الدويري يوضح . .لماذا ترتفع أعداد قتلى الضباط بجيش الاحتلال في حرب غزة؟
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
#سواليف
عزا #الخبير_العسكري #اللواء_فايز_الدويري زيادة عدد #القتلى من #الضباط #الإسرائيليين في قطاع #غزة إلى عدم تأهيل الجنود، مشيرا إلى أن هذا الأمر يجعل الضباط دائما في المقدمة.
ولا يزال القطاع يشهد #معارك في الشمال والجنوب يقول #الاحتلال إنها الأكثر ضراوة، ويتركز القتال في جباليا والشيخ رضوان والشجاعية شمالي القطاع.
وأعلنت كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) قتل 10 جنود اليوم الخميس، وذلك بعد يوم واحد من إعلانها قتل 10 آخرين، بينهم 6 ضباط.
مقالات ذات صلة جيش الاحتلال يعلن عن إصابة ضابط ومجموعة من الجنود بإصابات خطيرة 2023/12/14وتدور الاشتباكات الأعنف في خان يونس جنوبي القطاع، وقالت القسام إنها استهدفت آليات بالمنطقة، فيما قالت سرايا القدس الذراع العسكرية لحركة الجهاد الإسلامي إنها استهدفت آليات وسط القطاع.
وقال الدويري إن الجيش الإسرائيلي هو الوحيد في العالم الذي يضع ضابطا على كل آلية، لأن الجنود ليسوا مؤهلين لاتخاذ قرارات مناسبة في أوقات مهمة، وهو ما أدى إلى #مقتل_قائد إحدى الكتائب قبل يومين خلال قيادته مجموعة بنفسه في الشجاعية.
كما أشار الدويري إلى أن استخدام الطائرات في نقل الجرحى يدل على زيادة عدد القتلى لأنها تستخدم لنقل الإصابات الخطيرة.
وفي ما يتعلق بجهاز حماية الدبابات الإسرائيلية، قال الخبير العسكري إنه يسمى “معطف الريح”، وإنه أنتج في 2007 وتم تصنيع ألفي قطعة منه في 2011، ولقي إعجابا كبيرا من الأميركيين والألمان ويستخدم في دبابات “أبرامز” الأميركية و”تشالنجرز-2″ البريطانية.
ووفقا للدويري، فإن هذا النظام يشمل منظومة عمل متكاملة تضم مجسات وكاميرات ورشاشات وصواريخ لضرب أي تهديد، لكنه فشل في غزة لأنه مصمم للعمل في المناطق المفتوحة والحروب التقليدية، فضلا عن أنه مصمم للتعامل مع الصواريخ وليس الأفراد.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الخبير العسكري اللواء فايز الدويري القتلى الضباط الإسرائيليين غزة معارك الاحتلال مقتل قائد
إقرأ أيضاً:
شهيد في غارة لطيران العدو الإسرائيلي على بلدة حولا جنوب لبنان
بيروت-سانا
استشهد شخص جراء غارة لطيران العدو الإسرائيلي استهدفت منزلاً في بلدة حولا جنوب لبنان.
وذكرت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام أن مسيرة إسرائيلية معادية استهدفت المنزل بصاروخ، ما أسفر عن ارتقاء شهيد.
إلى ذلك تعرضت أطراف بلدة الناقورة في القطاع الغربي لقصف مدفعي معاد، في وقت خرق الطيران الحربي الإسرائيلي جدار الصوت فوق مناطق بيروت وعرمون وبشامون والشوف وإقليم الخروب وجزين على علو منخفض.
وكان الطيران الحربي المعادي أغار صباحاً على بلدة عيترون في قضاء بنت جبيل، كما استهدفت مدفعية العدو مدينة الخيام وبلدة العديسة في القطاع الشرقي من جنوب لبنان.