صحيفة البلاد:
2024-11-18@20:47:08 GMT

ابن خزيم: أسعدني دعم أبنائنا الفرسان

تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT

ابن خزيم: أسعدني دعم أبنائنا الفرسان

الرياض – هاني البشر أبدى وليد بن خزيم والد الفارس السعودي “حمد” سعادته الكبيرة بمنح الاتحاد السعودي للفروسية فرصة المنافسة للفرسان والفارسات الصاعدات في المنافسات الدولية، ومن بينها بطولة “قفز السعودية” لقفز الحواجز، مؤكداً أن برنامج دعم الشباب والشابات سيكون له شأن كبير بمستقبل الفروسية السعودية. كما أبدى ابن خزيم سعادته وثقته في أبنه الفارس حمد (18 عاماً)، والجيل الجديد، وقال “من خلال متابعتي لأبنائي الفرسان الصغار انتابني شعور أن هذا الجيل سيكون له شأن في الفروسية السعودية.

يحتاجون استمرار الدعم من قبل الاتحاد وعلى رأسهم رئيس الاتحاد سمو الأمير عبد الله بن فهد بن عبد الله فهم لم يقصروا وأملي في زيادة الدعم أيضاً”. وحول البطولة، قال ابن خزيم “من نسخة إلى نسخة البطولة تتطور من جميع النواحي، خاصة التنظيمية والتحكيمية والجميل فيها مشاركة فرسان مصنفين أوائل على مستوى العالم، ستزيد من خبرة الفرسان أجمع وخاصة الجيل الجديد، الاحتكاك بهولاء الفرسان سيكون له أثر عظيم في المستقبل القريب وخاصة في البطولات الكبرى”. كما أمتدح منشأة “قفز السعودية” في الجنادرية، وقال “ما يتوفر فيها من خدمات ستساهم في تطوير هذه الرياضة وبشكل كبير، ميدان قفز السعودية رائع جداً والقرية الترفيهية جميلة وتقضي فيها العائلات أوقاتا سعيدة جداً، كل ما هو موجود سيزيد من شعبية هذه اللعبة ويزيد من شعبيتها الجماهيرية كثيراً، كل الشكر للجميع، منظمين ومشاركين وجماهير”.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: قفز السعودية

إقرأ أيضاً:

المرتضى: الميدان سيكون الفيصل في تحديد مصير المفاوضات

قال وزير الثقافة في حكومة تصريف الأعمال القاضي محمد وسام المرتضى في حديث إلى «الأنباء»: «لبنان يغيظ إسرائيل لأنه مذكور 71 مرة في الكتاب المقدس. ولو استطاع الصهاينة أن يمحوه 71 مرة، لفعلوا ونحن لن نسمح لهم بذلك، لأن في لبنان شعب وجيش ومقاومة ودولة، وعلى رغم جراحها، فهي تقوم بواجبها كاملا في مواجهة الاحتلال».

وأشار المرتضى «إلى أن العدو الإسرائيلي لا يوفر استهداف الشواهد الحضارية التي تمثل موروثنا التاريخي. وهذا ما ينم عن مخطط لإبادة كل ما ينتمي إلى الثقافة الحضرية بصلة، من قلاع ومساجد وكنائس وآثار، وكأن المطلوب هو محو لبنان من خارطة الذاكرة الأممية».

واعتبر «أن العدو الإسرائيلي استنفد بنك أهدافه في لبنان في 27 سبتمبر الماضي، باغتيال الأمين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصرالله». ورأى «أن كل ما نشهده بعد ذلك ليس سوى محاولة لتدمير المنظومة المعنوية والنفسية للشعب اللبناني، وللبيئة الحاضنة للمقاومة بغية تنفيس الحقد عن الفشل في الميدان والتحريض والتأليب على المقاومة».

