لجنة الأقصى تدعو المواطنين غداً للخروج في مسرات نصرة لـ”غزة”
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
دعت اللجنة الوطنية لنصرة الأقصى ، اليوم الخميس، للخروج الجماهيري الكبير والواسع بالعاصمة صنعاء والمحافظات في مسيرة (مع غزة حتى النصر) غد الجمعة.
وحددت اللجنة في صنعاء ميدان السبعين مكانا للاحتشاد الجماهيري الكبير عصر غد الجمعة.
وفي محافظة صعدة حددت اللجنة ساحات المدينة والمرازم وشعارة برازح والجَرَشة بغمر مكانا للاحتشاد في المسيرة صباح غد الجمعة.
وفي عمران حددت ساحة جولة النصر بالمدينة مكانا للاحتشاد الكبير في مسيرة (مع غزة حتى النصر) عصر غد الجمعة،
وفي ذمار حددت اللجنة ساحتي المدينة ومدينة ضوران آنس مكانا للمسيرة عصر غد الجمعة، كما دعت اللجنة للاحتشاد الكبير في مسيرة في مركز مديرية جبل الشرق بعد صلاة غد الجمعة وفي مركز مديرية عتمة صباح غد الجمعة.
وفي البيضاء ستكون ساحة السوق في البيضاء وجولة الفرزة في رداع مكانا للاحتشاد بعد صلاة غد الجمعة.
وفي الجوف حددت اللجنة مدينة الحزم وسوق الإثنين بالمتون مكانا للاحتشاد الكبير في مسيرة (مع غزة حتى النصر) بعد صلاة غد الجمعة.
وفي حجة حددت لجنة نصرة الأقصى ساحة حورة في المدينة مكانا للاحتشاد الكبير في مسيرة (مع غزة حتى النصر) غد بعد صلاة الجمعة
كما حددت اللجنة الاستاد الرياضي بمدينة إب مكانا للاحتشاد الكبير في مسيرة (مع غزة حتى النصر) عصر غد الجمعة.
وفي المحويت، حددت لجنة نصرة الأقصى ساحة المجمع الحكومي بمركز محافظة المحويت مكانا للاحتشاد الكبير في مسيرة (مع غزة حتى النصر) عقب صلاة الجمعة.
كذلك في مارب، حددت اللجنة سوق الجوبة مكانا للاحتشاد الجماهيري في مسيرة (مع غزة حتى النصر) عصر غد الجمعة.
وفي الحديدة حددت لجنة نصرة الأقصى شارع الميناء للاحتشاد الكبير في مسيرة (مع غزة حتى النصر) عصر غد الجمعة.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي مکانا للاحتشاد الکبیر فی مسیرة عصر غد الجمعة حددت اللجنة نصرة الأقصى بعد صلاة
إقرأ أيضاً:
خروج مليوني بالعاصمة صنعاء في مسيرة ” مع غزة ولبنان.. على درب الشهداء حتى النصر”
باركت القرار الشجاع لقائد الثورة بتنفيذ عملية نوعية ضد حاملة الطائرات والبوارج الأمريكية الحشود المليونية: الشعب اليمني لن يتراجع عن موقفه المساند للشعبين الفلسطيني واللبناني مهما كان التصعيد والأخطار والتحديات التأكيد على الوفاء لتضحيات الشهداء والسير على دربهم دفاعاً عن قضايا ومقدسات الأمة وتحرير الأقصى الشريفالثورة / سبأ
شهدت العاصمة صنعاء أمس، خروجاً مليونياً في مسيرة “مع غزة ولبنان.. على درب الشهداء حتى النصر” تأكيداً على الاستمرار في نصرة الشعبين والمقاومة الفلسطينية واللبنانية.
وجددت الحشود المليونية، مواصلة التحشيد والاستنفار لمواجهة قوى العدوان والاستكبار العالمي، ومساندة مجاهدي المقاومة في غزة ولبنان حتى تحقيق النصر ودحر كيان العدو الصهيوني الغاصب.
وأكدت الوفاء لتضحيات الشهداء العظماء، بالسير على دربهم في العطاء والفداء والتضحية، والاستعداد والجهوزية لخوض “معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس” ضد العدو الأمريكي والصهيوني والبريطاني دفاعاً عن قضايا ومقدسات الأمة وتحرير الأقصى الشريف من دنس الصهاينة.
وعبّرت الحشود عن الاعتزاز والفخر بالعمليات العسكرية النوعية التي استهدفت حاملات الطائرات والمدمرات الأمريكية في البحرين الأحمر والعربي، بعدد من الصواريخ الباليستية والمجنحة والطائرات المسيرة، والتي أحبطت تحضيرات العدو الأمريكي لتنفيذ أكبر عدوان ضد الشعب اليمني.
وأكدت أن العدوان الأمريكي والبريطاني لن يثني أبناء الشعب اليمني عن الاستمرار في نصرة ومساندة إخوانهم في فلسطين ولبنان الذين يتعرضون لأبشع الجرائم والمجازر وحرب إبادة جماعية يرتكبها العدو الصهيوني المجرم بمشاركة أمريكا ودعم من دول الغرب.
