رئيس جامعة المنصورة الجديدة يشهد أول محاكاة للمسابقة الدولية للبرمجة
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن رئيس جامعة المنصورة الجديدة يشهد أول محاكاة للمسابقة الدولية للبرمجة، شهد الدكتور معوض الخولي رئيس جامعة المنصورة الجديدة، عقد أول محاكاة لمسابقة nbsp; ICPC، وذلك بعد فترة تدريب استمرت لأسبوعين داخل الجامعة، ومتابعة .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رئيس جامعة المنصورة الجديدة يشهد أول محاكاة للمسابقة الدولية للبرمجة ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شهد الدكتور معوض الخولي رئيس جامعة المنصورة الجديدة، عقد أول محاكاة لمسابقة ICPC، وذلك بعد فترة تدريب استمرت لأسبوعين داخل الجامعة، ومتابعة الطلاب المشاركين في المسابقة الدولية للبرمجة لطلاب الجامعات حول العالم، وذلك بحضور الدكتور إبراهيم معوض، الدكتور خالد فؤاد مديرا برامج الكلية بتفقد الطلاب المشاركين، وحثهم على الاهتمام بهذه النوعية من المسابقات لأهميتها في صقل مهارات الطلاب وتميزهم بين أقرانهم
وشارك فى المسابقة 38 فريقًا بالمستويين الأول والثاني، وستتكرر المحاكاة بصفة دورية، لتدريب الطلاب على البرمجة التنافسية للتأهيل للتصفيات على مستوى الجامعات المصريه ECPC في شهر أغسطس المقبل.
وتعد المسابقة العالمية ICPC (International Collegiate Programming Contest) والتي تعني المسابقة الدولية للبرمجة لطلبة جامعات العالم ، حيث تعتبر هذه المسابقة بمثابة مسابقةٍ برمجيةٍ جماعية دولية مخصصة لطلاب الجامعات حول العالم، ويتحدى الطلاب المشاركون فيها بعضهم من أجل حل الخوارزميات الحاسوبية بمهاراتٍ برمجيةٍ سريعة، ما يعزز التعاون والإبداع والابتكار، ويطور أداء الطلاب تحت الضغط.
ياتي ذلك في إطار تحقيق رؤية واهداف جامعة المنصورة الجديدة، في إنشاء جيل من الطلاب على مستوى رفيع ومتميز لتحقيق متطلبات سوق العمل المختلفة .
جانب من متابعه رئيس الجامعة للطلاب جانب من مشاركة طلاب جامعة المنصورة الجديدة رئيس جامعة المنصورة الجديدة يشهد اول محاكاة للبرمجه بمشاركة طلاب العالم مشاركة طلاب جامعه المنصورة في اول محاكاة لطلاب العالم
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة أسيوط: الجامعة ضمن أفضل جامعات العالم في 6 تخصصات علمية في تصنيف التايمز البريطاني
أعلن الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط مساء اليوم الخميس عن إنجاز جديد حققته الجامعة مؤخرًا في مجال التصنيفات الدولية، بإدراجها في قائمة أفضل الجامعات على مستوى العالم في(6) تخصصات علمية؛ جاء ذلك وفقًا لما أعلنه تصنيف التايمز البريطانى للتخصصات العلمية؛ في أحدث إصداراته لعام 2025.
وكشف الدكتور أحمد المنشاوي؛ أن تصنيف التايمز البريطاني للتخصصات العلمية وضع جامعة أسيوط -لأول مرة- فى مجال العلوم الاجتماعية في المرتبة (801-1000) عالميًا،
كما حصلت الجامعة على المرتبة (601–800) في مجال علوم الحاسب الآلي، والمرتبة (601–800) في مجال العلوم الهندسية، والمرتبة (601–800) في مجال علوم الحياة، والمرتبة (601–800) في مجال العلوم الفيزيائية،
والمرتبة (801–1000) في مجال العلوم الطبية.
وأوضح الدكتور أحمد المنشاوي؛ إن هذا الإنجاز يعد تتويجًا لجهود الجامعة الحثيثة للارتقاء بالبحث العلمي، والنشر الدولي؛ باعتبارهما من المحاور الأساسية للتصنيفات العالمية، مما أسهم في تعزيز سمعة الجامعة، وإبراز مكانتها بين مؤسسات التعليم العالي على المستوى الإقليمي، والدولي.
وأشار الدكتور جمال بدر نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث؛ إلى أن هذا التقدم يعكس التزام الجامعة بتطبيق سياستها لتحسين مخرجاتها البحثية، ورفع وبناء قدرات شباب الباحثين العلمية والبحثية؛ مؤكدًا على مواصلة عمليات التطوير الأكاديمي، والبحثي، وتحقيق مزيد من الإنجازات على الصعيدين؛ المحلي، والدولي، بما يسهم في تعزيز مكانة الجامعة؛ كمؤسسة علمية، وبحثية رائدة.
ومن جهته؛ أوضح الدكتور عمر شعبان مدير مكتب التصنيف الأكاديمي الدولي؛ إن تصنيف التايمز البريطاني يعتمد على (5) معايير، تشمل؛ (13) مؤشر وهي؛ الاستشهادات العلمية، والتأثير البحثي للجامعة، وعدد وسمعة الأبحاث، والدخل العائد منها، بالإضافة إلى البيئة التعليمية، ونتائج استبيانات شركة تومسون رويترز لقياس السمعة البحثية والتعليمية للجامعات بمشاركة (20000) باحث وعالم، مضيفًا أنه يتم حساب عدد شهادات الدكتوراه الممنوحة من قِبل الجامعة، مع الأخذ بعين الاعتبار عدد أعضاء هيئة التدريس، وتنوع التخصصات في الجامعة، ونسبة أعضاء هيئة التدريس إلى الطلبة، ونسبة طلاب الدراسات العليا إلى طلاب البكالوريوس، التي تعكس نشاط البيئة البحثية في الجامعة، ودخل وميزانية الجامعة.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