صلح قبلي ينهي قضية خلاف بين آل النطيح الشواهرة وآل الجوف في قيفه
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
الثورة نت../
نجحت وساطة قبلية قادها وكيل محافظة البيضاء لشؤون مديريات رداع صالح ناصر الجوفي اليوم في إنهاء قضية خلاف بين قبيلتين آل النطيح الشواهرة وآل الجوف في قيفه، تسببت في إصابة توفيق محمد النطيح الشاهري.
وخلال الصلح الذي حضره قيادات تنفيذية ومحلية والمشايخ سند الجوف ومحمد علي سكران وعلي النطيح الشاهري ومدير أمن منطقة رداع العقيد ربيع سران، أعلن آل النطيح الشواهرة العفو عن آل الجوف في قضية الخلاف لوجه الله تعالى وتشريفاً للحاضرين.
وأشاد الوكيل الجوفي بموقف قبائل الشواهرة وآل الجوف في التنازل عن القضية، ما يعكس قيم التسامح والأخوة ووحدة الصف الوطني.
وأوضح أن حل القضايا المجتمعية، تأتي استجابة لدعوة قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في إصلاح ذات البين ومعالجة قضايا النزاعات والتوجه لمواجهة العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي وإفشال مخططاته.
واعتبر وكيل المحافظة، إنهاء قضية الخلاف بين قبيلتي الشواهرة وآل الجوف، خطوة مهمة للم الشمل ووحدة الصف والتفرغ لمواجهة العدوان الذي يستهدف الجميع دون استثناء.
من جانبهم أكد آل النطيح الشواهرة، أن العفو والتنازل وإغلاق ملف القضية يأتي في إطار إرساء ثقافة التسامح والأخوة في ظل ما يمر به اليمن من عدوان وحصار وتجسيداً لتوجهات القيادة الثورية في حل الخلافات وقضايا الثارات.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: آل الجوف فی
إقرأ أيضاً:
شمس البارودي تبكي في أول مداخلة بعد وفاة حسن يوسف: «قالي لو مشيتي قبلي هتبهدل»
تحدثت الفنانة المعتزلة شمس البارودي عن ذكرياتها مع زوجها الفنان الراحل حسن يوسف، وأمنيته في آخر أيامه.
قالت شمس البارودي في مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهال طايل، ببرنامج إحنا لبعض، المذاع على قناة صدى البلد: «لا أفضل الحديث في البرامج ولا أحب أطلع في الإعلام وما عيشته مع حبيبي 52 سنة لن أزيد عليه».
وتابعت: «كنت بجانب حبيبي حسن يوسف في آخر مداخلة هاتفية له ببرنامج تفاصيل، وقال لي مش هرد على تليفونات تاني وكان في حالة حزن شديد جدًا بعد فقد أصغر أبنائها عبدالله».
واستكملت شمس البارودي حديثها، قائلة: «لسة مخلصة شهور العدة أمس، وبعتذر للناس محدش يظن إني راجعة اتكلم، حسن يوسف مكنش حبيبي ولا زوجي ولا عشيقي كان أبويا وأخويا وعائلتي كلها».
وأضافت: «كان يحب عائلتي وعيشت معه أكثر ما عيشت مع أسرتي، سنيني معه كانت مليئة بالأحداث والترابط الأسري مع أخواتي وأخواته وأمي وأبي».
وقالت شمس البارودي أيضًا: «كان مرتبط ببيته جدًا وفي آخر أيامه وبعد فقد عبدالله مش عايزنا نبعد عنه ويمسك إيدي ويضغط عليها عشان أفضل جنبه».
وتابعت حديثها باكية: «كنت أقوله أنا هروح لربنا أقابلك لأني مش هستحمل أن أكمل من غيرك، يقولي لا ده أنا اللي هتبدل لو إنتي روحتي قبلي، وكنت شوفت رؤية زمان من أكثر من 20 عامًا إني توفيت وهو غسلني وأنا الرؤى التي أراها في المنام أغلبها تتحقق واستغربت هذه المرة لم تتحقق».
المصري اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب