أمين الأمم المتحدة يرحب بالتطورات المشجعة في السودان
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
رحب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، بالتطورات المشجعة في سياق الجمعية الاستثنائية لرؤساء دول وحكومات منظمة (الإيغاد) حول الوضع في السودان.
وذكر البيان الختامي لاجتماع الهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتنمية، الذي عقد في جيبوتي السبت الماضي، أن رئيس مجلس السيادة الانتقالي بالسودان عبد الفتاح البرهان وقائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو (حميدتي) أكدا قبول وقف إطلاق النار غير المشروط، وموافقتهما على عقد اجتماع ثنائي بينهما بتيسير من الإيغاد.
رئيس مجلس السيادة السوداني: الالتزام بـ #إعلان_جدة أولويات الحل السلمي للأزمة السودانية#السودان#اليومhttps://t.co/uMOScrvGHC— صحيفة اليوم (@alyaum) December 9, 2023الأوضاع في السودان
جدد الأمين العام، في بيان منسوب للمتحدث باسمه، التزام الأمم المتحدة بدعم جهود الوساطة التي يقوم بها شركاؤها الأفارقة، والعمل مع جميع الأطراف المعنية الأخرى للمساعدة في إنهاء الحرب واستعادة السلام في السودان.
وأعرب أنطونيو غوتيريش عن القلق البالغ بشأن عدم رغبة الأطراف- حتى الآن- لوقف الأعمال العدائية مما أدى إلى معاناة لا يمكن وصفها للمدنيين بأنحاء السودان.
وأكد البيان الأممي أن الممثل الشخصي للأمين العام للسودان رمطان لعمامرة يقف على أهبة الاستعداد للانخراط مع جميع الأطراف والشركاء للنهوض بجهود السلام.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس واشنطن الأمم المتحدة السودان أخبار العرب أنطونيو غوتيريش فی السودان
إقرأ أيضاً:
ترامب يعتزم توسيع حظر السفر: ليبيا ضمن الدول المعنية
ليبيا – سلط تقرير تحليلي نشره موقع “إيكونو تايمز” الكوري الجنوبي الضوء على نوايا الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب لإعادة فرض وتوسيع حظر السفر إلى الولايات المتحدة، ليشمل مواطني دول متهمة بالإرهاب، مع توقعات بتنفيذه مطلع العام 2025.
ووفقًا للتقرير الذي ترجمته صحيفة “المرصد“, كان ترامب قد فرض هذا الحظر خلال ولايته الرئاسية الأولى في العام 2017، ما أدى إلى منع دخول مواطني دول ذات أغلبية مسلمة، بينها ليبيا وسوريا واليمن والصومال وإيران. وفي العام 2020، توسع الحظر ليشمل دولًا أخرى مثل نيجيريا وميانمار وإريتريا وقيرغيزستان والسودان وتنزانيا.
وأشار التقرير إلى احتمالية إضافة دول أخرى مثل العراق وأفغانستان وطاجيكستان إلى القائمة، وهو ما أثار موجة من ردود الأفعال المتباينة. فبينما أيد البعض هذا الإجراء بدعوى حماية الأمن القومي الأميركي، رفضه آخرون باعتباره قرارًا تمييزيًا يحرم الكثيرين من حق اللجوء والهجرة.
ترجمة المرصد – خاص