"التعليم" تعلن مواصفات الورقة الامتحانية للصفين الأول والثاني الثانوي للغة العربية
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، مواصفات الورقة الامتحانية للصفين الأول والثاني الثانوي لمادة اللغة العربية.
وجاءت المواصفات كالتالي:
- القراءة قطعتين معلوماتية وأدبية.
- الأدبية تحتوي سؤال من القصة يقيس الفهم وليس حفظ الأحداث والشخصيات على طريقة الصف الثالث (يجب على واضع الامتحان تطبيق ذلك لوجود لبس في ذلك الأمر).
-النصوص قطعتين شعرية ونثرية.
-الأدب سؤالان.
- البلاغة سؤالان.
- قطعة شعرية لا تتعدى 4 أبيات.
-النحو 8 أسئلة.
-7 اختياري 1 مقالي في حدود موضوعات المنهج المقررة.
-التعبير وظيفي وإبداعي.
-الوظيفي (دعوة.إعلان.تعليق) للصف الأول.
-الوظيفي (بسط. تلخيص) للصف الثاني.
جدير بالذكر، أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، الخريطة الزمنية لامتحانات الفصل الدراسي الأول والثاني لطلاب سنوات النقل والشهادة الإعدادية، وتأتي كالتالي:
- تبدأ امتحانات الفصل الدراسي الأول 2024 يوم 14 يناير 2024.
- تبدأ إجازة نصف العام يوم 27 يناير 2024
-يبدأ الفصل الدراسي الثاني2024 يوم 10 فبراير 2024 ويستمر حتى الخميس 6 يونيو 2024.
- تبدأ امتحانات الفصل الدراسي الثاني لصفوف النقل والشهادة الإعدادية يوم 25 مايو 2024.
- تبدأ امتحانات الدبلومات الفنية في 1 يونيو 2024.
- يخصص الأسبوع الأخير للمراجعة لجميع الصفوف.
received_1412051243080324 received_1435608200364383 received_737939875033748 received_3642296446097340 received_320550864228989 received_1089545462480183 received_789073976316604 received_1457515514824994 received_853214213256394 received_743912421116951 received_192649783918863المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم مواصفات الورقة الامتحانية الفصل الدراسی
إقرأ أيضاً:
«أبوظبي للغة العربية» يوقّع مذكرة تفاهم مع أكاديمية دبي للإعلام
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةوقّع مركز أبوظبي للغة العربية التابع لدائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي، مؤخراً، مذكرة تفاهم مع أكاديمية دبي للإعلام بهدف تعزيز آفاق التعاون، وتنفيذ برامج وفعاليات مشتركة تسهم في ترسيخ المعرفة باللغة العربية، ونشر محتوى إعلامي هادف وقيّم يرضي تطلعات الجمهور، ويتمتع بدرجة عالية من الجودة والكفاءة.
وبموجب هذه المذكرة يعمل الطرفان على تطوير وتنفيذ برامج أكاديمية ودراسات بحثية، مع التركيز على تعزيز جهود النشر وتبادل الموارد والمعرفة، وتطوير مناهج دراسية متقدمة.
كما يسعى هذا التعاون إلى تسخير تقنيات الذكاء الاصطناعي لتعزيز المحتوى العربي، وإطلاق مبادرات مبتكرة، وتنظيم فعاليات مشتركة تهدف إلى تحقيق الفائدة المتبادلة للمجتمعين الأكاديمي والإعلامي، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للطرفين.
وقال الدكتور علي بن تميم، رئيس مركز أبوظبي للغة العربية: «يعكس توقيع اتفاقية التعاون مع أكاديمية دبي للإعلام التزام مركز أبوظبي للغة العربية، بتعزيز مكانة اللغة العربية ونشر المحتوى الهادف. ويسعدنا أن نتعاون في هذا الإطار مع مؤسسة دبي للإعلام، إحدى المنارات الإعلامية الرائدة في دولة الإمارات، والتي تتمتع بمكانة أكاديمية مرموقة، لما لها من دور محوري في تعزيز الوعي المعرفي والثقافي في المجتمع الإماراتي».
وأضاف: «تؤكد هذه الشراكة الالتزام المشترك بتنفيذ برامج وإطلاق مبادرات وتقديم محتوى هادف، بأساليب مبتكرة مواكبة للعصر ومتطلباته، يمكنها أن تصل إلى الجمهور في كل مكان حول العالم، ما يعزّز دور الإعلام الوطني المساهم الرئيس في نقل الصورة الحضارية لدولة الإمارات، كما تدعم هذه الخطوة التوجهات الاستراتيجية الرامية إلى ترسيخ مكانة اللغة العربية، ونشر المحتوى الثقافي العربي، وتعزيز القيم الأصيلة في المجتمع، وصون الهوية الثقافية».
وقالت منى بو سمرة، رئيسة أكاديمية دبي للإعلام: «يمثل تعاوننا مع مركز أبوظبي للغة العربية محطة مهمة في سعينا لتعزيز حضور اللغة والثقافة العربية في المشهد الإعلامي، ولا سيما في ظل التحولات التي يشهدها الإعلام الجديد، المعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي. نحن نؤمن بأهمية تطويع هذه التقنيات لخدمة لغتنا وهويتنا، وإيجاد محتوى عربي معاصر يجمع بين الجودة والابتكار، ويواكب تطلعات الأجيال الجديدة».
وتسهم مذكرة التفاهم الموقعة بين المركز والأكاديمية في تعزيز نشر اللغة العربية والثقافة الإماراتية، ورفع الوعي بأهمية حضور اللغة العربية في الحياة اليومية.
ومن خلال إطلاق مشاريع بحثية متخصّصة، ستسهم المذكرة في إيجاد حلول تعليمية حديثة تدعم تعلم اللغة العربية، وتزيد كفاءة المحتوى الثقافي المتاح للجمهور.
ويتيح هذا التعاون تنظيم فعاليات وندوات تعزز التواصل الثقافي، وتفتح أبواباً أوسع للحوار بين شرائح المجتمع المختلفة.
ومن شأن هذه المبادرات المشتركة أن ترفع مستوى التفاعل الثقافي، وتعزّز الهوية الوطنية، وتدعم مكانة دولة الإمارات وجهة ثقافية عالمية تجمع بين الأصالة والمعاصرة.