تطورات الحالة الصحية لـ المخرج أحمد البدري بعد بتر قدمه
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
كشف محسن البدري، ابن أخت المخرج أحمد البدري، تطورات الحالة الصحية للأخير، بعد تعرضه لأزمة صحية شديدة مؤخرًا، حتى بلغ الأمر ببتر قدمه اليسرى، وما أعقبه من دخوله في غيبوبة تامة.
تحسن طفيف في حالته الصحيةوقال محسن البدري، في تصريحات لـ«الوطن»، إنّ المخرج أحمد البدري، صارت حالته الصحية تشهد تحسنًا طفيفًا جدًا، وبدأ يستعد وعيه لكن بنسبة قليلة للغاية، ويُدرك هوية المُحيطين به داخل العناية المركزة، إذ أنه لازال تحت أجهزة الأكسجين.
وأكد أنّ الفريق الطبي المعالج لـ المخرج أحمد البدري داخل مستشفى معهد ناصر، يُتابع الحالة الصحية أولًا بأول، والوقوف على مدى تحسن الحالة، لافتًا إلى أنه لم يتضح بعد موعد خروجه من العناية المركزة، مُعربًا عن آماله بأن تشهد الحالة مزيدًا من التحسن خلال اليومين المُقبلين.
وكان المخرج أحمد البدري، قد اضطر لإجراء جراحة بتر قدمه، بعد إصابته فيها الأسبوع الماضي بجرح عميق، إذ قال محسن البدري: «أحمد البدري، مُصاب بمرض السكر منذ سنواتٍ طويلة، وأصيب في قدمه منذ شهرين تقريبًا، وكان يخضع للعلاج والمتابعة الطبية، لكنه أصيب قبل أيام بجرح كبير، وللأسف لم يتعامل معه بعناية شديدة، كونها تستوجب اهتمام بالغ الأهمية بسبب السكر».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد البدري المخرج أحمد البدري بتر قدم أحمد البدري معهد ناصر المخرج أحمد البدری
إقرأ أيضاً:
مقترح إسرائيلي جديد في مفاوضات غزة
غزة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةقال مسؤولون إسرائيليون، أمس، إن تل أبيب اقترحت هدنة في غزة مقابل إطلاق سراح نحو نصف من تبقى من المحتجزين، فيما أعلنت حركة «حماس» تمسكها باتفاق وقف إطلاق النار الموقع في 19 يناير الماضي، وكذلك المقترح الأخير الذي قدمه الوسطاء الأسبوع الماضي لتجاوز الأزمة.
وقال المسؤولون الإسرائيليون، الذين طلبوا عدم نشر أسمائهم، إن المقترحات تتضمن إعادة نصف المحتجزين الذين يُعتقد أنهم ما زالوا أحياء، وعددهم 24، وجثث نحو نصف عدد المحتجزين الذين يُعتقد أنهم لاقوا حتفهم، وعددهم 35، خلال هدنة تستمر ما بين 40 و50 يوماً.
بدورها، قال مسؤول في حماس، إن الحركة متمسكة باتفاق وقف إطلاق النار، الموقع في 19 يناير الماضي والعرض الأخير الذي قدمه الوسطاء الأسبوع الماضي لتجاوز الأزمة والذي وافقت عليه «حماس».
وأشار إلى أن «إسرائيل تواصل مخططاتها لتعطيل الاتفاق مع استمرار حربها على غزة إضافة إلى سياسة تجويع ممنهجة».