عضو بـ«الشيوخ»: الانتخابات الرئاسية 2024 حققت مبادئ التعددية والتنافسية
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
قال النائب محمود القط، عضو مجلس الشيوخ عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، إن الدولة المصرية ومؤسساتها نجحت في الخروج بمشهد غير مسبوق في الانتخابات، سواء في التنظيم أو كثافة الحضور أو مشاركة عدد من الأحزاب السياسية، قائلا: «تلك الانتخابات ستسجل في تاريخ الانتخابات الرئاسية المصرية».
وأضاف أن انتخابات الرئاسة تحقق مبادئ التعددية الحزبية والتنافسية السياسية بجدارة، بمشاركة 3 من رؤساء الأحزاب السياسية في الماراثون الانتخابي كمرشحين رئاسيين.
وأشار إلى كثافة الإقبال من قبل الشعب المصري على لجان الاقتراع بالانتخابات الرئاسية، وخاصة حالة الإقبال الكثيف في مختلف المحافظات الحدودية، لا سيما محافظتي شمال وجنوب سيناء ومرسى مطروح، والمشاركة الواسعة من شباب وأبناء القبائل في الانتخابات التي تؤكد وعيهم بما يحاك من مخاطر وتحديات لمصر، ووقوفهم بجانب دولتهم في بناء جمهورية جديدة.
وتابع: «رأينا أيضا في المشهد الانتخابي على مدار الثلاثة أيام كثافة إقبال المواطنين على اللجان الانتخابية منذ الساعات الأولى لبدء الاقتراع وحتى إغلاقها».
انتخابات رئاسية تاريخيةواعتبر أن مجمل المشهد الانتخابي الذي سطره المصريين يمكن وصفه بالتاريخي، لاسيما وأن نسبة المشاركة تجاوزت كل الاستحقاقات الانتخابية الرئاسية السابقة لتصل إلى 65%.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين الانتخابات الرئاسية 2024 المشهد الانتخابي الانتخابات الرئاسیة
إقرأ أيضاً:
رئيس "المستقلين الجدد" يوضح دور الأحزاب السياسية في دعم القضية الفلسطينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحدث الدكتور هشام عناني، رئيس حزب المستقلين الجدد، عن دور الأحزاب في دعم القضية الفلسطينية، قائلًا: "إن القيادة السياسية كانت صاحبة موقف واضح ومحدد ليس لمنطقة الشرق الأوسط وفقط ولكن للعالم العربي وللعالم أجمع".
وأضاف رئيس حزب المستقلين الجدد، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة “extra news”، أن مصر أكدت من خلال موقفها التضامن الكامل للحقوق الفلسطينية، وهو ينم عن قوة الدولة المصرية وما حدث من حالة اصطفاف وطني للدولة المصرية.
وأوضح رئيس حزب المستقلين الجدد، أن الشعب المصري قدم ملحمة كبيرة سواء كان على مستوى القيادة السياسية أو المستوى الشعبي أو من خلال المساعدات الإنسانية الكبيرة، لافتًا إلى أن هناك تضامنا كبيرا تم على كل المستويات من القيادة السياسية التي خططت أن تسير في عدة مسارات؛ منها المسار السياسي المتمثل في الجهود السياسية، والمسار الدبلوماسي والقانوني من خلال محكمة العدل الدولية، بالإضافة إلى المسار الشعبي والإنساني.