الجيش الإسرائيلي يقر بإصابة 29 جنديا في قطاع غزة خلال 24 ساعة
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
أصيب 29 عسكريا إسرائيليا، خلال المعارك بقطاع غزة، في الساعات الـ24 الماضية، فيما ارتفع عدد القتلى داخل القطاع أيضا إلى 116.
ووفق الموقع الإلكتروني للجيش الإسرائيلي، فإن عدد الضباط والجنود الجرحى منذ بداية الحرب البرية في قطاع غزة في 27 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، إلى 648 عسكريا.
وكان الرقم المنشور على موقع الجيش الإسرائيلي حتى الأربعاء 619، ما يعني أن عدد المصابين خلال الساعات الأربع والعشرين الأخيرة بلغ 29.
وأشار الجيش الإسرائيلي إلى أن "146 من بين الجرحى جروحهم خطيرة، و257 متوسطة، و245 طفيفة".
وبالمقارنة مع الأعداد التي نشرها الأربعاء، أصيب 7 ضباط وجنود بجروح خطيرة منذ الأربعاء.
اقرأ أيضاً
غزة في اليوم 67.. قصف عنيف على خان يونس و25 مجزرة وارتفاع قتلى الاحتلال
واستنادا إلى معطيات الموقع، ارتفع عدد الضباط والجنود الجرحى منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، إلى 1740، بينهم 274 بجروح خطيرة، و498 متوسطة، و968 طفيفة.
وذكر الجيش الإسرائيلي أن "445 ضابطا وجنديا قتلوا منذ بدء الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، بينهم 116 ضابطا وجنديا قتلوا منذ بدء الحرب البرية في غزة في 27 أكتوبر/تشرين الأول الماضي".
يذكر أنه فيما يتعلق بالجنود والضباط القتلى، فإن الجيش الإسرائيلي يحصي من يتم السماح بنشر أسمائهم.
ووفق إحصائيات إسرائيلية قتلت حركة "حماس" في هجومها نحو 1200 إسرائيلي وأصابت حوالي 5431 وأسرت قرابة 239 بادلت العشرات منهم، خلال هدنة إنسانية استمرت 7 أيام حتى 1 ديسمبر/ كانون الأول الجاري، مع إسرائيل التي تحتجز في سجونها 7800 فلسطيني، بينهم أطفال ونساء.
ومنذ ذلك الحين، يشن جيش الاحتلال هجوما عنيفا على القطاع، خلّف حتى الخميس 18 ألفا و787 شهيدا و50 ألفا و897 مصابا، معظمهم أطفال ونساء، ودمارا هائلا في البنية التحتية و"كارثة إنسانية غير مسبوقة"، بحسب مصادر فلسطينية وأممية.
اقرأ أيضاً
القسام توقع جنودا إسرائيليين قتلى وجرحى في خان يونس
المصدر | الخليج الجديدالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: قتلى جيش الاحتلال جنود إسرائيليون إسرائيل غزة أکتوبر تشرین الأول الماضی الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
المغرب.. ارتفاع معدل التضخم إلى 0.8 % خلال تشرين الثاني
الاقتصاد نيوز - متابعة
أفادت المندوبية السامية للتخطيط في المغرب اليوم الجمعة بارتفاع معدل التضخم خلال تشرين الثاني (نوفمبر) إلى 0.8 في المئة مقابل 0.7 في أكتوبر تشرين الأول.
وكان التضخم قد سجّل 0.8 بالمئة في أيلول (سبتمبر) و1.7 بالمئة في آب (أغسطس).
وقالت المندوبية في نشرتها الشهرية إن الارتفاع يعود إلى تزايد أسعار المواد الغذائية بنسبة 0.8 في المئة، وأسعار المواد غير الغذائية بواقع 0.7 في المئة.
وتعتبر أسعار المواد الغذائية المتحكم الرئيسي في معدلات التضخم في المغرب.
وارتفع التضخم الأساسي الذي يستبعد السلع ذات الأسعار الأكثر تقلبا بنسبة 0.2 في المئة على أساس شهري و2.6 في المئة على أساس سنوي.