أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن مشهد الانتخابات أثبت فيه الشعب المصري أنه عند حسن الظن أمام الناس والعالم أجمع، والمصريين على قدر المسئولية، موضحا أن التدافع غير المسبوق على صناديق الانتخابات تثبت أن الشعب لا يستجيب إلى الدعايات المغرضة للقطاء الأوطان.

 وأضاف عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على فضائية "dmc"، اليوم الخميس، أن أصحاب الدعايات المغرضة حاولوا إفشال مشهد الانتخابات والصورة الديمقراطية التي ظهرت في التصويت شهد لها القاصي والداني، مؤكدا أن مشهد الانتخابات تثبت أن هناك وفاة اكلينيكية حصلت لأعداء الوطن الذين بحت أصواتهم في محاولة لعرقلة المشهد الانتخابي.

 

 

خالد الجندي يكشف سبب تجنب سيدنا آدم الاعتراض على خروجه من الجنة خالد الجندي يطالب بالنزول للانتخابات ويحذر من أسلوب “عيش نملة تاكل سكر”.. فيديو

 

وتابع: "كل محاولات من حاول إفساد المشهد الانتخابي ومحاولة التشكيك فيها باءت بالفشل، وهذا المشهد ربح فيه من ربح وكل من ذهب من الرابحين أما الذين تقاعسوا ورفضوا لهم الخزي والعار وخزي شرف الانتماء لهذا الوطن"، مؤكدا أن المشاركة في الانتخابات شهادة يجب الإدلاء بها. 
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 انتخابات الرئاسة 2024 تغطية الإنتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية في مصر قانون الانتخابات الرئاسية المصرية انتخابات الرئاسه الانتخابات الرئاسية القادمة اليوم الاول للانتخابات الرئاسية انتخابات الرئاسة المصرية الانتخابات المصرية انتخابات الرئاسة المصرية 2024 الانتخابات الرئاسية المصرية الانتخابات الانتخابات الرئاسية في مصر 2024 مرشح الانتخابات المصرية الشيخ خالد الجندي

إقرأ أيضاً:

سيمفونية الاختلاف: نغمات متنافرة في المشهد بشأن الانتخابات المبكرة

27 يونيو، 2024

بغداد/المسلة الحدث: في خضم التحولات السياسية المتسارعة في العراق، تتصاعد وتيرة النقاش حول إمكانية إجراء انتخابات مبكرة، مما يكشف عن تباين حاد في المواقف بين مختلف القوى السياسية. يبرز التيار الصدري كداعم رئيسي لفكرة الانتخابات المبكرة، في حين تبدي كتلة دولة القانون، بقيادة نوري المالكي، تأييدها لهذا التوجه مع إبداء استعداد للتصالح مع الصدر.

وهذا التقارب المحتمل بين قوتين كانتا متخاصمتين في السابق يشير إلى تحول ملحوظ في خريطة التحالفات السياسية العراقية.

في المقابل، يقف الإطار التنسيقي، وهو تحالف يضم ستة عشر حزبًا وتيارًا، عدا بعض الاطراف، إلى جانب بعض القوى السياسية خارجه، في موقف معارض لإجراء انتخابات مبكرة. هذا الانقسام الحاد يعكس عمق الخلافات السياسية وتعقيد المشهد العراقي الراهن.

وسط هذه التجاذبات، يبرز دور رئيس الوزراء الحالي محمد السوداني، الذي يُرجح أن يظهر كمرشح لتسوية جديدة، مما قد يفتح الباب أمام تمديد فترة ولايته. هذا التطور يشير إلى محاولات لتحقيق توازن دقيق بين مختلف الأطراف والحفاظ على قدر من الاستقرار السياسي في ظل الظروف المتقلبة.

و هذه التحركات والتحالفات المتغيرة تسلط الضوء على الصراعات السياسية المحتدمة والتنافس المحموم على السلطة والنفوذ في الساحة السياسية العراقية، كما تعكس بوضوح التحديات الجمة والتوترات العميقة التي تحيط بعملية الانتقال الديمقراطي في البلاد.

يبدو جليًا أن العراق قد يواجه فترة من عدم الاستقرار السياسي في المستقبل القريب، حيث تتصارع مختلف القوى لتشكيل مستقبل البلاد السياسي.

وستكون الأسابيع والأشهر القادمة حاسمة في تحديد مسار الأحداث، وسيكون من الأهمية بمكان مراقبة كيفية تطور هذه المواقف وتأثيرها على النسيج السياسي والاجتماعي العراقي ككل.

في ظل هذه الظروف المعقدة، يبقى السؤال الملح: هل ستتمكن القوى السياسية العراقية من التوصل إلى توافق يحقق الاستقرار ويدفع عجلة التنمية، أم أن البلاد ستشهد مزيدًا من الانقسامات والتوترات؟ إن الإجابة على هذا السؤال ستحدد إلى حد كبير مستقبل العراق السياسي والاقتصادي والاجتماعي في المرحلة القادمة.

وقبل ايام أكد ائتلاف النصر، بزعامة حيدر العبادي، عدم وجود وجود اتفاق وطني على إجراء انتخابات مبكرة، بحسب بيان صدر عن الاخير.
ويقول القيادي في الإطار التنسيقي ان باقي أطراف التحالف الشيعي ترى ان “تنفيذ مطلب المالكي بإجراء انتخابات مبكرة يعني ضياع فرص البقية، خاصة العبادي، بالحصول على منصب رئيس الوزراء”.

والسوداني كان قد سكت على اجراء انتخابات تشريعية مبكرة، رغم وجودها في البرنامج الحكومي. وقال مرة ان هذه الاجراء يحتاج ان “يحل البرلمان نفسه”.

وكانت انتخابات 2021 التشريعية الاخيرة، هي انتخابات مبكرة جاءت على خلفية احتجاجات تشرين 2019، عقب إسقاط حكومة عادل عبد المهدي السابقة.

 

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

مقالات مشابهة

  • سيمفونية الاختلاف: نغمات متنافرة في المشهد بشأن الانتخابات المبكرة
  • ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة لـ 37765 شهيدًا
  • الاحتلال يعتقل 28 فلسطينيًا من الضفة بينهم أسرى سابقون الليلة الماضية وفجر اليوم
  • بدء الصمت الانتخابي قبيل الانتخابات الرئاسية الإيرانية
  • إيران.. بدء الصمت الانتخابي قبيل الانتخابات الرئاسية
  • بدء فترة الصمت الانتخابي في ايران
  • إيران تدخل فترة الصمت الانتخابي
  • اللجنة الوطنية للانتخابات الإيرانية: غداً بداية الصمت الانتخابي استعداداً للانتخابات الرئاسية
  • سماجة وثقل دم.. خالد الجندي يعلق على برامج المقالب - فيديو
  • خالد الجندي: افعلوا هذا الأمر يصلح الله لكم الأحوال