وجددت الحشود المليونية، تفويضها المطلق لكل قرارات وخيارات قائد الثورة السيد عبد الملك بدرالدين الحوثي، للدفاع عن اليمن وسيادته، ونصرة الشعبين الفلسطيني واللبناني وإسناد حركات المقاومة في غزة ولبنان مهما كانت التحديات.
وأكدت أن هذا الخروج المليوني يأتي استجابة لنداء المجاهدين في فلسطين ولبنان، وجهاداً في سبيل الله ونصرة للشعب الفلسطيني المظلوم، وتعزيزا للموقف اليماني المستمر لردع قوى العدوان الأمريكي والبريطاني والصهيوني.
ورددت الحشود شعار البراءة من الأعداء ” الله أكبر الموت لأمريكا، الموت لإسرائيل، اللعنة على اليهود، النصر للإسلام”.
كما أعلنت الحملة الوطنية العليا لنصرة الأقصى، تمديد حملة التبرع للأخوة في لبنان لأسبوع آخر، وكذا تنفيذ حملة تبرع أخرى للأخوة في غزة.
وأشار بيان صادر عن المسيرة، ألقاه علي حسين الحوثي نجل الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي، أنه ومنذ أكثر من أربعمائة يوم ما يزال القتل والحصار والتجويع والإبادة الجماعية متواصلة بحق إخواننا الفلسطينيين في قطاع غزة، من قبل كيان العدو الإسرائيلي بمشاركة أمريكية ودعم أوروبي وغربي، وامتدت حرب الإبادة إلى لبنان من العدو ذاته ومن داعميه.
وأكد أنه انطلاقاً من الإيمان بالله وجهاداً في سبيله وابتغاءً لمرضاته واستجابةً لنداء إخواننا المجاهدين في حركة المقاومة الإسلامية حماس، يستمر الشعب اليمني في خروجه الأسبوعي نصرة للمظلومين ومواجهة للطغاة والمجرمين في مسيرات مليونية بلا كلل ولا ملل.
كما أكد بيان المسيرة على الآتي:
أولاً: في الذكرى السنوية للشهيد، نجدد عهد الوفاء لشهدائنا العظماء وعلى رأسهم شهيد القرآن الشهيد القائد السيد حسين بدرالدين الحوثي رضوان الله عليه، ونقول لهم إننا على العهد والوعد، لن نفرط ولن نتخاذل ولن نتراجع، ونبشركم بأن دمائكم الزكية أثمرت للإسلام عزاً ونصراً، وأورثت للأعداء ذلاً وخسارة، فها هي اليوم الولايات المتحدة الأمريكية ومعها كيان العدو الإسرائيلي يتجرعون الضربات الموجعة على أيدي المجاهدين، وها هي صرخاتكم التي سخِر منها البعض وقالوا ما عساها تفعل، قد صارت اليوم تنكل بحاملات الطائرات الأمريكية العملاقة في البحار والمحيطات، وتضرب عمق كيان العدو الصهيوني، وستحقق الانتصارات وتحرر فلسطين بإذن الله.
ثانياً: لقمّة الخزي والعار في عاصمة الترفيه الرياض، التي لم نتفاجأ بمخرجاتها ولا بمحتواها، فلا خير يرتجى ممن ترك الجهاد واستساغ الذل والهوان، نقول لكم: لا أنتم ولا مخرجاتكم تمثلون أبناء شعوبنا والأحرار من أمتنا، وأن من يمثل ضمير هذه الأمة هم المجاهدون الذي يضربون العدو في غزة ولبنان ومن العراق ومن يمن الإيمان والحكمة، وهذه الحشود المليونية المؤمنة التي لم تناشد لا الشرق ولا الغرب ليدافع عنها، بل توكلت على الله، ورفعت راية الجهاد، وقالت: (ربنا أفرغ علينا صبراً وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين).
ثالثاً: نبارك القرار الجريء والشجاع والتاريخي لقائدنا الحكيم والمؤمن السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي يحفظه الله، بتنفيذ عمليةٍ نوعيةٍ مسددةٍ ضد حاملة طائرات وعدد من البوارج الأمريكية في البحرين الأحمر والعربي، والتي أحبطت التحضيرات الأمريكية لأكبر عدوان كان ينوي العدو تنفيذه ضد شعبنا، لمحاولة ثنينا عن موقفنا الثابت المساند للشعبين الفلسطيني واللبناني، ونؤكد أن هذه القرارات الشجاعة تمثلنا وتمثل هويتنا الإيمانية، وتشرفنا في الدنيا والآخرة، ونؤكد مجدداً بأننا لن نتراجع عن موقفنا الإيماني والمبدئي المساند للشعبين الفلسطيني واللبناني مهما كان التصعيد والأخطار والتحديات، والله على ما نقول شهيد، وهو حسبنا ونعم الوكيل، نعم المولى ونعم النصير.