منحة دراسية للجزائريين في ألمانيا.. البرتغال أو إسبانيا
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
أعلن برنامج Erasmus Mundus للدراسة في أوروبا، عن فتح منح دراسية للطلبة الجزائريين، لنيل شهادة الماستر في التكنولوجيا الجيومكانية في إحدى الجامعات في ألمانيا، البرتغال أو إسبانيا.
وحسب بيان لإتحاد الأوروبي بالجزائر، ما على الطلبة الراغبين في الإلتحاق بهذا البرنامج، سوى الإطلاع على الموقع التالي:
https://erasmusplus.
ويهدف هذا البرنامج لإستقطاب حاملي شهادة الليسانس في المجالات التالية: التخطيط البيئي، والتخطيط الإقليمي، والجغرافيا، والخدمات اللوجستية، والنقل، والتسويق، وتوفير الطاقة.
كما يرحب البرنامج بشكل خاص بمهندسي الإعلام الآلي، المهتمين بشدة بأنظمة GI وGI. ويشترط أن يكون الطالب قد اكتسب على الأقل المهارات الأساسية في علوم الكمبيوتر و/أو المعلوماتية الجغرافية قبل بدء برنامج الماستر. فيما تعتبر اللغة الإنجليزية هي لغة التدريس.
ويتم دعم هذا البرنامج من قبل الاتحاد الأوروبي والمفوضية الأوروبية وبرنامج إيراسميس +، وإيراسميس مونديس.
وتسمح شهادة ماستر في التكنولوجيا الجيومكانية بالحصول على مهنة في المجالات التالية: تطبيقات المؤشرات الجغرافية والاستشارات في مجالات التخطيط الإقليمي. وتخطيط المناظر الطبيعية، وصناعة الخدمات المالية، وصناعة توفير الطاقة، والنقل، والزراعة والغابات، وتجارة التجزئةوالتسويق.
وكذا العلوم التطبيقية في الجامعات والمؤسسات البحثية الأخرى. وتطبيقات البيانات الجغرافية والاستشارات في الإدارات المحلية والإقليمية. وخاصة في مجال السجل العقاري وأنواع التخطيط المختلفة “مثل التخطيط الإقليمي وحركة المرور والبيئة”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
شعيب: توطين الطاقة الشمسية في ليبيا يواجه تحديات كبيرة
قال رئيس لجنة البرنامج الوطني لتوطين الطاقة الشمسية في ليبيا المهندس سالم شعيب، إن نقص التمويل يمثل التحدي الأكبر الذي يواجه توطين الطاقة الشمسية في ليبيا، لافتًا إلى أن هذا القطاع في حاجة إلى ضخ 3 مليارات دولار من الاستثمارات التي سوف يتم اختبارها خلال عامين أو 3 بفعالية إلى أقصى حد.
وأشار إلى “إن البرنامج بدأ من خلال اقتراحه إلى وزير الكهرباء والطاقات الدكتور عوض البدري، ويشمل أهمية المشروع، وتكلفة تنفيذه، والجدوى الاقتصادية كافة”.
وأضاف، في تصريحه إلى موقع “منصة الطاقة”، أن البرنامج يهدف في المقام الأول إلى توليد أكثر من 3 آلاف ميغاواط من الطاقة المتجددة، لا سيما الطاقة الشمسية على مستوى ليبيا.
وأوضح أن توليد ميغاواط واحد من الكهرباء يطلّب توفير 300 لتر من الوقود الثقيل ليصل إلى نحو 300 دولار، وبالتالي فهو مبلغ ضخم جدًا مقارنة لتوليد القدرة نفسها من الطاقة الجديدة التي لن تصل إلى 20 دولارًا.
واستطرد قائلًا، إن برنامج توطين الطاقة الشمسية في ليبيا يهدف -كذلك- إلى خفض الانبعاثات الكربونية لتوليد الكهرباء من وقود الأحفوري.