euronews:
2025-03-03@11:11:25 GMT

هل تسعى إسرائيل إلى ترحيل سكان غزة إلى مصر؟

تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT

هل تسعى إسرائيل إلى ترحيل سكان غزة إلى مصر؟

يحذر مسؤولون أمميون من إمكان طرد سكان قطاع غزة الفلسطينيين إلى مصر، مع نزوح غالبية السكان وتوغل القوات الإسرائيلية داخل القطاع منذ السابع من تشرين الأول / أوكتوبر

اعلان

ومع دخول الحرب في قطاع غزة شهرها الثالث، اضطر نحو 85% من السكان على ترك منازلهم.

وأمرت إسرائيل المدنيين بالمغادرة إلى أقصى جنوب القطاع، ما أدى إلى اكتظاظ كبير في مدينة رفح الحدودية مع مصر.

التطورات التي نشهدها تشير إلى محاولات لنقل الفلسطينيين إلى مصر فيليب لازاريني المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) حذر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، في قطر الأحد، من "تزايد الضغط من أجل النزوح الجماعي إلى مصر".

وكرر المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) فيليب لازاريني ذلك، متهماً إسرائيل بتمهيد الطريق لطرد سكان قطاع غزة جماعياً إلى مصر عبر الحدود.

وأشار لازاريني في مقال رأي نشرته صحيفة لوس أنجليس تايمز السبت إلى الأزمة الإنسانية المتفاقمة في غزة، واحتشاد المدنيين النازحين الذين فروا من القتال بشكل متزايد قرب الحدود في الشمال ثم الجنوب.

وقال "التطورات التي نشهدها تشير إلى محاولات لنقل الفلسطينيين إلى مصر".

وقال مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي الأربعاء في جنيف إنّ "من الأهمية بمكان التشديد على عدم الترويج لعملية إجلاء السكان هذه وعدم التشجيع عليها أو فرضها".

وسبق لمصر والأردن ورئيس السلطة الوطنية الفلسطينية محمود عباس أن حذروا من محاولات تهجير سكان غزة، فيما استبعدت اسرائيل والولايات المتحدة الفكرة.

هل ترغب إسرائيل بإجبار الفلسطينيين على مغادرة غزة؟

على الرغم من تعليق المتحدث باسم هيئة تنسيق الشؤون المدنية في الأراضي الفلسطينية (كوغات) لوكالة فرانس برس والذي يعتبر أنّه "لا توجد ولم تكن هناك أبداً، ولن تكون هناك خطة إسرائيلية لنقل سكان غزة إلى مصر، هذا ببساطة غير صحيح". إلاّ أنّ أعضاء في الحكومة الإسرائيلية دافعوا علناً عن فرضية مغادرة الفلسطينيين للقطاع.

فخلال الشهر الماضي، كتب وزير المال بتسلئيل سموتريتش على فيسبوك مرحباً بـ"الهجرة الطوعية لعرب غزة إلى دول العالم".

مطالبين بوقف الحرب في غزة.. موظفون بالإدارة الأميركية ينظمون وقفة احتجاجية أمام البيت الأبيض

ودعت وزيرة الاستخبارات الإسرائيلية غيلا غملئيل إلى "تشجيع إعادة التوطين الطوعي للفلسطينيين من غزة خارج قطاع غزة، لأسباب إنسانية".

واقترح مسؤولون إسرائيليون سابقون في مقابلات تلفزيونية أنّ مصر بإمكانها إقامة مدن خيام واسعة في صحراء سيناء، بتمويل دولي.

فلسطينيون يتجمعون في الشارع الرئيسي في رفح بعد عبور الحدود المصرية من غزة إلى مصرNasser Nasser/AP2008

ما هو الرأي القانوني؟

طرد المدنيين محظور بموجب اتفاقيات جنيف التي تشكل جوهر القانون الإنساني الدولي.

وقالت شيلا بايلان، المحامية الدولية في مجال حقوق الإنسان والمستشارة السابقة للأمم المتحدة: "إذا تم ذلك في سياق نزاع مسلح، فهو جريمة حرب".

"رفح للمصريين وخان يونس للإماراتيين".. وزير إسرائيلي: "قد نبني مستوطنات جديدة في غزة"

وبموجب النظام الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية، فإن "الترحيل أو النقل القسري للسكان" مُدرج كجريمة ضد الإنسانية.