وردا على سؤال عما سيتوقعه من الجلسة الطارئة التي ستعقدها منظمة الأونيسكو في 24 نوفمبر، بناء لطلب لبنان لحماية 95 موقعا ثقافيا، من ضمنها المواقع اللبنانية المدرجة على لائحة التراث العالمي، قال المرتضى: «لا أتوقع أقل من ذلك والأونيسكو مؤتمنة منذ إنشائها على الموروث الحضاري للشعوب. وكما واجهنا في العام الفائت سعي اسرائيل عبر دول حليفة لها لإحباط مشروع قرار الحفاظ على تراث غزة الحضاري والثقافي، سنحبط محاولاتها اليوم في وضع نفسها موضع الضحية، فيما هي الجلاد الذي يمعن قتلا وتدميراً في البشر والحجر والمعالم».

وأضاف: «في هذا الإطار نحن في مواجهة عدوان إسرائيلي كامل الأوصاف لا يقل في شراسته عن شراسة عدوانه في الجنوب، فهو حاول مؤخراً كعادته تشويه الوقائع  وتصويرينا في مركز المستهدفين للموروث الأثري الموجود في فلسطين المحتلة. والحقيقة ان لا مقاومة لبنان ولا مقاومة فلسطين في وارد استهداف هذا الموروث، لأنه ملك للشعب الفلسطيني وللمؤمنين المسيحيين والمسلمين في لبنان وفلسطين والعالم العربي والغربي. وعندما يعود صاحب الأرض إلى ارضه سيحمي هذا الموروث برمش العيون. لذا لا مجال للمقارنة بين صاحب الأرض وبين محتلها».

وحول تفجير المساجد واستهداف الكنائس في جنوب لبنان، واحتفالات جنود الصهاينة بما يفعلونه، أكد المرتضى «ان العدو لا يقيم وزنا إلا لعطشه للدماء، فهو لا ينفك يرتوي منها، ولا ينفك يقتات من أشلاء الشهداء لأنها خبزه اليومي. لذا لا أتعجب بما يفعله جنوده في الميدان، وقد اطلعت على بعض المشاهد المقززة حيث يدخلون البيوت ويأخذون صورا ويدنسون الحرمات ثم ينسحبون خوفا. وهم في ما يفعلونه في المساجد والكنائس متشابهون مع «داعش»، ولا عجب في ذلك فهم من مدرسة واحدة».

ورأى المرتضى ان «النظام الاخلاقي الأممي بات منكشفا، وهذا تبدّى اوضح ما تبدّى بنتيجة ما مارسه العدو من اجرام وحشي في غزة».

وعن المساعي الجارية لوقف إطلاق النار، اعتبر المرتضى «ان الميدان هو الذي سيكون الفيصل في تحديد مصير ومسار المفاوضات وسقوف بنودها. وأنا على ثقة من خلال ما يصلنا تباعا من الجنوب، ان خسائر العدو عديدا وعتادا أكبر من أن تحتمل، وأنها مسألة وقت قبل أن يعود إلى ما طرحه المفاوض اللبناني، بوقف إطلاق النار وتطبيق القرار الأممي 1701، من دون ان يسبق ذلك أي محاولة لفرض موازين سياسية داخلية في لبنان تتعلق باستحقاقات دستورية من مثل رئاسة الجمهورية او اجراءات تمس السيادة اللبنانية».

وأضاف: «أما المدى الزمني الذي نتحدث فيه فهو رهن الميدان فكلما زادت خسائر العدو تناقص المدى الزمني وهذا ما نعول عليه".

مقالات مشابهة

  • هل سيكون إمام أوغلو مرشحًا للرئاسة؟
  • سرطان المعدة: الأنواع، الأعراض، طرق الوقاية
  • الحضور مجاني.. الجماهير على موعد مع دعم الفرسان بملعب طرابلس
  • إنفانتينو يدعم أغيري: لا مكان للعنف في كرة القدم
  • شاهد| إعلام العدو: نحن نضحي بدماء أبنائنا على مذبح استراتيجية كارثية (مترجم)
  • رونالدو يكشف موعد اعتزاله كرة القدم.. هل سيكون مدربًا بعد تعليق حذائه؟
  • بري: لبنان سيكون آخر دولة في المنطقة توقّع اتفاق سلام مع إسرائيل
  • المرتضى: الميدان سيكون الفيصل في تحديد مصير المفاوضات
  • الفرسان في مواجهة “السناجب” بملعب طرابلس
  • هادي فهمي: كرة اليد لعبة حلوة وتستاهل أقضي مشوار حياتي فيها