في ذكرى وفاة زبيدة ثروت .. لاعب كرة قدم طارد صاحبة أجمل عيون للزواج وفنانة غارت منها «فيديوجراف»
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
ذكرى وفاة زبيدة ثروت صاحبة أجمل عيون .. تحلّ اليوم ذكرى وفاة الفنانة زبيدة ثروت التي لقبت بصاحبة أجمل عيون وقدمت عددًا من الأعمال الفنية التي تظلّ علامة في تاريخ الفن المصري، ونرصد في التقرير التالي أبرز المعلومات عنها و30 صورة نادرة لها.
ذكرى وفاة زبيدة ثروت
وُلدت زبيدة ثروت في مدينة الإسكندرية سنة 1940، دخلت إلى مجال الفن بعد أن نُشرت صورتها على غلاف مجلة (الجيل) بعد أن فازت في المسابقة التي نظمتها المجلة.
اقرأ أيضًا: خلال زيارته للسعودية.. بوتين يقع في خطأ فادح ومحمد بن سلمان يتدخّل «فيديوجراف»
تعملان بالوقود النووي .. بوتين يدشّن غواصتين جديدتين ويتعهد بمواصلة تطوير البحرية الروسية «فيديوجراف» كأس العالم للأندية..ماذا قال حسين الشحات ومجدي أفشة عن مشاركة الأهلي ؟ «فيديوجراف»بدأت زبيدة ثروت التمثيل في عام 1956 من خلال فيلم (دليلة)، وكانت في نفس الفترة تدرس في كلية الحقوق وتعمل كمحامية تحت التمرين إرضاءً لجدها الذي كان رافضًا لفكرة دخول زبيدة ثروت إلى عالم الفن وراغبًا في أن تكون محامية ناجحة مثله، خاصةً مع شهرته الكبيرة كمحامٍ على مستوى مدينة الإسكندرية، لكنَّها تركت المحاماة بعد فترة وتفرغت للعمل الفني.
اقرأ أيضًا: خربشة الوش مفيهاش معلش.. طبيبة تكشف عن مرض نهايته الموت.. فيديوجراف
جبهة جديدة في اليمن .. هل تنفذ إسرائيل تهديداتها بضرب الحوثيين؟ «فيديوجراف» موقف محرج يتعرض له محمد رمضان خلال تصوير أغنية كأس أمم إفريقيا |فيديوجرافللمزيد حول صور زبيدة ثروت وذكرى وفاة زبيدة ثروت صاحبة أجمل عيون وأسرار من حياة زبيدة ثروت شاهد الفيديوجراف التالي:
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: زبيدة ثروت أجمل عيون
إقرأ أيضاً:
في ذكرى وفاة صلاح ذو الفقار.. ماذا قال عن أصعب ثلاثة أيام بحياته؟
الأدوار الممزوجة بالجاذبية والثقافة التي أبدع في تجسيدها الفنان صلاح ذو الفقار جعلته واحدًا من أكثر الفنانين الذين يتميزون بالتلقائية والقوة في الأعمال الفنية، وارتبط به الجمهور في أدواره بأفلام منها «الأيدي الناعمة، ورد قلبي، وصباح الخير يا زوجتي العزيزة»، فقد أبدع في إيصال الأحاسيس والرسائل الدرامية بسلاسة للجمهور.
محطات في حياة الفنان صلاح ذو الفقاروُلد يوم 18 يناير عام 1926 في المحلة الكبرى، وكان يحب الفن منذ الصغر، لأنه كان شقيقًا لعز الدين ومحمود ذو الفقار، واللذان عملا بالإخراج والإنتاج والتمثيل، وبالفعل مثل في فيلم «حبابة» وهو في التاسعة من عمره؛ ولكن والده كان أحد كبار رجال الشرطة المصرية، فدخل كلية الشرطة، ولم ينس حبه للفن، فعمل وهو طالب بالكلية ممثلًا وكانت أول أدواره فيلم «عيون سهرانة»، ليعمل مدرسًا بعد تخرجه في كلية الشرطة، لكنه لحبه الشديد للفن قدم استقالته ليدخل عالما مليئا بالأدوار المميزة، التي استطاع بها أن يحفر لنفسه فيها مكانة خاصة بها في قلوب الجمهور بأدائه المتمكن.
أصعب 3 أيام في حياة صلاح ذو الفقاروقبل استقالته من الكلية فكر كثيرًا، لحيرته الشديدة بين حبه للفن وعمله بالشرطة، وعلى الرغم من أنه خلال السنة الدراسية التي عمل بها في الكلية ترقى لرتبة رائد وكانت من أنجح السنوات في حياته على حسب تعبيره، لكن كان يتوق دومًا إلى الفن، ولكنه حزن بشدة عندما فكر جديًا في تركه للشرطة، وهو ما رواه خلال تسجيل إذاعي نادر له «حديث الذكريات»، ليروي فيه أصعب 3 أيام في حياته بعدما قدم استقالته: «كانت أجمل سنة ليا كضابط مدرس مربي بالقياس بتاعي، لأن وصلت فيها لدرجة من السيطرة ومن حب الطلبة ليا بس قولت مش هقدر أستمر».
وفاة صلاح ذو الفقارحتى عزم على الاستقالة: «كنت ممكن ينقلوني من الكلية، وكان بالنسبة ليا لو حصل كده هتبقى نهاية حياتي، فروحت لوزير الداخلية وحسمت الأمر، لأن الكلية ماكنتش هبقى فيها زي ما أنا عاوز فروحت مقدم الاستقالة دي»، وكانوا أقسى 3 أيام في حياته، وذلك بعدما جلس في البيت حزينا على تركه لعمله ولثلاثة أيام ظل يفكر في الأمر ووصفها بأنها الأصعب».
يشار إلى أنّ صلاح ذو الفقار قدّم رصيدًا سينمائيًا طويلًا، حتى وفاته في 22 ديسمبر 1993، إثر أزمة قلبية حادة أثناء تصويره أحد المشاهد في فيلم «الإرهابي».