عزاء جدة الإعلامية غادة فتحى .. صور
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
توفيت بثينة زكي الشوربجي جدة الإعلامية غادة فتحى خطيبة المطرب محمد رشاد السابقة .
وحرص عدد من الأهل والأصدقاء على تقديم واجب العزاء في مسجد آل رشدان عقب صلاة المغرب في تمام الساعة الخامسة حتى الساعة التاسعة مساء اليوم الخميس 14 ديسمبر.
حرصت غادة فتحي، خطيبة الفنان محمد رشاد، على نشر فيديو لتوضيح قصة انفصالهما، وسبب احتفاظها بصورهما حتى الآن عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي.
وعلقت غادة فتحي خلال الأيام الماضية على انفصالها عن محمد رشاد من خلال مقطع فيديو نشرته عبر حسابها الرسمي بموقع"انستجرام".
وقالت غادة فتحي : "أنا مكنتش عايزة أطلع أتكلم في الموضوع أو وأشارت غادة فتحي إلى أنها لا تركز في هذه الأمور، وتنصب تركيزها فقط على عملها، والتطوير في مجالها والتوفيق فقط.أعمل فيديو، بس سمعت نصيحة اللي حواليا، مشمعنى إن حد فينا صرح بالانفصال الأول يبقى هو اللي سايب التاني".
وأشارت غادة فتحي إلى أنها لا تركز في هذه الأمور، وتنصب تركيزها فقط على عملها، والتطوير في مجالها والتوفيق فقط.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غادة فتحى غادة فتحی
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي يُنيب وزير الأوقاف في حضور عزاء بابا الفاتيكان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أناب الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، في حضور عزاء، قداسة البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان.
وكان وزير الأوقاف، قد نعى -ببالغ الحزن والأسى- بابا الفاتيكان، الذي وافته المنية بعد مسيرة حافلة بالعطاء والجهود الإنسانية النبيلة، متقدمًا بخالص العزاء وصادق المواساة إلى الكنيسة الكاثوليكية، وإلى جميع أبنائها حول العالم.
وأكد الوزير، أن البابا فرنسيس كان شخصية فريدة في عطائها، ورمزًا عالميًا في الدفاع عن القيم الإنسانية، ومثالًا يُحتذى به في الإخلاص لقضايا السلام؛ مشيرًا إلى أن الفقيد الراحل سطّر صفحات مضيئة في سجل التفاهم والتقارب بين الشعوب، وسعى بكل صدق إلى بناء جسور من المحبة والتسامح بين أتباع الديانات المختلفة.
وأضاف، أن التاريخ سيذكر للبابا فرنسيس مواقفه الشجاعة في إعلاء صوت الإنسانية في وجه الحروب والنزاعات، وحرصه على الدفاع عن المظلومين والفقراء واللاجئين، مشددًا على أن تلك الرسالة السامية التي حملها طوال حياته تمثل نموذجًا راقيًا.
وأشار «الأزهري»، إلى أنه سيظل ممنونا للقاء الذي جمعه بقداسة البابا فرنسيس في مقر إقامته بالفاتيكان، شاكرا الحفاوة التي تفضل بها البابا، حيث دار بينهما حوار ودي عميق حول سبل تعزيز التفاهم بين أتباع الديانات، وقد شارك في اللقاء المونسينيور يوأنس لحظي جيد، السكرتير الشخصي السابق لقداسة البابا ورئيس مؤسسة الأخوة الإنسانية المصرية، في مشهد يعكس عمق التقدير المتبادل، ويؤكد متانة العلاقات الروحية والإنسانية التي تربط بين القيادات الدينية الكبرى في العالم.
وأضاف ، أن اللقاءات التي جمعت البابا فرنسيس بعدد من القيادات الدينية في العالم، وعلى رأسهم فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، كانت خطوات فارقة في مسار تعزيز الحوار بين الأديان، وتأكيد أن الرسالات السماوية جاءت جميعها لترسيخ الرحمة والسلام في الأرض.
واختتم وزير الأوقاف، بيانه بالتأكيد على أن العالم فقد برحيل البابا فرنسيس صوتًا نقيًّا من أصوات الحكمة، وعقلًا مضيئًا من عقول التسامح، وقلبًا نابضًا بحب الخير للناس جميعًا.