”مياه الفيوم”: ضبط وإزالة ١٩٥ حالة تعد على خطوط مياه الشرب
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
تابع المهندس محمد عبد الجليل النجار رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة مياه الشرب والصرف الصحي بالفيوم، حملات التفتيش لضبط وإزالة جميع التعديات على شبكات مياه الشرب وتقليل الفاقد الفيزيائي بهدف الحفاظ على كل قطرة ماء من الاهدار وضمان استدامة وتجويد خدمات مياه الشرب.
وفي السياق أعلن "النجار" عن تمكن الإدارة العامة للفاقد والمياه الغير محاسب عليها من ضبط وإزالة عدد ١٩٥ حالة تعدي على شبكات مياه الشرب خلال أكتوبر ونوفمبر ٢٠٢٣ داخل مناطق DMZ 3 بقرى ( بني صالح -المندرة -سنرو ) ومناطق DMZ 4 بقرى ( العجميين - طبهار - الناصرية )وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيال تلك المخالفات.
واضاف النجار أنه تم الكشف عن ١٢٨ حالة فاقد فيزيائي ما بين تسريبات بالقوائم المنزلية وتسريبات بخطوط مياه الشرب الرئيسية والفرعية بواسطة أجهزة الكشف عن التسريبات وتم توجيه الإدارات المعنية بسرعة إصلاح جميع التسريبات.
وأكد النجار أن الشركة تسعى بشكل دائم للتوسع في إنشاء مناطق DMZ لمراقبة مياه الشرب بجميع أرجاء المحافظة لتقليل الفاقد الفيزيائي والحد من حالات التعديات على شبكات مياه الشرب.
أوضح أن تلك الممارسات التي يتبعها بعض المواطنين في التعديات على شبكات مياه الشرب من شأنها أن تتسبب في إهدار كميات كبيرة من مياه الشرب وإهدار لأموال الدولة التي تضخها في مشروعات قطاع إنتاج مياه الشرب وتعطيل برامج وخطط التنمية.
13e72d98-7d8b-4694-8fe5-b18b5372645b 364f2708-4b2a-402c-b937-46740c22571b 62326284-21d9-48aa-acd0-8970b39e34ca b89bddc6-1829-4c38-a3e1-bc75df8033a7 c0fc6b25-9c42-4612-9706-001e0a8e5c94المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مياه الفيوم خطوط مياه الشرب الفيوم على شبکات میاه الشرب
إقرأ أيضاً:
الفلسطينيون يعانون للحصول على المياه وسط ارتفاع درجات الحرارة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قدمت قناة "إكسترا نيوز"، تقريرًا رصدت فيه تفاقم أزمة المياه بقطاع غزة وسط ارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف وانهيار البنية التحتية الحيوية والحصار الشامل الذي يتعرض له القطاع.
عشرات الرجال والنساء والأطفال يحملون أباريق وزجاجات المياه ويجتمعون في صفوف طويلة حول الشاحنات وخزانات المياه في خان يونس للحصول على حصتهم من مياه الشرب.
وكشف مواطن فلسطيني عن معاناته وأسرته من نقص المياه خاصة أنه يوجد نقص في المياه المالحة والعذبة، موضحًا أن أسرته مكونة من تسعة أفراد ويحتاج ما لايقل عن 250 لتر من المياه كحد أدنى لهم مؤكدًا أن المنطقة في حاجة ماسة للمساعدة.
وينتظر المواطنون المياه منذ شروق الشمس حتى غروبها من أجل الحصول على لتر واحد من مياه الشرب ليتم تقاسمها مع عشرات الأشخاص هكذا يستيقظ سكان القطاع يوميًا لعى تلك المهمة الشاقة نفسيًا وبدنيًا للوصول لشربة ماء.