تعرف على إيرادات فيلم "سنة أولى خطف"
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
تمكن فيلم “سنة أولى خطف” أن يحافظ على مكانته من بين الأفلام المنافسة داخل صالات العرض على مدار أسبوعين، وبلغت إيراداته نحو 800 ألف جنيهًا، فيما تصدر المراكز الأولى بقائمة الإيرادات أفلام: شماريخ، بلوموندو، فوي فوي، وش في وش، العميل صفر.
وبلغت إيرادات فيلم سنة أولى خطف، في شباك تذاكر السينما أمس الأربعاء نحو 31 ألف جنيهًا، إذ تمّ طرحه بدور العرض على مدار الأسبوعيين الماضيين، فيما حقق فيلم شماريخ في أول أسبوع عرض بالسينما أكثر من 8 ملايين جنيه.
فيلم سنة أولى خطف بطولة بيومي فؤاد، ومي كساب، وأحمد فتحي، وياسر الطوبجي، وإسماعيل فرغلي، وأحمد صيام، وعدد من ضيوف الشرف، من تأليف باسل مجدي، وإخراج أسامة عمر.
تدور قصة الفيلم في إطار لايت كوميدي، يحمل مزيجًا من التشويق والإثارة والأكشن، من خلال عصابة تفشل في تنفيذ كثير من مهامها، ويقرر الفريق خطف مجموعة من الأطفال من أبناء العائلات الثرية أملًا في كسب مزيد من المال، الأمر الذي يجعلهم يتورطون في مواقف صعبة.
والجدير بالذكر آخر أعمال الفنان بيومي فؤاد فيلم "مندوب مبيعات"، ويشارك في بطولته أيتن عامر، أحمد فتحى، إسلام إبراهيم، هبة عبد العزيز، يسرا المسعود، إيمان يوسف، وائل عونى، أيمن قنديل، منى فاروق، ولمياء كرم وعدد من نجمات السوشيال ميديا، وتأليف وإخراج حامد صالح، وتدور أحداثه في إطار اجتماعى كوميدى مع خط رومانسي حول العلاقات العاطفية والزوجية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بيومى فؤاد آخر أعمال بيومي فؤاد إيرادات فيلم سنة أولى خطف مي كساب حسن عيد
إقرأ أيضاً:
فؤاد باشا
مكانة المكان أياً كانت طبيعة عمله من سمعة رئيسه واحترامه لنفسه والتعامل مع الناس بتواضع، هذا الاحترام دائماً ما ينبع من الشخص ذاته، لذلك تقول الحكمة «كُن ابن ما شئت واكتسب أدبًا يُغنك عن النسب» وقد قابلت فى رحلة الحياة نماذج من هؤلاء الأفاضل، رغم النسب والحسب إلا أنه كان شديد التواضع، يتكلم مع الصغير بود ورحمة ومع الكبير بحُسن الكلام، فلا يُقاطع حديثًا ولا يُقلل من أحد، والحق يُقال إذا حكم على شخص حكماً فى شخصه تأكد أنه كذلك. إنه «فؤاد باشا سراج الدين» رئيس حزب الوفد الجديد وسكرتير عام حزب الوفد المصرى قبل سنة 1952، وقد اختارني للعمل بجواره، وفى أحد الأيام طلب منى الذهاب إلى لجنة الأحزاب التى كان يرأسها فى ذلك الوقت الدكتور محمد كمال حلمى رئيس مجلس الشورى، واتصل به وحدد لى ميعادًا لمقابلة أمين عام اللجنة، وكان هو نفسه أمين مجلس الشورى، لتوضيح رأى الحزب فى أحد الأمور المتعلقة بالإعفاءات الضريبية، وإذ بى عندما وصلت إلى بوابة مجلس الشورى أن هناك خبرًا للمسئول عن البوابة وأرسل معى مندوبًا لتوصيلى إلى المكتب الذى أقصده، وكنت أسير بجوار هذا المندوب بفخر، وأنا أعلم أن هذا الود والاحترام لمندوب فؤاد باشا سببه احترام الجميع لشخصه. فأى مكان يُحترم باحترام رئيسه وتقدير رجاله. وفعلاً صدرت مذكرة توضيحية بالأمر الذى ذهبت إليه واستطعنا الحصول على العديد من الأحكام بسببها.
لم نقصد أحداً!!