تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورا لعدد من عناصر الشرطة التابعة لحركة حماس في قطاع غزة بعد اختفاءهم منذ اندلاع الحرب على غزة في السابع من اكتوبر الماضي
وارتدى عناصر الشرطة ومن بينهم ضباط الزي الرسمي وتسلح الاعلى رتبه منهم بعصا، فيما كان واحد فقط مسلح بسلاح الكلاشنكوف الفردي
مصادر اعلامية مقربه من الحركة قالت انه "بعد انسحاب آليات الاحتلال بفعل ضربات المقاومة.
الاحتلال اله شهرين بوزع منشورات و بحط جوائز و بحاول يجند و ما قدر يوصل لموقع واحد
بينما بالضفة خلال نص ساعه بكونوا بنص بيت المطلوبين!
تخيل لو مدن الضفة تتحرر من انجاس السلطة
لعنة الله عليك يا عباس و على من والاك !
اللهم موتة بشعه مؤلمة تملؤنا شماتة و فرحا
اللهم ارنا بطشك فيه pic.twitter.com/Vx3Yzi1XVo
ونادرا ما كانت عناصر شرطة حماس تظهر خلال الحرب على القطاع الا في بعض الصور ، وفي اللقطات الاخيرة كان هناك ضابط برتيه مقدم واخر برتبة رائد وعدد من العناصر بعضهم ارتدى زيا مدنيا ، حيث اختفى الجميع
وتواصلت الغارات الاسرائيلية على قطاع غزة لليوم الـ 69 من الحرب مخلفة اعداداً كبيرة من الشهداء والجرحى في مختلف مناطق القطاع.
وقد أدى القصف الإسرائيلي على غزة، المرفق بعمليات برية إلى تدمير جزء كبير من القطاع، وتردي الأوضاع الإنسانية واستشهاد أكثر من 18,500 فلسطيني، وتشريد ونزوح أكثر من 1.5 مليون فلسطيني بعد تدمير منازلهم.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
جهود مصرية قطرية مكثفة للتوصل لوقف إطلاق النار في غزة
عرض برنامج «من مصر»، ويقدمه الإعلامي عمرو خليل، تقريرا تلفزيونيا بعنوان: «جهود مصرية قطرية مكثفة للتوصل لوقف إطلاق النار في غزة».
جرائم الإبادة الجماعيةأوضح التقرير أن جرائم الإبادة الجماعية في قطاع غزة تتضاعف كلما تزايد الحديث عن قرب التوصّل إلى صفقة تبادل تفضي إلى وقف لإطلاق النار.
مجزرة جديدة ارتكبها جيش الاحتلال بحق المدنيين في بيت لاهيا شمالي القطاع، فيما شن أيضا غارات استهدفت مستشفى كمال عدوان ومحيطه ما أسفر عن سقوط شهداء وجرحى وسط استهدف للنازحين في دير البلح وخانيونس وتزايد معدلات نسف المنازل في شمال وجنوب القطاع المنكوب.
جهود مصر وقطرولفت التقرير، ببرنامج «من مصر»، عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، أنه تزامنا مع جرائم الاحتلال في القطاع.. كثفت مصر وقطر من جهودهما مع جميع الأطراف للتوصل إلى اتفاق تهدئة ينهي معاناة سكان القطاع وسط مؤشرات تفيد باستعداد أكبر من الجانبين إسرائيل وحركة حماس لإبرام الصفقة، وأعلنت وزارة الخارجية الأمريكية عن تفاؤلها الحذر حيال إمكانية التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في غزة خلال الأسابيع المقبلة.
وأشار إلى أن حركة حماس قد وصفت المحادثات التي جرت في قطر بالجادة والإيجابية وذلك بعد تلميحات لوزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أشار فيها إلى أن المفاوضين الإسرائيليين أقرب من أي وقت مضى للتوصل إلى اتفاق، لكن كاتس عاد ليؤكد أن إسرائيل ستواصل السيطرة الأمنية على قطاع غزة بعد القضاء على حركة حماس وقدراتها العسكرية تماما كما في الضفة الغربية، كما لا يزال وزراء اليمين المتطرف في إسرائيل يعارضون أي خطوات تفضي إلى اتفاق ويعتبرون ذلك تنازلا إسرائيليا لحركة حماس.