ثامر المشرافي متحدثا رسميا لهيئة تنمية الصادرات السعودية
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
أصدرت هيئة تنمية الصادرات السعودية قرارًا بتعيين ثامر بن ناصر المشرافي متحدثًا رسميًا للهيئة، إضافة إلى مهامه بصفته مديرًا عامًا للتسويق والمعارض.
ويأتي القرار امتثالًا لقيم "الصادرات السعودية" نحو تحقيق الشفافية، بتعزيز التواصل الفعّال مع وسائل الإعلام المختلفة، وتسهيل الوصول إلى المعلومات من مصدرها الرسمي، ما يسهم في نشر المعرفة عن مبادرات وخدمات ومشاريع الهيئة، ورفع الوعي حول الصادرات غير النفطية بشكل عام.
ثامر بن ناصر المشرافي - مشاع إبداعي
ثامر بن ناصر المشرافييُعدّ المشرافي من الكفاءات الوطنية المميزة في مجال الإعلام والتواصل المؤسسي، ولديه سجل حافل من الخبرات الإعلامية خلال مسيرته العملية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض الصادرات السعودية أخبار السعودية المملكة العربية السعودية صادرات المملكة
إقرأ أيضاً:
مفوض حقوق الإنسان يدعو العالم إلى منع وقوع كارثة إنسانية في غزة
دعا مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك العالم إلى التحرك لمنع الانهيار التام للدعم الحيوي المنقذ للحياة في قطاع غزة، إذ تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي قصفها على المدنيين، حتى في الملاجئ والمرافق الطبية.
وقال تورك: "إنه مع دخول الحصار الشامل على المساعدات الأساسية أسبوعه التاسع، لا بد من تضافر الجهود الدولية لمنع هذه الكارثة الإنسانية من الوصول إلى مستوى غير مسبوق، وقد منعت إسرائيل منذ الثاني من مارس دخول الغذاء والوقود وغيرها من المساعدات، وتوقفت المخابز عن العمل بسبب نفاذ الوقود والدقيق".
أخبار متعلقة توقف الدراسة واستنفار حكومي.. مصر تستعد ليوم في قلب رمال الخماسينقصة طفل دمنهور.. حالة واقعية من مسلسل "لام شمسية" تثير الجدل في مصروحذر المفوض السامي من استخدام تجويع المدنيين أسلوبًا من أساليب الحرب وجميع أشكال العقاب الجماعي، ويعّد ذلك جريمة حرب.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } طابور للحصول على حصة طعام وسط قطاع غزة- أ ف ب حقوق الإنسانووثق مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان (259) هجومًا إسرائيليًا وقصفًا جويًا على مبان سكنية، و(99) هجومًا على خيام النازحين والمرافق الطبية ما بين (18) مارس الماضي و(27) أبريل الجاري، أسفرت معظمها عن وفيات من بينهم نساء وأطفال.
وأشار إلى أن هذا الدمار يعيق الوصول إلى المياه، ويؤدي إلى تدهور الصحة العامة وعمليات الإنقاذ وانتشال الجرحى والقتلى من تحت الأنقاض.