وأوضحت بايلان أنه لا يحتاج القادة للقيم بإعلان صريح حول ضرورة مغادرة الأشخاص حتى يتم اعتبار ذلك ترحيلاً قسرياً، مؤكدة "إذا جعلت ظروف العيش مستحيلة أمام الناس، فلن يكون أمامهم خيار آخر".

وأشارت إلى حصول إدانات ناجحة متعددة بشأن التهجير القسري للمدنيين، بما في ذلك في المحكمة الجنائية الخاصة بيوغوسلافيا السابقة والمحكمة الخاصة بسيراليون والمحكمة الجنائية الدولية.

اعلان

"نكبة ثانية" ؟

وحذر الرئيس الفلسطيني محمود عباس من "نكبة ثانية".

في العام 1948، شُرّد وطرد أكثر من 760 ألف فلسطيني خلال الحرب التي اندلعت إبان قيام دولة إسرائيل.

ونحو 80% من سكان غزة هم أنفسهم لاجئون أو أبناء وأحفاد اللاجئين الذين تركوا منازلهم خلال "النكبة" إبان قيام إسرائيل عام 1948.

الجدل بشأن صور اعتقال الفلسطينيين عراة في غزة.. خارجية أميركا: إسرائيل تعهّدت بعدم تكرار ذلك

وهناك قرابة ستة ملايين لاجئ فلسطيني في المنطقة مسجلون لدى الأونروا.

اعلان

وخلال حرب عام 1967 التي احتلت خلالها إسرائيل قطاع غزة والضفة الغربية، حدث المزيد من عمليات النزوح.

ما رأي الدول الأخرى؟

بعد أيام على اندلاع الحرب، دعا الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي سكان غزة إلى "الثبات والبقاء على أرضهم".

ومصر أول دولة عربية توقع معاهدة سلام مع إسرائيل في العام 1979، تلاها الأردن في 1994.

وانتقد وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي خلال مؤتمر في الدوحة بحضور غوتيريش "الجهود المنهجية التي تبذلها إسرائيل لتفريغ غزة من شعبها".

اعلانشاهد: نقل مصابين بقصف إسرائيلي إلى مستشفى الأقصى في دير البلح وسط غزة

كذلك، رفض وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن بشكل قاطع فكرة طرد الفلسطينيين من قطاع غزة، قائلاً إنه يجب أن يكونوا قادرين على البقاء في ديارهم بينما تقاتل إسرائيل حماس.

وقال في مقابلة مع قناة "العربية" إن "هذه الفكرة محكوم عليها بالفشل، ولذا نحن لا نؤيدها".

المصادر الإضافية • أ ف ب

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية فيديو: مقتل 11 شخصاً على الأقل مع استمرار العمليات الإسرائيلية في جنين بسبب فضائح فساد مالي.. 4 وزراء يقدمون استقالتهم في اليابان "رفح للمصريين وخان يونس للإماراتيين".. وزير إسرائيلي: "قد نبني مستوطنات جديدة في غزة" غزة حركة حماس لاجئون الهجرة اعتداء إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعلانالاكثر قراءة فيديو: "دعوا غزة تعيش".. محتجون أمريكيون يهود يكبلون أنفسهم على سياج البيت الأبيض تسلا: استدعاء أكثر من 2 مليون سيارة بسبب عيوب فنية الحرب في يومها الـ68: نتنياهو يتعهد بمواصلة الحرب حتى "النصر" وهنية يؤكد الحديث عن غزة بلا حماس وهم كوب28: تبني أول اتفاق تاريخي يدعو إلى "التحوّل" باتجاه التخلي عن الوقود الأحفوري شاهد: جنود إسرائيليون يخربون البيوت والمتاجر وينشدون أغانٍ عنصرية ضد الفلسطينيين في غزة اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. تغطية مستمرة| الحرب في يومها الـ69.. قصف عنيف مستمر على غزة ومسؤول أمريكي يزور إسرائيل يعرض الآن Next شاهد: بالدموع والحسرة.. فلسطينيون يودعون أحباءهم الذين قتلوا بغارة إسرائيلية على رفح يعرض الآن Next فيديو: ومات قهرا.. وفاة نائب تركي بعد إصابته بذبحة صدرية أثناء إلقائه خطابا عن حرب غزة يعرض الآن Next بسبب نشاطات ابنه التجارية.. الكونغرس يفتح تحقيقًا رسميًا لعزل بايدن يعرض الآن Next فيديو: العراقيون ينتظرون الانتخابات المحلية بالكثير من التشكك والقليل من الأمل

