هيئة الاستثمار تبحث مع "هانوا" الكورية بناء 14 ألف مدرسة بمثل مواصفات "بسمايا"
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
الاقتصاد نيوز ـ بغداد
بحثت هيئة الاستثمار الوطنية، الخميس، مع شركة هانوا الكورية بناء 14 ألف مدرسة في عموم العراق وبمثل مواصفات البناء في مجمع "بسمايا".
وقالت الهيئة في بيان، اطلعت عليه "الاقتصاج نيوز"، إن رئيسها حيدر مكية "بحث مع شركة هانوا الكورية متطلبات تنفيذ 14 ألف مدرسة في بغداد والمحافظات".
ونقل البيان عن مكية قوله إن " المدارس ستكون على وفق المواصفات الهندسية والمعايير الفنية الدقيقة التي تتصف بها أعمال الشركة في الوحدات السكنية بمدنية بسماية".
وأضاف أن "برنامج العمل سينطلق قريباً مع الكوريين بخصوص انشاء المدارس بعد الاطلاع على الخطط المعدة من قبل الشركة ووزارة التربية لتنفيذ العمل على وفق صياغة العقد الذي سيضم تفاصيل الاتفاق".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
الحكومة الكورية الجنوبية تدين بشدة تصريحات زعيم كوريا الشمالية حول تعزيز الدرع النووي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أدانت وزارة الوحدة الكورية الجنوبية، اليوم /الجمعة/، بشدة، تصريحات الزعيم الكوري الشمالي "كيم جونج-أون" حول تعزيز الردع النووي مع الكشف عن منشأة لتخصيب اليورانيوم.
وقالت نائبة المتحدث باسم الوزارة "كيم إن-ايه" - في إفادة صحفية دورية، أوردتها وكالة الأنباء الكورية الجنوبية (يونهاب) - "تحافظ كوريا الجنوبية والولايات المتحدة والمجتمع الدولي على موقف ثابت وموحد بشأن هدف نزع السلاح النووي الكامل من كوريا الشمالية"، مشيرة إلى أن بيونج يانج يجب أن تدرك بوضوح أيضا عدم التسامح أبدا مع امتلاكها للأسلحة النووية.
ودعت كوريا الشمالية إلى وقف تطوير أسلحتها النووية على الفور والاستجابة لمحادثات نزع السلاح النووي التي اقترحتها الحكومة الكورية الجنوبية.
وكانت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية قد كشفت يوم أمس الخميس عن تفقد الزعيم "كيم جونج-أون" قاعدة لإنتاج المواد النووية ومعهدا للأسلحة النووية، ما يمثل المرة الثانية التي يكشف فيها الشمال عن منشأة لتخصيب اليورانيوم، بعد الكشف المماثل عن منشأة للمرة الأولى في سبتمبر من العام الماضي.
وأكد "كيم" أثناء تفقد المنشأة على أن تعزيز الردع النووي "أمر لا غنى عنه" في ظل المواجهة طويلة الأمد مع أكثر الدول المعادية شراسة، قائلا إن الوضع الأمني في كوريا الشمالية، حيث "لا مفر من المواجهة طويلة الأمد مع أكثر الدول المعادية شراسة"، يجعل تعزيز الردع النووي للبلاد باطراد لمواجهة الأخطار الأمنية القائمة والجديدة وضمان سيادتها ومصالحها وحقها في التنمية أمرا ضروريا.