صحافة العرب:
2024-12-22@11:32:39 GMT

الحكومة الشرعية تحدد الشرط الرئيسي للسلام!

تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT

الحكومة الشرعية تحدد الشرط الرئيسي للسلام!

شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الحكومة الشرعية تحدد الشرط الرئيسي للسلام!، حددت الحكومة الشرعية، شرطًا رئيسيًا للسلام في اليمن واستئناف العملية السياسية، بالتزامن مع مطالبات أممية بتنفيذ عناصر الحل في البلاد.وقال .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحكومة الشرعية تحدد الشرط الرئيسي للسلام!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الحكومة الشرعية تحدد الشرط الرئيسي للسلام!

حددت الحكومة الشرعية، شرطًا رئيسيًا للسلام في اليمن واستئناف العملية السياسية، بالتزامن مع مطالبات أممية بتنفيذ عناصر الحل في البلاد.

وقال وزير الخارجية، أحمد عوض بن مبارك، إن "فك الحصار عن مدينة تعز و فتح المعابر والطرقات هي الاختبار الرئيسي أمام السلام و مجمل العملية السياسية في اليمن".

وأضاف وزير الخارجية: "تزامناً مع مضي 8 سنوات للحصار المشؤوم الذي تفرضه مليشيا الحوثي على مدينة تعز ومرور 3000 يوم على واحدة من أطول الجرائم في التاريخ الحديث وأبشعها، والمليئة بالمعاناة الانسانية التي عاشها ومازال يعانيها ما يزيد عن أربعة مليون مواطن".

وكان المبعوث الأممي إلى اليمن، قد حدد ثلاثة عناصر للحل في اليمن، تتصمن "تتوقف الأطراف فورا عن الاستفزازات العسكرية وتستعد لوقف دائم لإطلاق النار يشمل جميع أنحاء البلاد، وأن توافق عليه وأن تعمل على خفض التصعيد الاقتصادي وأن تلبي الاحتياجات الاقتصادية قصيرة وطويلة الأجل، وأن تحقق تقدما على صعيد الموافقة على تمهيد الطريق لاستئناف عملية سياسية يمنية برعاية الأمم المتحدة”، وفقا للموقع الرسمي للأمم المتحدة.

ً

وأكد أن اليمنيين لديهم تاريخ غني في الحوار والابتكار والتوصل إلى حلول وسط على المستويين الوطني والمحلي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی الیمن

إقرأ أيضاً:

وفاة يوسف ندا الممول الرئيسي لجماعة الإخوان الإرهابية.. 77 عاما في دعم الإرهاب

77 عامًا قضاها رجل المال يوسف ندا في دعم جماعة الإخوان الإرهابية منذ أن كانت تنظيما محدودًا عام 1947، وكان وقتها من صغار الشباب المنضمين للجماعة في محافظة الإسكندرية، ورغم حداثة سنه إلا أنَّه لم يتراجع عن المشاركة في محاولة اغتيال الرئيس الراحل جمال عبدالناصر والمعروفة إعلاميا بـ«حادثة المنشية» عام 1954.

وأُلقي القبض على يوسف ندا ابن محافظة الإسكندرية الذي ولد عام 1931، وغيره من عناصر الجماعة الإرهابية على خلفية اتهامهم بمحاولة اغتيال رئيس الجمهورية، ولكن أُفرج عنه عام 1956، وعاد واستكمل دراسته، وفي نفس الوقت كان يواصل أعمال والده صاحب إحدى المزارع وبدأ في التصنيع الزراعي وتوسع للتصدير، متخذًا من نشاطه التجاري مصدرًا لتمويل جماعته التي انضم لها منذ بداية شبابه.

دعم الجماعة الإرهابية

وفي أغسطس عام 1960، قرر يوسف ندا نقل نشاطه المالي من مصر، إذ توجه إلى ليبيا ومنها إلى النمسا، وتوسع نشاطه بين البلدين، إلى أنَّ لُقب في نهاية الستينيات بـ«ملك الأسمنت في منطقة البحر المتوسط»، وشغل منصب رئيس مجلس إدارة «بنك التقوى» ومفوض العلاقات السياسية الدولية في جماعة الإخوان الإرهابية وأسس عدة شركات اقتصادية تعمل لحساب الجماعة، كما كان له دورًا بارزًا في تمويل أنشطتها.

كما أسس الإرهابي يوسف ندا «بنك التقوى» في جزر البهاما مع القيادي الإخواني غالب همت عام 1988، وكان أول بنك إسلامي يعمل خارج الدول الإسلامية، واستطاع البنك تحقيق مكاسب كبيرة في سنواته الأولى، ما دفع يوسف ندا إلى أن يكون شخصية بارزة في عالم الاقتصاد والمال في أوروبا، ودول العالم الإسلامي.

يوسف ندا ضمن قوائم الإرهاب  

وأدرج القضاء المصري يوسف ندا بناءً على الطلب رقم 8 لسنة 2024 المقدم من النيابة العامة في القضية رقم 1983 لسنة 2021 حصر أمن الدولة العليا، على قوائم الإرهاب، ضمن قرارات إدراج إرهابيين و3 لسنة 2024 قرارات إدراج كيانات إرهابية، إذ قررت المحكمة إدراج 76 متهمًا، على قائمة الكيانات الإرهابية لمدة 5 سنوات تبدأ من 9 ديسمبر 2024، بينهم يوسف مصطفى علي ندا والمتهمين الآخرين. 

وكانت الجريدة الرسمية قد نشرت في عددها الصادر 15 ديسمبر، حكم محكمة الجنايات الدائرة الثانية «جنائي بدر»، بإدراج 76 متهمًا على قائمة الكيانات الإرهابية، لمدة 5 سنوات.

وأعلنت الجماعة الإرهابية اليوم وفاة يوسف ندا، مؤسس إمبراطورتها المالية وأحد القيادات التاريخية للجماعة، عن عمر ناهز 94 عامًا، من بينهم 77 عامًا في خدمة الجماعة الإرهابية.

مقالات مشابهة

  • وفاة يوسف ندا الممول الرئيسي لجماعة الإخوان الإرهابية.. 77 عاما في دعم الإرهاب
  • لابيد: الحكومة لا تستطيع منعنا من الاستمرار في إعادة البلاد إلى مسارها الصحيح
  • الغرياني: المشري مارق عن الشرعية.. واذا استمرت الحكومة على هذا الحال سنصل إلى الإفلاس والمجاعة
  • هجمات إسرائيل على اليمن.. هل تردع الحوثي أم تمنحه الشرعية والقوة؟ (تقرير)
  • كيف نثبت على الحق في زمن الاختلاط وندعو للسلام؟
  • شعاع كابيتال تتوصل إلى اتفاقية مع دائنها الرئيسي
  • كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [ 125]
  • «بوتين»: الحرب جعلت روسيا أقوى وهذه شروطي للسلام مع أوكرانيا
  • مفاوضات محتملة للسلام.. بوتين يؤكد استعداده للقاء ترامب في أي وقت
  • اسرائيل تعلن قصف موانئ وبنى تحتية للطاقة في اليمن