أبين: غيثان يطلع من مأمور خنفر على مصفوفة من المشاريع المنفذة والمشاريع التي ستشهدها المديرية في بداية العام
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
ابين (عدن الغد) خاص
أطلع الاستاذ حسن منصر غيثان الكازمي رئيس الهيئة التنفيذية للقيادة المحلية بالمجلس الانتقالي بمحافظة أبين اليوم الخميس من المحامي مازن بالليل اليوسفي مدير عام مديرية خنفر إلى سير نشاط العمل والاطلاع على مصفوفة من المشاريع التي تم تنفيذها خلال العام الحالي وماستشهده المديرية من مشاريع خلال بداية العام الجديد 2024م
واستمع غيثان إلى دور السلطة المحلية في مديرية خنفر ودورها التنموي والخدمي من المحامي مازن بالليل الذي أستعرض خطة المديرية الاستثمارية التي تركزت على المجال التعليمي في بناء المدارس وإعادة التأهيل ، وبناء الوحدات الصحية ومشاريع الصرف الصحي وترميم مبنى إدارة الأمن في المديرية وبناء الجسور وتأهيل عدد من شبكات المياه والصرف الصحي وتقديم الدعم الكامل لحملات النظافة.
مؤكدا أن العام القادم سيشهد بلورة الكثير من المشاريع في مجال التعليم وبناء المدارس ، ومشروع مياه منطقة شقرة واستكمال صيانة وتأهيل شبكات الصرف الصحي.
وثمن من جانبه رئيس تنفيذية انتقالي أبين الاستاذ حسن غيثان جهود السلطة المحلية بمديرية خنفر وحرصها على العمل والإسهام الفعال في حلحلة الكثير من القضايا المتعلقة بالجوانب الخدمية.
مؤكدا وقوف قيادة المجلس في المحافظة والمديرية إلى جانب جهود السلطة المحلية في تعزيز عملها من خلال التنسيق المشترك لإزاحة كافة التحديات والصعوبات للنهوض بواقع المديرية والتخفيف من معاناة المواطنين.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تحيي اليوم العالمي للطفل لتعزيز حقوقهم وبناء مستقبل أفضل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحتفل منظمة الأمم المتحدة باليوم العالمي للطفل في 20 نوفمبر من كل عام، وهو مناسبة عالمية تم إطلاقها عام 1954 لتعزيز التضامن الدولي ورفع مستوى الوعي بحقوق الأطفال وتحسين رفاههم، ويتيح هذا اليوم فرصة فريدة للتأكيد على أهمية حماية حقوق الأطفال وضمان مشاركتهم في النقاشات التي تسهم في تحسين مستقبلهم، والاحتفال باليوم العالمي للطفل هو دعوة للجميع للعمل معًا لضمان أن ينعم كل طفل بحقوقه الأساسية في الحياة والتعليم والحماية، ومن خلال جهودنا المشتركة، يمكننا بناء عالم أفضل وأكثر عدلاً لأطفالنا.
يمثل تاريخ 20 نوفمبر أهمية كبيرة في مجال حقوق الطفل، ففي عام 1959، اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة إعلان حقوق الطفل، الذي حدد المبادئ الأساسية لحقوق الأطفال، وفي عام 1989، تم اعتماد اتفاقية حقوق الطفل، التي أصبحت مرجعًا قانونيًا عالميًا لحماية حقوق الأطفال وضمان احتياجاتهم، ومنذ عام 1990، أصبح هذا اليوم الذكرى السنوية لاعتماد الإعلان والاتفاقية، مما يعزز الوعي العالمي بأهمية حماية حقوق الطفل.
الاحتفال باليوم العالمي للطفل لا يقتصر على الحكومات والمؤسسات الدولية فقط، بل يشمل جميع أفراد المجتمع، لكل فئة دور مهم “الأمهات والآباء لتعزيز بيئة أسرية تحترم حقوق الأطفال وتلبي احتياجاتهم، المعلمون والكوادر الطبية المساهمة في تربية الأطفال على القيم الصحية والتعليمية السليمة، والمجتمع المدني لتنفيذ برامج وأنشطة تدعم الأطفال وتعمل على تحسين حياتهم اليومية، والشباب والأطفال أنفسهم المشاركة في النقاشات وإيصال أصواتهم للمسؤولين”.
من خلال الاستماع إلى الأطفال، يمكننا فهم رؤاهم وتطلعاتهم لعالم أفضل، ويساعد ذلك على إدراج أولوياتهم في خطط التنمية، مما يضمن أن يكون المستقبل الذي نبنيه متوافقًا مع احتياجاتهم وأحلامهم، ويعتبر هذا اليوم نقطة انطلاق ملهمة للدفاع عن حقوق الأطفال وتعزيزها، من خلال:
• إطلاق نقاشات مجتمعية: التحدث عن قضايا الأطفال وإيجاد حلول مستدامة لمشاكلهم.
• تنفيذ إجراءات عملية: مثل تحسين خدمات التعليم والرعاية الصحية.
• زيادة الوعي العالمي: عبر وسائل الإعلام والأنشطة الاجتماعية.