لوريال: جمال الابتكار ودعم التنمية الاقتصادية في إسرائيل "مقاطعة"
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
لوريال: جمال الابتكار ودعم التنمية الاقتصادية في إسرائيل، حتى تاريخ قطع المعلومات في يناير 2022، لا تتوفر معلومات دقيقة حول مساهمة شركة L'Oréal في رفع الاقتصاد الإسرائيلي بشكل محدد يفضل دائمًا التحقق من مصادر أخرى لضمان الحصول على المعلومات الأكثر حداثة.
ومع ذلك، يمكن للشركات الكبيرة مثل L'Oréal، إذا كان لديها أي نشاط اقتصادي في إسرائيل، أن تسهم في رفع الاقتصاد المحلي من خلال توفير فرص العمل وتعزيز التداول التجاري، يمكن للشركات العالمية المشاركة في المبادرات الاجتماعية والمشاريع التنموية المحلية لتحفيز النمو الاقتصادي ودعم المجتمعات المحلية.
في مثل هذه الحالات، يتعين على الشركات أن تتبنى سياسات مستدامة ومسؤولية اجتماعية لتحقيق تأثير إيجابي على المجتمعات التي تعمل فيها، بما في ذلك توفير التدريب والتعليم وتحسين ظروف العمل ودعم المشاريع البيئية.
يرجى مراجعة مصادر أخرى للحصول على تفاصيل حول مساهمة L'Oréal الحالية أو المستقبلية في الاقتصاد الإسرائيلي.
نشأة لوريال:تأسست شركة لوريال عام 1909 في فرنسا على يد أوجين شولمبرج. ومنذ ذلك الحين، لعبت لوريال دورًا حيويًا في صناعة الجمال والعناية بالبشرة، حيث أثبتت جدارتها في تقديم منتجات فعّالة وتحقيق ابتكارات مستمرة.
الابتكار والجمال:لوريال ليست فقط شركة تجميل، بل هي رائدة في مجال البحث والتطوير، حيث تسعى باستمرار لتقديم منتجات تحقق توازنًا بين الجودة والابتكار وتلبية احتياجات متنوعة لعملائها حول العالم.
لوريال: جمال الابتكار ودعم التنمية الاقتصادية في إسرائيل "مقاطعة" دعم لوريال لإسرائيل:في الآونة الأخيرة، لفتت لوريال الانتباه بفضل دعمها للابتكار والاستثمار في مجتمعات التكنولوجيا الفائقة، بما في ذلك إسرائيل. يُشار إلى أن هذا التعاون يمكن أن يشمل تبادل المعرفة والتقنيات في مجال صناعة المستحضرات التجميلية والابتكار في مجال البحث والتطوير.
الاقتصاد الإسرائيلي:إسرائيل تشتهر بقوة اقتصادها وتحولها إلى مركز رائد في مجال الابتكار والتكنولوجيا. الدعم الاقتصادي لمثل هذه الاستثمارات يعزز التنمية المستدامة ويعمل على تعزيز التعاون الدولي.
الدور الاجتماعي:لا تقتصر جهود لوريال على الجانب التجاري فقط، بل تسعى أيضًا إلى تحقيق التأثير الاجتماعي الإيجابي. من خلال دعمها للابتكار وتوسيع نطاق تعاونها مع مراكز البحث والتطوير في إسرائيل، تسهم لوريال في تعزيز فرص العمل والنمو الاقتصادي في المنطقة.
الختام:لوريال تظل شركة رائدة في عالم صناعة الجمال، وتحقيقها للتوازن بين الريادة والدعم للاقتصاد الإسرائيلي يعكس التزامها بالتطوير والتقنية. يبرز هذا التعاون دور الشركات العالمية في تعزيز التبادل الثقافي والتقني، وفتح آفاق جديدة للابتكار والتنمية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: لوريال دعم التنمية الإقتصادية اسرائيل نشاط اقتصاد الاقتصاد المحلى المبادرات الاجتماعية فی إسرائیل فی مجال
إقرأ أيضاً:
انطلاق النسخة الرابعة لقمة مصر الاقتصادية في يناير 2025
تنطلق النسخة الرابعة من قمة مصر الاقتصادية تحت رعاية دولة رئيس مجلس الوزراء، الدكتور/ مصطفى مدبولي يوم 14 يناير 2025، بمشاركة واسعة من الوزراء وكبار رجال الأعمال والمستثمرين المحليين والأجانب ومديري كبرى الشركات الأجنبية العاملة في مصر وصناع القرار.
وتعقد النسخة الرابعة من القمة تحت شعار "رؤية مستقبلية للاقتصاد المصري: نحو الريادة والتنافسية العالمية"، لتسلط الضوء على المقومات التنافسية للاقتصاد المصري، وأبرز الفرص الاستثمارية المتاحة في القطاعات الإنتاجية المختلفة، للترويج لها محليًا وعالميًا، وذلك لزيادة حجم استثمارات القطاع الخاص تماشيًا مع مستهدفات الدولة بزيادة مساهمة هذا القطاع في الناتج المحلي الإجمالي، وتحقيق التنمية المستدامة.
ومن المقرر أن تضم قمة مصر الاقتصادية جلسة افتتاحية تستعرض من خلالها الحكومة المصرية أبرز التطورات في الاقتصاد المصري ودور القطاعين العام والخاص في مواجهة التضخم العالمي، إلى جانب 4 حلقات نقاشية مختلفة وتهدف إلى تقديم نماذج وحلول مبتكرة لجميع الملفات التى ترتبط ارتباطا وثيقًا بصلب الاقتصاد المصري ككل، وهي مستوحاة من رؤية مصر 2030.
ومن المقرر أن تعقد الجلسة الأولى تحت عنوان "مستقبل الصناعة المصرية: التحديات والفرص نحو التنافسية العالمية"، وتناقش تعزيز تنافسية الصناعة من خلال الشراكة مع القطاع الخاص.
بالإضافة إلى إلقاء الضوء على تطوير المجتمعات الصناعية وتوطين الصناعة لتحقيق التنمية المستدامة، إلى جانب استراتيجيات دعم النمو الصناعي وزيادة الصادرات.
وتأتي الجلسة الثانية تحت شعار "تعزيز الشمول المالي والابتكار: محركات التحول في المدفوعات والطروحات الحكومية"، لتتناول تطوير الخدمات والمدفوعات الرقمية، وتمويل الابتكار، فضلاً عن دور استراتيجيات الطروحات في جذب الاستثمارات وتعزيز الاقتصاد الوطني.
أما الجلسة الثالثة، فتركز على "التوسع العمراني والسياحي: فرص الاستثمار ودعم الاقتصاد"، حيث يتم مناقشة التوسع العمراني وزيادة الاستثمارات في المجال السياحي في مصر مع استهداف 28 مليون سائح، بالإضافة إلى أهمية التصدير العقاري كمحرك رئيسي للنمو الاقتصادي. وتعقد الجلسة الرابعة بعنوان "التحول الرقمي في مصر: تكنولوجيا الجيل الخامس وتطوير البنية التحتية لتمكين المستقبل"، والتي تركز على تعزيز البنية التحتية والشبكات، واستخدام التكنولوجيا في قطاع الصحة لتحسين الخدمات وتسهيل الوصول إليها بما يتماشى مع التطورات العالمية في تلك المجالات.
تُعد قمة مصر الاقتصادية 2025 نقطة انطلاق حقيقية لمرحلة جديدة في تاريخ الاقتصاد المصري، وتبرهن على التزام الحكومة والقطاع الخاص معًا لتحقيق التنافسية العالمية وتعزيز الفرص الاقتصادية المستدامة.