جائزة للرقم القياسي في التطوع.. والمشاركة حتى 15 يناير
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
الشارقة: «الخليج»
كشفت جائزة الشارقة للعمل التطوعي عن جائزة الرقم القياسي للساعات التطوعية ضمن جوائزها الحادية عشرة، حيث تتيح الجائزة للمتطوعين فرصة التنافس والتميز من خلال مشاركتهم في برامج وأعمال تطوعية تهدف إلى خدمة المجتمع بروح العطاء والتفاني.
وتقبل المشاركات حتى يوم 15 من شهر يناير 2024، ويمكن للفئات الراغبة في المشاركة، من المؤسسات الأهلية، والمجموعات التطوعية، وفئة الأفراد، وفئة الأسرة، تقديم طلباتهم عبر الموقع الإلكتروني للجائزة (Sva.
وتقوّم الجائزة المشاركات استنادًا إلى عدد الساعات التطوعية التي شارك بها المتطوعون في مختلف الفرص والأعمال التطوعية والمؤسسات الأهلية، حيث يُشترط أن تكون الأعمال التطوعية موزعة على مدار العام وأن يتجاوز عدد الساعات المشارك بها عدد الساعات المعتمدة للفائز في الدورة السابقة.
وأكدت فاطمة موسى البلوشي، المدير التنفيذي للجائزة، أن هذه الجائزة لتشجيع وتكريم العطاء والتفاني في خدمة المجتمع، مع التأكيد على أهمية الجهود التطوعية في استدامة التطوع وأثره المجتمعي، لا سيما أن هناك جهوداً تطوعية تبذل من مختلف الفئات التطوعية من المؤسسات والأفراد.
وأشارت إلى أنه يتوجب على المتقدمين تقديم الشهادات التطوعية وإفادات تثبت عدد الساعات التطوعية من منصات التطوع الرسمية.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشارقة عدد الساعات
إقرأ أيضاً:
ما مصير عقد هالاند القياسي إذا هبط مانشستر سيتي للدرجة الثانية؟
يعد العقد القياسي الجديد للنجم النرويجي إيرلينغ هالاند بمثابة انقلاب في عالم كرة القدم، لكن ماذا سيحدث إذا هبط مانشستر سيتي للدرجة الثانية؟.
قد يؤدي عقد هالاند (24 عاما) الذي يمتد لنحو عقد من الزمان تقريبًا مقابل 600 ألف يورو أسبوعيا إلى نتائج عكسية مذهلة إذا تمت معاقبة حامل لقب البريميرليغ وهبط إلى الدرجة الثانية إذا ثبت أن النادي مذنب في أكثر من 100 تهمة وجهتها له رابطة الدوري الإنجليزي الممتاز لمخالفته لوائح اللعب المالي النظيف.
استعرضت صحيفة (غارديان) البريطانية تداعيات هبوط سيتي على عقد هالاند القياسي، مشيرة إلى احتمال خفض راتبة الضخم وهو أمر سيحدث شرخا في العلاقة بين اللاعب والنادي بالطبع ولن يستسلم اللاعب لهذا التخفيض بسهولة.
هالاند (يمين) أصبح من أخطر المهاجمين في العالم (رويترز)وقالت الصحيفة إذا هبط السيتي ولم يكن لدى هالاند شرط جزائي لتحصينه وهذا مستبعد بالطبع، فسيكون المهاجم الشاب مطالبًا بالانتقال إلى نادٍ يلعب مع النخبة، كما هو الحال مع العديد من زملائه ومنهم رودري الفائز بالكرة الذهبية، على سبيل المثال.
وستكون الأندية الأوروبية الكبرى هي المستفيد الأول من هبوط سيتي، إذ سيتيح ذلك لها الفرصة في محاولة الظفر بهداف الدوري الإنجليزي الشاب لتدعيم صفوفها، ومن أبرز هذه الأندية: برشلونة وريال مدريد ومانشستر يونايتد.