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة فلسطين الشرق الأوسط حركة حماس روسيا الضفة الغربية اليابان جو بايدن Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة فلسطين الشرق الأوسط My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: غزة حركة حماس لاجئون الهجرة اعتداء إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة فلسطين الشرق الأوسط حركة حماس روسيا الضفة الغربية اليابان جو بايدن إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة فلسطين الشرق الأوسط یعرض الآن Next الحرب فی سکان غزة قطاع غزة إلى مصر غزة إلى فی غزة

إقرأ أيضاً:

لماذا أجلت إسرائيل إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين؟

 

لم يبق للإسرائيليين أسرى أحياء داخل قطاع غزة ليطالبوا بإطلاق سراحهم في المرحلة الأولى من اتفاقية وقف إطلاق النار، وكل ما تبقى للإسرائيليين في هذه المرحلة من الاتفاقية هو أربعة جثث سيطلق سراحهم يوم الخميس القادم، وبهذا يكون الشعب الفلسطيني قد أوفى بالتزاماته التي وقع عليها في الاتفاقية المذكورة، وتكون إسرائيل قد أخلّت أكثر من مرة ببنود الاتفاق، ولن يكون آخر الغدر الإسرائيلي في هذا المجال؛ تأجيل إطلاق سراح مئات الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية، كان مقرراً أن يتم إطلاق سراحهم دقائق بعد إطلاق سراح ستة أسرى إسرائيليين. مواجهة الغدر الإسرائيلي ليست مسؤولية قيادة المقاومة الفلسطينية فقط، فالمسؤولية تقع على عاتق كل المجتمع الدولي، وعلى عاتق الأنظمة العربية كلها، قبل أن يكون للوسطاء دور في معالجة الغدر والخديعة والمكر الإسرائيلي، وتفنيد الحجة الإسرائيلية التي تحمل المسؤولية للحملة الإعلامية الفلسطينية التي رافقت إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين، حيث أظهر الفلسطينيون عبر وسائل الإعلام العالمية شكلاً منظماً وراقياً وإنسانياً في التعامل مع الأسرى الإسرائيليين، على خلاف ما جهدت الدعاية الصهيونية على مدار عشرات السنين من تصوير الفلسطينيين وكأنهم قتلة للأطفال، وأنهم إرهابيون يقتلون المدنيين، تلك الدعاية الصهيونية التي لاقت من يروجها من إعلامي الغرب الذين يدورون في فلك الصهيونية، مسحها الفلسطينيون في مشهد إنساني واحد، حين قبل الأسير الإسرائيلي رأس المقاوم الفلسطينيِ، الذي ظهر عبر شاشات العالم بثوبه الإنساني الشفاف، وبثوبه العربي الذي يعشق الإنسان القوي الشجاع الجريء الواثق، الذي ينظم عملية تسليم الأسرى الإسرائيليين بهذا الشكل الاحترافي الراقي، والذي عكس إنسانية شدت انتباه العالم واحترامه، وفضحت الممارسات الإسرائيلية الوحشية بحق الأسرى الفلسطينيين، الذين ظلوا منسيين في السجون الإسرائيلية لعشرات السنين، فجاء الظهور العربي الفلسطيني المميز في عملية إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين ليسلط الكاميرا العالمية على معاناة عشرات آلاف الأسرى الفلسطينيين، ويشرح للعالم أجمع الأسباب التي حركت المقاومة الفلسطينية لأسر الجنود الإسرائيليين، وأن الهدف من أسر هؤلاء الإسرائيليين ليس قتلهم، ولا تعذيبهم، ولا حرمانهم من رغد العيش لمدة 16 شهراً، وإنما الهدف هو تحرير الأسرى الفلسطينيين الذين ظلوا أيتاماً، لا أب عربي يسأل عنهم، ولا أم فلسطينية تتحسس أوجاعهم، حتى جاءت المقاومة الفلسطينية فصارت لهم أماً وأباً. تأجيل إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين غير المبرر يستوجب تدخل الوسطاء، والكفلاء لتنفيذ بنود المرحلة الأولى من اتفاقية وقف إطلاق النار، فالوسطاء هم الذين ضغطوا على قيادة المقاومة الفلسطينية لتطلق سراح 6 أسرى إسرائيليين دفعة واحدة، وهم الذين ضغطوا على قيادة المقاومة الفلسطينية لتسليم جثث أربعة إسرائيليين قبل الموعد، والوسطاء هم المطالبون بالقيام بواجبهم، ولاسيما أن موعد الانسحاب الإسرائيلي من محور صلاح الدين “فيلادلفيا”، ومن معبر رفح الحدودي سيوافق يوم السبت القادم، مطلع شهر مارس، ليجسد تهرب الإسرائيليين من موعد إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية مقدمة لتهربهم من الانسحاب من محور صلاح الدين “فيلادلفيا” يوم السبت القادم. تلكؤ الإسرائيليين في إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين يعني انتهاء المرحلة الأولى من الاتفاقية دون أن تصل لمبتغاها، وتعثر المرحلة الأولى من الاتفاقية يعني فشل المخطط الإسرائيلي في تمديد المرحلة الأولى لعدة أسابيع إضافية، ويعني التباطؤ في بدء مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاقية وقف النار، وهذا لا يصب في صالح إسرائيل، التي فقدت المبرر والأكذوبة في العودة إلى محاربة أهل غزة، فقد عبر زمن صب الجحيم على غزة، ولن يصمت العالم العربي، ولا العالم الخارجي على حرب إبادة جديدة ضد أهل غزة، وعبر الزمن الذي تغلق فيه إسرائيل المعابر، وتحاصر أهل غزة بالتجويع والترويع، وضاقت المساحة التي تناور فيها إسرائيل من خلال نزوح أهل غزة، ولم يبق أمام الإسرائيليين إلا تأجيل الانسحاب، وتأجيل إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين.

