مختص: ممارسات «اشتر الآن وادفع لاحقًا» من أهم الحلول لزيادة مبيعات الشركات
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن مختص ممارسات اشتر الآن وادفع لاحقًا من أهم الحلول لزيادة مبيعات الشركات، وأضاف خلال مداخلة مع قناة الإخبارية أن هذه الممارسات انتشرت عالميًا في ظل ضعف القدرة الشرائية خاصة للأسر.فيديو المختص .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مختص: ممارسات «اشتر الآن وادفع لاحقًا» من أهم الحلول لزيادة مبيعات الشركات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أن هذه الممارسات انتشرت عالميًا في ظل ضعف القدرة الشرائية خاصة للأسر.
فيديو | المختص بالتمويل الإسلامي والتقنية المالية محمد آل عبد الرحيم : خدمة "اشتر الآن و ادفع لاحقا" من أهم الحلول لزيادة مبيعات الشركات#أسواق_السعودية#الإخبارية pic.twitter.com/sjL66Uyh1V
— الإخبارية - اقتصاد (@ekhbariya_eco) July 13, 2023المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: قناة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب تطلب من الشركات الفرنسية الامتثال لحظر التنوع والمساواة والشمول
مارس 29, 2025آخر تحديث: مارس 29, 2025
المستقلة/- أفاد مصدران مطلعان أن إدارة ترامب وجّهت خطابًا إلى شركات فرنسية حاصلة على عقود حكومية أمريكية، تأمرها فيه بالامتثال لأمر تنفيذي يحظر برامج التنوع والمساواة والشمول (DEI).
وُجّهت للشركات بتأكيد امتثالها في استبيان منفصل بعنوان “شهادة بشأن الامتثال لقانون مكافحة التمييز الفيدرالي الساري”. واطلعت رويترز على نسخة من الاستبيان.
ستثير هذه الوثائق مخاوف في مجالس الإدارة الأوروبية من أن إدارة ترامب تُوسّع نطاق حملتها ضد برامج التنوع والمساواة والشمول في الخارج، في وقتٍ قلبت فيه إجراءات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن الرسوم الجمركية والعلاقات الأمنية العلاقات عبر الأطلسي رأسًا على عقب.
وقالت صحيفة “ليزيكو” الفرنسية، التي كانت أول من أورد وجود الرسالة في وقت متأخر من يوم الجمعة، إن السفارة الأمريكية في باريس أرسلتها إلى الشركات.
وقال مسؤول مقرب من وزير المالية الفرنسي إريك لومبارد إن الأمر سيُناقش مع الحكومة الأمريكية.
قال المسؤول: “تعكس هذه الممارسة قيم الحكومة الأمريكية الجديدة. إنها تختلف عن قيمنا. سيُذكّر الوزير نظراءه في الحكومة الأمريكية بذلك”.
ولم تتمكن رويترز من تحديد الشركات التي تلقت الرسالة فورًا. وذكرت وسائل الإعلام أن شركات الدفاع والبنية التحتية من بين الشركات.
ولم يتضح بعد ما إذا كانت رسائل واستبيانات مماثلة قد أُرسلت إلى شركات أجنبية في دول أوروبية أخرى.
سعى ترامب إلى القضاء على مبادرات التنوع والإنصاف والشمول، التي يصفها هو ومنتقدون آخرون بأنها تمييزية، من الحكومة والقطاع الخاص.