كشفت الإعلامية والفنانة ناردين فرج تفاصيل دخولها مجال العمل الإذاعي، موضحة أنها في البداية تخرجت من كلية التجارة بجامعة الإسكندرية، ثم تزوجت وانتقلت للقاهرة.

وأضافت ناردين خلال حوارها ببرنامج "معكم منى الشاذلي" على قناة ON، أنها كانت تستمع دومًا للإذاعة وتتمنى لو أنها أصبحت من مذيعيها، فقررت دخول هذا المجال، وتواصلت مع مسؤول بالإذاعة حينها، كان صديقاً للعائلة، وطلبت منه أن تخضع لاختبار، ويروا إن كانت مناسبة أم لا.

وتابعت: "قلت له أنا عاوزة أجرب، اعملي اختبار وشوف لو هنفع.. ولما عملت الاختبار كان ساعتها أحمد يونس هو اللي في الراديو، وبالصدفة كان يونس مقرر ياخد فترة ميشتغلش فيها.. فأخدوني بسرعة جدا مكانه".

وواصلت ناردين فرج: "قالوا لي هو قدامه شهر وهيمشي فلازم يعلمك خلال الفترة دي عشان تبدأي على طول، فقعدت شهر بحاله جنب أحمد يونس بتفرج عليه ومكنش بيكلمني خالص.. لحد ما في يوم قالي اقعدي على الميكسر أنا رايح مشوار ربع ساعة وجاي، وكان برنامج هوا قلت له ازاي لوحدي؟ قالي اشتغلي أنا ماشي.. فطبقت اللي شوفته بيعمله والدنيا مشيت".

وعن رأيها في أحمد يونس قالت: "بحترمه جدا وبعتز بيه.. هو أول واحد علمني ازاي اقعد على ميكسر وأشغل المزيكا واتكلم واحضّر ازاي للحلقة".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: ناردين فرج الاذاعي إعلامية

إقرأ أيضاً:

من قاعات المحاكم إلى مخبز في خان يونس.. ماذا فعلت الحرب بسعد الله؟

لم يتخيل المحامي سعد الله أن يتحول مسار حياته من الوقوف في قاعات المحاكم مدافعا عن المظلومين، إلى خلف فرن صغير في أحد أزقة خان يونس، يعجن الطحين ويشعل النار ليطعم من تبقّى حوله خبزا ساخنا وسط برد النزوح وقسوة الحصار في قطاع غزة.

معاناة النزوح والبحث عن لقمة العيش (الجزيرة)

وفي رحلة نزوح قسرية بدأت من غزة مرورا برفح وانتهاء بخان يونس، وجد سعد الله نفسه وأسرته في مواجهة حقيقة صعبة، لا بيت، لا عمل، ولا مصدر دخل.

وبعد مشاورات قصيرة مع أسرته، قرروا أن يستثمروا ما تبقى لديهم من مال في إنشاء فرن بسيط، هدفه تأمين لقمة العيش لهم ولمن حولهم.

سعد الله فقد جدته وعمته وأبناء عمته الثلاثة خلال العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة (الجزيرة)

وفَقَد سعد الله جدته وعمته وأبناء عمته الثلاثة خلال أحد أيام العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، لكنه لم يعلم بذلك إلا بعد 3 أيام من استشهادهم، بسبب انقطاع شبكات الاتصال وعزل مناطق النزوح.

ويقول إن فقدانهم كان من أقسى لحظات الحرب، مضيفا: "كنا بعيدين عنهم، ولم نتمكن حتى من وداعهم".

سعد الله اليوم محام بلا محكمة ونازح يطلب وحدة العرب (الجزيرة)

وفي ختام الحديث، وجّه سعد الله رسالة إلى الشعوب العربية دعا فيها إلى إنهاء الانقسام والتوحد خلف القضية الفلسطينية، محذرا من أن الاحتلال يراهن على تفكك المواقف العربية لتحقيق مزيد من التقدم على الأرض.

إعلان

"سياسة فرق تسد التي يعتمدها الاحتلال لن تنجح إذا تخلّت الأمة عن خلافاتها"، مؤكدا أن وحدة الصف العربي هي أقوى ما يمكن أن يُبقي فلسطين على الخريطة السياسية والإنسانية.

ويضيف: "نحن لا نطلب المستحيل، نريد فقط موقفا عربيا موحدا، يرفض الاحتلال ويقف إلى جانب الحقوق الفلسطينية".

مقالات مشابهة

  • الأعلى الإعلام يلزم المؤسسات الإعلامية بمنع ظهور أحمد الخضري لمدة شهر
  • أيمن يونس: تحية وتقدير لكل من يضع مصلحة الزمالك فوق أي اعتبار
  • خلال ساعات.. استكمال محاكمة المتهمين في قضية «خلية اللجان الإعلامية»
  • قلبها مكسور .. هنا الزاهد تكشف تفاصيل طلاقها من أحمد فهمي وعلاقتها بـ طلعت زكريا
  • ازاي تحمي نفسك من سرطان القولون.. نصائح خاصة
  • برلماني: قانون العمل الجديد نقلة نوعية في مسار التشريعات العمالية
  • قررت أعيش في مصر.. سلاف فواخرجي تكشف سبب اختيارها للاستقرار في أم الدنيا
  • من قاعات المحاكم إلى مخبز في خان يونس.. ماذا فعلت الحرب بسعد الله؟
  • بعد شفائها.. كندة علوش تكشف موقفها من العودة إلى السينما
  • الطالبة ثريا أشرف تكشف تفاصيل حديثها مع رئيس الوزراء وحصولها على اللاب توب