إن قيادة المقاومة الفلسطينية تدرك تلك الحقائق، وأزعم أنها ستتمسك بشرط إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين قبل أي حديث عن إطلاق سراح بقية الأسرى الإسرائيليين من خلال مفاوضات المرحلة الثانية، ولن تقدم قيادة المقاومة الفلسطينية أي تنازلات للإسرائيليين، في موضوع المهرجانات الإعلامية الفاضحة للعدوان الإسرائيلي، ولاسيما أن المنطقة تشهد انعقاد مؤتمر قمة عربية في القاهرة، ويفضل العرب ان تنعقد قمتهم في ظل التهدئة، وفي ظل فتح معبر رفح في موعده يوم السبت، وفي ظل استكمال المرحلة الأولى من اتفاقية وقف إطلاق النار، وكل ما سيق سيؤثر على مقررات مؤتمر القمة، التي ستكتشف أن اليوم التالي لغزة لن يكون إلا تحت إدارة أهل غزة دون غيرهم.

 

 

مقالات مشابهة

  • ليبرمان يهدد مصر ويطالبها بتوطين سكان غزة في سيناء
  • لافروف: واشنطن ترغب في إنهاء الحرب لكن أوروبا تسعى لاستمرارها
  • محللون: المقاومة لن ترضخ لمحاولات نتنياهو ابتزاز الفلسطينيين
  • مخاوف أمنية وتكلفة باهظة.. أزمات تلاحق عودة سكان شمال إسرائيل
  • دفعة جديدة من الجرحى الفلسطينيين تغادر غزة
  • ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين في العدوان الإسرائيلي الغاشم على غزة إلى 48.388 شهيدًا
  • لماذا أجلت إسرائيل إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين؟
  • احتجاجات في عمان ضد تهجير الفلسطينيين من غزة والضفة الغربية المحتلة
  • السيسي: ترحيل وتهجير الشعب الفلسطيني هو ظلم لا يمكن أن نشارك فيه
  • إسرائيل تسعى لتمديد المرحلة الأولى من اتفاق غزة وفق هذه الآلية