أصدر الرئيس عبد الفتاح السيسي القرار رقم ٣١٠ لسنة ٢٠٢٣ بشأن الموافقة على قرار مجلس محافظي بنك التنمية الإفريقي رقم (٢٠٢١/٥) الصادر في 5 مارس ۲۰۲۱ بشأن التصريح بالزيادة الخاصة المؤقتة لرأسمال البنك القابل للاستدعاء، واكتتاب جمهورية مصر العربية في عدد (١٩٦٥٠) سهمًا في إطار قواعد تحويل ملكية الأسهم وفقًا لنظام النسبة والتناسب، منها (۱۱۷۹) سهمًا مدفوعًا عبارة عن ( ٥٢١) سهم الزيادة العامة السادسة + ٦٥٨ سهم الزيادة العامة السابعة تبلغ إجمالي قيمتها ما يعادل نحو (١٦,٨) مليون دولار أمريكي، ويتم سدادها على قسطين متساويين قيمة القسط الواحد ما يعادل نحو (٨,٤) مليون دولار أمريكي فضلاً عن عدد (١٨٤٧١) سهما قابلة للاستدعاء.

نُشر القرار في الجريدة الرسمية.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

موسكو: مراكز صنع القرار في كييف ستصبح أهدافاً

قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، في مقابلة مع وسائل إعلام روسية وأجنبية، اليوم الخميس، إن مراكز صنع القرار في كييف ستصبح أهدافاً لهجمات روسية اعتماداً على التهديدات القائمة، مؤكداً أن موسكو لا تقصف أبداً منشآت مدنية.

وأضاف لافروف "نختار الأهداف على الأراضي الأوكرانية، انطلاقاً فقط من التهديدات التي تشكلها على روسيا. قد تكون هذه الأهداف منشآت عسكرية ومؤسسات دفاعية. ويمكن أن تكون مراكز صنع القرار في كييف أيضاً بين هذه الأهداف. لكن ليس من نهجنا توجيه ضربات انتقامية على أهداف مدنية، بل نهج النازيين الذين استقروا في كييف بدعم من الغرب ونهج أولئك الذين يزودونهم بالأسلحة لتدمير البنية التحتية المدنية والمدنيين فقط"، حسبما ذكرت وكالة تاس الروسية للأنباء.

⚡️ فرنسا عرضت على روسيا مرات عدة عبر القنوات المغلقة إقامة حوار بشأن أوكرانيا بدون مشاركة كييف

◀️ وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف https://t.co/2yRgQItXy6

— Sputnik Arabic (@sputnik_ar) December 26, 2024

وأكد لافروف أن كييف تشن يومياً هجمات بطائرات مسيّرة وصواريخ غربية ضد "أهداف مدنية واضحة".

وأوضح لافروف "يلقى المدنيون حتفهم في هذه الهجمات التي تستهدف سيارات الإسعاف وأسواق السلع وغيرها من المرافق المدنية".

وأضاف وزير الخارجية الروسي، رداً على سؤال من صحفي فرنسي: "ما دام نظام كييف يواصل التصرف بهذه الطريقة، بتشجيع، بل وتوجيه من الغرب، بما في ذلك فرنسا، فإننا سنرد، ولكن ليس بالطريقة التي يقوم بها نظام كييف بتحريض منكم".

وقال لافروف: "نستهدف فقط المرافق العسكرية والمواقع الصناعية العسكرية وغيرها من المنشآت المتعلقة بإمدادات القوات المسلحة الأوكرانية".

وقال لافروف، في المقابلة، اليوم الخميس، إن روسيا تتفهم المخاوف المشروعة لتركيا بشأن الأمن على الحدود مع سوريا.

وأضاف: "نتفهم المخاوف المشروعة للقيادة التركية والشعب التركي بشأن الأمن على الحدود مع سوريا، حيث كانت هناك بالفعل حوادث متكررة تتعلق بهياكل إرهابية كانت تثير أعمال شغب هناك".

وأكد لافروف أنه المصالح الأمنية المشروعة لتركيا "يجب ضمانها، ولكن بطريقة تحافظ فيها سوريا على سيادتها وسلامة أراضيها ووحدتها".

وقال لافروف إن "القيادة التركية تدعم ذلك علناً". وأكد في الختام: "ونحن ندعم ذلك".

مقالات مشابهة

  • موسكو: مراكز صنع القرار في كييف ستصبح أهدافاً
  • الذهب يلمع مع زيادة الطلب على "الملاذ الآمن"
  • السجان يشيد بالموافقة على استراتيجيته "معهد الإدارة العامة" التحولية
  • أسامة الجندي: لا شيء في الدنيا يعادل قيمة الوطن (فيديو)
  • مجلس الوزراء يوافق على قرار جمهوري بشأن تعديل اتفاق إنشاء البنك الأوروبي لإعادة الإعمار
  • الاتحاد الصيدلي ترفع رأسمالها وتضيف نشاط جديد
  • زيادة جديدة في ضريبة الاستهلاك الخاص على المشروبات الكحولية في تركيا
  • أول تعليق من أردوغان بشأن زيادة الحد الأدنى للأجور لعام 2025
  • مستقبل وطن: العفو عن 54 مسجونا جاء تزامناً مع عملية التنمية الشاملة
  • التنمية الاجتماعية تصدر بيانا بشأن مؤسسات توزيع المساعدات في غزة