويؤكّد: لن نشارك بأيّ نوع من الحروب الطائفية