أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق، استهداف القاعدة الأمريكية في الشدادي جنوبي مدينة الحسكة السورية.

وذكرت المقاومة الإسلامية انها تواصل استهداف التواجد الأمريكي في إطار ردها على العدوان المستمر على قطاع غزّة.

وكانت قناة الميادين أعلنت في وقت سابق أنه تم استهداف القاعدة العسكرية الأمريكية في حقل كونيكو شمال ديرالزور للمرة الثانية في أقل من ساعة.

وتعرضت القاعدة العسكرية الأمريكية في حقل كونيكو شرقي دير الزور في وقت سابق  لقصف صاروخي.

وكانت الفصائل العراقية أعلنت تبنيها استهداف قاعدتين عسكريتين أمريكيتين بالطائرات المسيّرة ردا على الجرائم المرتكبة في غزة.

وذكرت قناة الميادين أنه تم استهداف القوات الأمريكية في قاعدتي التنف والركبان في الداخل السوري.

وكانت المقاومة الإسلامية في العراق اعلنت أمس الثلاثاء، استهداف القاعدة الأمريكية في حقل العمر  النفطي بـ سوريا برشقة صاروخية، مؤكدة أنها أصابت هدفها بشكل مباشر.

كما، أفادت إذاعة "شام إف إم" نقلاً عن شهود، بأن قاعدة عسكرية أمريكية تقع بالقرب من حقل العمر النفطي في محافظة دير الزور بـ سوريا  تعرضت لهجوم صاروخي.

وبحسب الشهود، هزت عدة انفجارات قوية المنشأة العسكرية الأمريكية.

كما تعرضت قاعدة عسكرية أمريكية أخرى في الشدادي بمحيط حقل الجبسة النفطي جنوب محافظة الحسكة السورية، لقصف براجمات صواريخ متعددة، ولم يتم الإعلان عن أي تفاصيل.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: استهداف القاعدة الأمریکیة فی

إقرأ أيضاً:

وزير الخارجية السورية يتلقى دعوة لزيارة العراق بهدف فتح صفحة جديدة

أعلنت وزارة الخارجية السورية، الجمعة، أن وزيرها أسعد الشيباني تلقى دعوة لزيارة العراق "لمناقشة عدد من القضايا المشتركة وفتح صفحة جديدة في العلاقات الثنائية بين البلدين".

جاء ذلك في بيان للخارجية السورية نقلته وكالة الأنباء "سانا"، بعد أنباء تداولتها وسائل إعلام عربية بأن الزيارة ستكون السبت.

وأشار البيان إلى أنه "سيتم تحديد موعد الزيارة لاحقا بعد استكمال جدول الأعمال، وإجراء المشاورات التقنية اللازمة لتحديد التوقيت المناسب".


ويعتبر العراق من الدول العربية القليلة التي حافظت على علاقة مع نظام الأسد بعد قمعه للاحتجاجات الشعبية التي بدأت عام 2011.

وفي 6 كانون الأول / ديسمبر 2024، استضافت بغداد وزيري خارجية إيران عباس عراقجي والنظام المخلوع بسام صباغ، قبل يومين من سقوط رأس النظام بشار الأسد وفراره إلى روسيا، في اجتماع بحث التطورات الأمنية في سوريا آنذاك.

لكن مع سقوط نظام الأسد في 8 كانون الأول / ديسمبر، ورغم الحذر الأولي، قال رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني في تصريحات صحفية: "ننسق مع سوريا بشأن تأمين الحدود وعودة اللاجئين ومستعدون لتقديم الدعم، ولا نريد لسوريا أن تكون محطة للصراعات الأجنبية".


فيما أكد وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين، في 14 شباط / فبراير الجاري، أن "العراق ليس لديه تحفظات أو شروط للتعامل مع القيادة السورية الجديدة، بل مجموعة من الآراء المتعلقة برؤيتنا حول مستقبل سوريا ولكن بالنتيجة القرار والإرادة للشعب السوري نفسه".

وأشار إلى أن العراق يعتزم دعوة الرئيس السوري أحمد الشرع لحضور القمة العربية المقرر عقدها في بغداد في أيار / مايو المقبل.

مقالات مشابهة

  • الفياض: الحشد الشعبي يعمل ضمن مشروع المقاومة الإسلامية
  • كوريا الشمالية تندد بتزايد الاستفزازات العسكرية الأمريكية
  • وزير الخارجية السورية يتلقى دعوة لزيارة العراق بهدف فتح صفحة جديدة
  • الخارجية السورية: زيارة الشيباني إلى العراق لم يتحدد موعدها
  • الجمعية الطبية السورية الأمريكية “سامز” تقدم مساعدات طبية لمشفى ‏الميادين في دير الزور
  • شاهد| تسليم توابيت جثامين الأسرى الإسرائيليين بمشاركة ممثلي فصائل المقاومة العسكرية
  • الصحة الأمريكية تعلن عن تعريفات رسمية للذكر والأنثى
  • روسيا تعلن استهداف منشآت للغاز والطاقة في أوكرانيا
  • روسيا تستهدف منشآت طاقة تدعم مجمع الصناعة العسكرية الأوكراني
  • «الصحة الأمريكية» تعيد تعريف الذكر والأنثى | ما القصة؟